عندي 6 أسئله اريد اجابة على اسئلتي من اي شخص مسيحي جريء واثق من نفسه ..!

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

عندي 6 أسئله اريد اجابة على اسئلتي من اي شخص مسيحي جريء واثق من نفسه ..!

النتائج 1 إلى 10 من 204

الموضوع: عندي 6 أسئله اريد اجابة على اسئلتي من اي شخص مسيحي جريء واثق من نفسه ..!

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    1,436
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-05-2012
    على الساعة
    07:43 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليديا ديب مشاهدة المشاركة
    ليديا تعود من جديد:
    أول تعليق لي لمشاركتي كانت من الذي يدعى أبو علي الفلسطيني######### وبكل الاحوال سأتحلى بأخلاق مسيحية وأقول ( الله يسامحك)
    بالنسبة للأخت عبوره أعدك يا أختي أني سأتابع النقاش معك لأنه و بالرغم من أختلاف الاراء كان جوابك لائق ويعبر عن أخلاقك ِوحسن استيعابك لي ولغيري
    فكما قلت لك اتيت لأبين الحق ليس أكثرِِ
    وقد قلت(استمري في التواجد بالمنتدى واسئلي في كل ماتودين سواء انتي او غيرك من المسيحيين

    اهلا ومرحبا بكم)شكرا للترحاب وأعدك بالرد
    تحياتي لك ولجميع المحترمات في هذا المنتدى
    أختك في الله ليديا

    مرحبا بعودتك

    واني ادعوك إلى قراءة هذا الموضوع

    http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...888#post250888

    و هذا

    http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=45786


    اطلب من الرب الحقيقي أن يدلك على الحقيقه وعلى دينه الذي يرضاه لك

    وان يعتقك من النار ويجعلك ممن يدخلون الجنه انتي وكل شخص باحث عن الحقيقه

    آمين
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    عبورهـ سابقا

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    16
    آخر نشاط
    15-12-2009
    على الساعة
    05:06 AM

    افتراضي

    ها أنني أعود من جديد أختي الفاضلة وعدك بالرد وها أنا أفي بوعدي :
    أود أن الفت نظزكم الى أمر مهم وهو أنني عندما قلت لا يوجد حد الردة في كتابي ثارت ثائرتكم علي وأنا أقصد طبعا أنه غير موجود في الانجيل ولم أقصد التوراة أنا هنا لا أقول أن التوراة غير صحيحة ما عاذ الله فالتوراة طبعا فيها لأنها عهد الناموس عهد ما قبل المخلص وحتى كان فيها حروب وعندما أتى المخلص له كل المجد قال أنه أكملها أي ان نبؤات مجيئه قد تمت واكملت لأن الشعب في القديم كان بانتظار مخلص وهذا المخلص اتى في العهد الجديد فلا داعي الآن للتكفير أو القتل أوأو.........وقد وضح السيد المسيح ذلك عندما قال لبطرس (الذي يأخذبالسيف بالسيف يؤخذ )ولم يقل حسنا هيا لنقتل كل مرتد بل على العكس قال (فتشوا الكتب)لذلك ترون الكتاب المقدس يقسم الى عهد جديد وعهد قديم فالعهد القديم صحيح لكنه ليس شي ان لم يقارن بالجديد أقول هذا لأن معظمكم يستشهدون من العهد القديم لا ريب في الامر ولكن تذكروا نحن مسيحيون ولسنا يهود تستشهدون دائما لنا بالتوراة فمثلا القواعد التي كانت تطبق على المرأة اليهودية لا تطبق اليوم على المرأة المسيحية والأنجيل وضح هذا ولكن المشكلة أن القرآن عندما باشر في تعليمه عاد بالبشر الى الناموس وليس الى النعمة (هل أحصي كم آية تدعو للقتل في القرآن)سأذكز واحدة الآن من سورة التوبة (وقاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله –المشكلة-من أهل الكتاب –يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون)لا تعليق

    قلت لي : لقد دخلت على الرابط ولم اجد اي اجابه على اي سؤال من اسئلتي نهائيا

    إن كان هناك جواب اتمنى ان تنسخيه هناا لأني بالفعل بحثت ولم اجد

    مازلت انتظر الإجابه على هذا السؤال---حاضر غالية و الطلب رخيص :سؤالك:
    1(إن كان المسيح لم يصرح بأنه إله لا لأعداءه او تلاميذه من الذي اكتشف انه إله وبنى العقيده المسيحيه على ذلك).؟؟

