الله الله الله
موضوع راقى وجميل![]()
انتظر انهاؤه
بارك الله فيك اخى العزيز المهتدى بالله وهدى بك وهداك وثبتك
ورفع قدرك بعلمك وما آتاك من فضله .. فلا تنس شكر الله
ويذكرنى بكتاب انجيل المرأة لأخى الحبيب علاء ابو بكر
رده الله لمنتدانا عن قريب
آآآمين
الله الله الله
موضوع راقى وجميل![]()
انتظر انهاؤه
بارك الله فيك اخى العزيز المهتدى بالله وهدى بك وهداك وثبتك
ورفع قدرك بعلمك وما آتاك من فضله .. فلا تنس شكر الله
ويذكرنى بكتاب انجيل المرأة لأخى الحبيب علاء ابو بكر
رده الله لمنتدانا عن قريب
آآآمين
التعديل الأخير تم بواسطة نسيبة بنت كعب ; 10-05-2005 الساعة 05:59 PM
اقتباسرده الله لمنتدانا عن قريب
آآآمين
خامساً : نظرة الجاهلية الرومانية للمرأة
كان الرومان يعتبرون المرأة كيانا لا روح له فللرجل أن يعذب المرأة التي يخصه شأنها كيفما شاء ولا لوم في ذلك ولا عقاب فكانوا يعذبونها بسكب الزيت الحار على بدنهاوربطها بالأعمدة
بل كانوا يربطون البريئات بذيول الخيول ويسرعون بها الى أقصى سرعة حتى تموت
.
يتبع >>
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
سادساً : الجاهلية الفارسية
أباحت هذه الجاهلية الجهلاء الزواج من الام والاخت والعمة والخالة وبنت الاخت .
وكان الفرس يعزلون المرأة اذا حاضت الى مكان بعيد خارج المدينة ولا يجوز لأحد مخالطتها الا الخدم فقط .
يتبع >>
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
سابعا : المرأة في الديانة اليهودية
يعتبر اليهود المرأة لعنة لأنها هي التي أغوت آدم وإن المرأة هي التي توجب موتنا .
وعندما يصيبها الحيض لايجالسونها ولا يؤاكلونها ولا تلمس وعاء حتى لا يتنجس .
ان كل مايفعله الرجل من أعمال لا أخلاقية فإثمه على المرأة .
وكان بعضهم ينصب للحائض خيمة ويضع أمامها خبزاً وماء ويجعلها في هذه الخيمة حتى تطهر .
وكانت البنت عندهم في مرتبة الخادم وكان لأبيها الحق أن يبيعها قاصرة وما كانت ترث الا اذا لم يكن لأبيها ذرية من البنين .
يتبع >>
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات