لماذا لا تدخل يا ديكارت في المهم وهي العقيدة .
إثبتلنا الثالوث , إثبتلنا ان المسيح إله , إثبتلنا ان الكتاب المقدس كتاب الله عز وجل ..
تتمسكون بالفروع ودائماً الممارة والسفسطة .
لماذا لا تدخل يا ديكارت في المهم وهي العقيدة .
إثبتلنا الثالوث , إثبتلنا ان المسيح إله , إثبتلنا ان الكتاب المقدس كتاب الله عز وجل ..
تتمسكون بالفروع ودائماً الممارة والسفسطة .
انا مش عارف اصدقائنا المسيحيين
زوقهم غبى اوى بصر احة
بدل ما نتكلم عن القران او الكتاب المقدس
او نبوءة محمد او الوهية يسوع
واحد داخل يتكلم عن اسم الذبيح !!!
وواحد بيتكلم عن اسم من اسماء الله !!!
لسان حال نصارى المنتدى خُلقنا لنعترض !!!
بسم الله الرحمن الرحيم
طيب يا ديكارت انت تركت الموضوع كله بكل ما فيه وعلقت فقط على "متكبر" او "مكابر"
لو كنت تملك الايمان الصحيح بعقيدتك وبدينك وتدعي الفهم الحقيقي لها والدفاع عنها فما رأيك ان تمسك الموضوع من اوله وتفنده نقطة نقطة
أليسَ هذا أفضل
سَلامٌ مِنْ صَبا بَرَدى أَرَقُّ ....ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دمشقُ
ومَعْذِرَةَ اليراعةِ والقوافي .... جلاءُ الرِّزءِ عَنْ وَصْفٍ يُدَّقُ
وذكرى عن خواطرِها لقلبي .... إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْقُ
وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَاناً نَّصِيراً }الإسراء80
المشكلة عند النصارى هي عدم قرأتهم لكتابهم كله لأنها كثيرة جداا وغير مفهومة
يقرأوا فقط الاجزاء التي يطلب منهم قساوستهم قرائتها في موعظة الاحد.
حاول ان تناقش اي نصراني بماذكرته فلن تحصل على أى اجابة فإنه لم يقرأ الا اجزاء محددة من
الانجيل ... التى تليق فقط بمفهومهم
وكما ذكر القمص عبدالمسيح ... بانه مؤلف كتاب مكون من 666 صفحة بمعتقداته وتخاريفه التى
تليق بمفهومياته الباطلة ...
والحمد لله على نعمة بالاسلام ....
إنتَبِهوا!فكثيراًمن الأمورالهامة البَعض يقع فيها بحُسن نيـِّة http://www.ebnmaryam.com/vb/t179459.htmlمُغلَق للتَحديث
أى مُتنَصِر لا يساوى ثمن حذآئِهhttp://www.ebnmaryam.com/vb/t30078.html
القساوسَة مَدعوون للإجابَة على الآتى
http://www.ebnmaryam.com/vb/t179075.html
طيب .. بما ان ديك كارت (على رأي أخي الحبيب خوليو) فص ملح وذاب , نرجع لموضوع "متكبر ومتعالي" .
لعلنا بذلك نسحبه من عنقه لإستكمال الحوار .
يقول كتابك المقدس في سفر المزامير الإصحاح 47 :
9 إجتمع أشراف الشعوب: هم شعب إله ابراهيم لأن لله تروس الأرض وهو المتعالي جدا.(الترجمة اليسوعية).
وبما ان سعادتك حاولت تثبت إن "متعال هي متعالي" في المشاركة رقم 170 .. فتفضّل يا جهبذ ترجمة الفانديك للنص :
9 شرفاء الشعوب اجتمعوا.شعب اله ابراهيم.لان لله مجان الارض.هو متعال جدا .
مُحاولة رائعة منك يا ديكا لإثبات أن "متعال هي متعالي" .