    س2(المسيحيين يقولون المسيحيين يقولون ان المسيح أتى لكي يخلص العالم من خطيئة آدم ولكن لايوجد اي ايه قال المسيح انه أتى ليخلص العالم من خطيئة آدم بل قال (وتعرفون الحق والحق يحرركم)
    من هو ذلك الذي قال انه اتى ليحرر العالم من خطيئة آدم على الرغم ان المسيح لم يقل ذلك؟
    لم يتكلم عن الخطيئة الأصليه بتاااااااااااااتا ..! ؟؟؟؟
    إن الإجابة عن السؤال السابق ببساطة - - هي أن المسيح قال بكل وضوح إنه هو الله، لا مرة بل مرات عديدة، لا بطريقة واحدة يفهمهما البعض، بل بطرق متنوعة وكثيرة لكي يفهمها الجميع، حتى لا يبقى هناك عذر عند أي واحد كائنًا من كان.
    قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية
    فلقد قال لليهود:
    «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23)
    في حديث الرب مع اليهود، بعد شفائه للرجل المقعد في بيت حسدا (يوحنا5)، قال المسيح عبارة فهم اليهود منها أنه يعادل نفسه بالله. والمسيح في الحديث الذي تلى ذلك، لم يحاول تبرئة نفسه من هذه التهمة، وذلك لأنه فعلاً «الله (الذي) ظهر في الجسد» (1تيموثاوس3: 16)، بل أكد ذلك المفهوم بصور متعددة. فلقد أوضح (في ع22) أنه يعمل الأعمال الإلهية ذاتها، من ثم يخطو خطوة أبعد في الآية موضوع دراستنا فيقول إن له ذات الكرامة الإلهية. وواضح أن الأولى (الأعمال الإلهية) لا يقوى عليها مخلوق، وأن الثانية (الكرامة الإلهية) ليست من حق مخلوق، كائنًا من كان. فلقد ختم المسيح تلك القائمة من الأعمال الإلهية التي يمارسها بالقول إن الآب لا يدين أحدًا، بل قد أعطى كل الدينونة للابن، ويوضح السبب لذلك فيقول: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب».
    والآن أرجو - عزيزي القارئ - أن تلاحظ هذين الأمرين اللذين لا يجب أن يمرا بدون تعليق من الكاتب، ودون انتباه من القارئ. الأمر الأول: أن الجميع سيكرمون الابن، وليس فريق من الناس دون غيرهم. والأمر الثاني: أنهم سيكرمون الابن كما يكرمون الآب، وليس بمستوى أقل أو بأسلوب أضعف.
    هذه الآية إذًا توضح بأسلوب قاطع وصريح أن الابن له ذات الكرامة والمجد الذي للآب، ويستحيل أن يكون هذا مع أي مخلوق أيا كان. لقد قال الله في العهد القديم مجدي لا أعطيه لآخر. والله طبعا لم يتراجع عن ذلك عندما أعلن المسيح أن الآب يريد إكرام الابن بذات الكرامة التي للآب، وذلك لأن الآب والابن واحد (يوحنا10: 30).
    ونلاحظ أن المسيح في هذه الآية - كعادة إنجيل يوحنا دائمًا - بعد أن ذكر هذا الحق إيجابيًا، عاد وأكده في صيغة سلبية. فقال: «من لا يكرم الابن لا يكرم الآب». يقول البعض إنهم يكرمون الله، ويسجدون له، ولكنهم لا يقبلون فكرة إكرام المسيح بذات مستوى إكرامهم لله، بل وربما تتضمن نظرتهم للمسيح شيئًا من الاحتقار لشخصه. ولكن كلمات المسيح هنا قاطعة، إن ”من لا يكرم الابن لا يكرم الآب“، وبعد ذلك قال المسيح إن من يبغض الابن يبغض الآب (يوحنا15: 23)، كما قال أيضًا إن من ينكر الابن ينكر الآب أيضًا (1يوحنا2: 23).
