اقتباس
روى الإمام البخارى فى صحيحه بسنده عن أنس رضى الله عنه قال : "جاءت امرأة من الأنصار إلى رسول الله ، ومعها صبى لها، فكلمها رسول الله ، فقال : "والذى نفسى بيده، إنكم أحب الناس إلى مرتين
1*/ لم يقل أحب النساء ألي لكن أحب الناس ادن محبة دينية .
2*/قال لها انكم و لم يقل لها انك مما يعني أن هاده المرأة كانت نائبة عن النساء في التكلم مع النبي صلى الله عليه و سلم و لقد جكرت أنهم كانوا صبيان و نساء آتين من عرس و لا تكلف امرأة من طرف النساء الا أن تكزن أحكمهم و أكبرهم سنا تم هل من كان معها صبي يقال عنها خلوة خصوصا أن نساء المسلمات محجبات بل ما المانع ان سألته من و راء جدار كما كان يسال الصحابة زوجات النبي من و راء حجاب
الخلوة هي التي كانت بين يسوع و السامرية الا درجة أن تلاميده تعجبوا من خلوه بامرأة أصلا زانية ..و أقرها على زناها
و للموضوع عودة ان شاء الله