التعديل الأخير تم بواسطة السيف العضب ; 12-08-2009 الساعة 02:33 PM
عزيزي إنها لصدمة جديدة، تلك التي أتيت بها، وهي تحويرك للكلام بما لا يقتضيه معنى النص، فمن أخبرك أننا نناقش كلمة يكابر من المعاجم العربية، إن إشارتي إلى أن كلمة يكابر تعني يقاوم قد نبعت من مقارتي للكلمة مع الترجمات الأخرى، بالإضافة إلى معنى الكلمة في النص اليوناني ، حيث أن فعل (αντιτασσεται) في رسالة يعقوب 4: 6 يعني يعارض، ويقاوم، وقد ورد بالإنجليزية أن معنى الفعل هو :
αντιτασσεται verb - present middle indicative - third person singular
antitassomai an-tee-tas'-som-ahee: to range oneself against, i.e. oppose -- oppose themselves, resist.
وهنا يتبين أن استخدام (يكابر) في الترجمة موضع البحث قد أتت بمعنى (يقاوم)
عزيزي ..
إن كل ما استشهدت به لا محل له من الإعراب، ولا قيمة له لسبب مهم، وهو أن ما يحدد صفة الفعل (كابر) بأنه مذموم أو غيره هو سياق النص، وليس أنت، فعندما يُقال (يكابر المتكبرين)، فهو يعني يعاند، أو (يعارض المتكبرين)، أي يقاوم الأشرار، فهنا يكون الفعل محموداً لا مذموما، والعكس صحيح، فعندما يُقال (يكابر في الحق)، يكون الفعل مذموماً لأن الشخص يعاند الحق، ويُعارضه باطلاً.
هذا فضلاً على أنك عندما قلت بأنك سأجعل المفسران القس أنطونيوس فكري والقمص تادرس يعقوب ملطي يحرجانني هنا في جهلي بالمعنى والمدلول اللغوي لـ"كابر" كنت أنتظر أن تأتيني بتفسيرهما للآيتين اللتين أتيت بهما، لا أن تغض الطرف عنهما مع أنهما موضع البحث، ولكن إليك ما قاله تفسير الأب تادرس يعقوب ملطي تعليقاً على آية يعقوب 4 : 6
"... أما الذين يتكلون علي ذواتهم فيقاومهم لأنهم ارتبطوا بروح إبليس المعاند."
أي أن الله يقاوم المتكبرين
هذا مردود عليه، وهو من أولاد أفكارك وبناتها، لأن الآية تقول (يكابر المتكبرين) أي يعاند المتكبرين ويعارضهم بمعنى يقاومهم، فهل تعتبر مقاومة المتكبرين صفة مذمومة؟
عجبي !
عزيزي ..
إن مدلول (يكابر) في النص قد أتى بمعنى (يقاوم)، والحق أننا حتى لو قلنا بأن (يكابر) تعني يُعاند فإنه ما من مشكلة لأن المعاند لا محالة يقاوم.
عزيزي ..
إن محاولة دعمك لترجمة دون سواها هو فقط من باب الاصطياد ليس إلا، فلو وجدت ضالتك في الفانديك لكنت أول المستشهدين بها، وهو ما يبين ضعف حجتك.
أما تعرضك لترجمة الملك جيمس الجديدة NKJV لا يخدمك البتة، لأنه حتى هذه النسخة الجديدة لم تغير في معنى نص الآية يعقوب 4 : 6 وهي كالتالي:
6 But He gives more grace. Therefore He says:
“ God resists the proud,
But gives grace to the humble.”[c]
ولك أن تلاحظ أن الكلمة المستخدمة هي resists وتعني يُقاوم.
وفي النهاية يقتضي التنويه بأن (يكابر) لا تساوي (يتكبر)، وإذا ما كنت مؤمناً بالعكس فآتنا بدليلك على ما تقول، مع أن كلمة (يكابر) في ترجمة النص الكتابي لا تعني يتكبر بأية حالٍ من الأحوال.
يا سيد ديكارت شيء من المنطق حتى لو سلمنا بترجمتك أن معنى يكابر يقاوم ..فالفعل "يقاوم"هو اصلا من صفات الضعفاء لا الأقوياء فما بالك بالله سبحانه و تعالى-الدين لنا شرف ان تسمونه اله المسلمين فقط ==اعتراف منكم أننا شعب الله الوحيد-
فيقاوم بمعنى استفراغ كل الجهد و الطاقات لغض النظر كم سياخد دلك من الوقت للانتصار او عدم الانتصار أو على الأقل لا غالب و لا مغلوب ..فهل يعقل ان تقبل هده الصفة لربك ??
التعديل الأخير تم بواسطة ismael-y ; 15-08-2009 الساعة 02:06 PM
جميل جدا يا ديكارت ما وصلت إليه فأنت تقول
أي أن المكابرة ليست مذمومة دائما ولكنها محمودة أيضا حسب السياقاقتباسأن ما يحدد صفة الفعل (كابر) بأنه مذموم أو غيره هو سياق النص، وليس أنت، فعندما يُقال (يكابر المتكبرين)، فهو يعني يعاند، أو (يعارض المتكبرين)، أي يقاوم الأشرار، فهنا يكون الفعل محموداً لا مذموما، والعكس صحيح، فعندما يُقال (يكابر في الحق)، يكون الفعل مذموماً لأن الشخص يعاند الحق، ويُعارضه باطلاً.
وهذا ما نقوله
فالمكابرة أو التكبر المنسوب إلى الله هو صفة محمودة ،
لأنه بالفعل هو أكبر من كل من يدعي أنه كبير ، فلابد أن يتكبر الله عز وجل عليه ويريه قدرته عليه ، ليعرف حجمه الحقيقي ولا يتطاول على الله
كما أنه سبحانه وتعالى يتكبر عن كل سوء يصمه به الكفرة والجهال من الناس
وهذا ما جاء في كتابكم المقدس كما أشرت في مشاركتي السابقة
[QUOTE](فأقدس أسمي العظيم المنجٌس في الأمم، الذي نجستموه في وسطهم)
حزقيال36 :23
وهذا هو معنى التكبر ، أي التكبر عن كل سوء ألحقه الجهلة بذات الله العلية
وهذا يوافق شرح الكثير من المفسرين وإليكم شرح القرطبي :
" المتكبر " الذي تكبر بربوبيته فلا شيء مثله . وقيل : المتكبر عن كل سوء ، المتعظم عما لا يليق به من الصفات الحديث والذم .وأصل الكبر والكبرياء الامتناع وقلة الاتقياد .وقال حميد بن ثور :
عفت مثل ما يعفو الفصيل فأصبحت بها كبرياء الصعب وهي ذلول
والكبرياء في صفات الله مدح ، وفي صفات المخلوقين ذم . وفي الصحيح "عن أبي هريرة :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فيما يرويه عن ربه تبارك وتعالى أنه قال : الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني في واحد منهما قصمته ثم قذفته في النار ." وقيل : المتكبر معناه العالي . وقيل : معناه الكبير لأنه أجل من أن يتكلف كبرا . وقد يقال : تظلم بمعنى ضلم ، وتشتم بمعنى شتم . واستقر بمعنى قر .كذلك المتكبر بمعنى الكبير .وليس كما يوصف به المخلوق إذا وصف بتفعل إذا نسب إلى ما لم يكن منه . ثم نزه نفسه فقال : "سبحان الله " أي تنزيها لجلالته وعظمته " عما يشركون " .
[/QUOTE]
أما ما تقوله عن أن المكابرة غير التكبر ، فهذا ليس إلا تكبر على الحق ومكابرة في الحق منك
( هل لاحظت فرق كبير في المعنى ؟)
والتكبر والمكابرة في هذه الحال مذمومة
جزاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااك الله خيييييييييييييير
انا لها عرفت كيف اقدر ارد على اصحابي المسيحية
هما ما بصدقو يمسكو شي على الاسلام مع انه الاسلام صح لكن هما في غقلة
ربنا يهيدنا ويهديهم يااااااااااااااااااااارب
بجد بجد باااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارك الللللللللللللللللللللللللللله فيك وجعله الله في ميزان حسناتك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 4 (0 من الأعضاء و 4 زائر)
المفضلات