هؤلاء اناس أتخذوا من الكذب صنعة وعمل وافتروا وكذبوا على سيدنا عيسى عليه السلام وعبدوه, لا لأنه فعلا يؤمنون به ايمان خالص بل لانه تلك العبادة تتماشى وهواى انفسهم ومصالحيهم الشخصية والمنفعة.

و انا على يقين أنهم لن ولم يجدوا الكذب من يوم ما حرفوا الأنجيل الى يوم يبعثون.