    وعندما يقول المسيح إن ”الجميع“ سيكرمون الابن، فهو كان يعني المؤمنين وغير المؤمنين على السواء. فالله لم يدع ذلك الأمر حسب مزاج الإنسان، أن يكرم المسيح أو لا يكرمه، ولو أنه وضع في يديه أسلوب إكرامه للابن. فجميع البشر سوف يكرمون الابن بطريقة أو بأخرى، إما بإيمانهم به الآن، أو بدينونتهم منه فيما بعد. والمسيح إما أن يحيي أو يدين. من يؤمن به ينال الحياة الأبدية، ومن لا يؤمن يدان
    قال المسيح إنه ابن الله الوحيد:
    فلقد قال لنيقوديموس أيضًا:
    «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16).
    يقول البعض – بجهل أو بخبث - إن الكتاب المقدس عندما يقول إن المسيح هو ابن الله، فهو في ذلك نظير الكثيرين من الخلائق الذين دعوا ”أبناء الله“، مثل الملائكة (أيوب 1: 6؛ 2: 1)، أو مثل آدم (لوقا3: 38)، أو مثل المؤمنين (غلاطية 3: 26). لكن الحقيقة أن الفارق بين الأمرين واسع وكبير.
    إن الملائكة، وكذلك آدم، اعتبروا أبناء الله باعتبارهم مخلوقين منه بالخلق المباشر. وأما المسيح فهو ليس مخلوقًا بل هو الخالق (يوحنا1: 3؛ كولوسي 1: 16). ثم إن المؤمنين هم أبناء لله بالإيمان وبالنعمة (يوحنا1: 12؛ 1يوحنا3: 1)، أما المسيح فهو الابن الأزلي. وسوف نعود لهذا الأمر في الفصل التالي عند حديثنا عن المسيح ابن الله.
    على أن الآية التي نتحدث عنها هنا قاطعة الدلالة، فهي تقول عن المسيح إنه ”ابن الله الوحيد“ (ارجع أيضًا إلى يوحنا1: 14و 18؛ 3: 18؛ يوحنا الأولى 4: 9). وعندما يقول إنه ابن الله الوحيد، فهذا معناه أنه ليس له شبيه ولا نظير. ولقد كرر المسيح الفكر عينه في أحد أمثاله الشهيرة ، حيث ذكر المسيح أن الإنسان صاحب الكرم (الذي يرمز في المثل إلى الله) أرسل عبيدًا كثيرين إلى الكرامين ليأخذوا ثمر الكرم، لكن الكرامين أهانوا العبيد وأرسلوهم فارغين، لكنه أخيرًا أرسل إليهم ابنه. يقول المسيح: «إذ كان له أيضًا ابن واحد حبيب إليه، أرسله أيضًا إليهم أخيرًا قائلاً إنهم يهابون ابني» (مرقس 12: 6). وواضح أن العبيد الكثيرين هم الأنبياء، وأما الابن الوحيد الذي أرسله إليهم أخيرًا فهو الرب يسوع المسيح.
    ويوضِّح كاتب رسالة العبرانيين هذا الأمر عندما يقول: «الله بعدما كلم الآباء بالأنبياء قديمًا بأنواع وطرق كثيرة، كلمنا في هذه الأيام الأخيرة في ابنه, الذي به أيضًا عمل العالمين. الذي وهو بهاء مجده ورسم جوهره وحامل كل الأشياء بكلمة قدرته» (عبرانيين 1: 1-3).
    ونلاحظ أن المسيح لما كان هنا على الأرض لم يستخدم عن الله سوى تعبير ”الآب“ أو ”أبي“، ولم يستعمل تعبير ”أبانا“ قط، وذلك لأن هناك فارقًا كبيرًا بين بنوته هو لله وبنوتنا نحن. وبعد قيامته له المجد من الأموات قال لمريم المجدلية: «إني أصعد إلى أبي وأبيكم» (يوحنا20: 17). لقد صرنا نحن أبناء الله بالنعمة، وأما هو فالابن من الأزل.
    صحيح هو كان قد سبق وقال عن نفسه لنيقوديموس إنه ابن الإنسان (ع14)، والآن يقول إنه ابن الله الوحيد (ع16)، وفي الحالتين استخدم التعبير ذاته: ”يؤمن به“، وذلك لأننا نؤمن بالطبيعتين اللاهوتية والناسوتية في المسيح، فهو ”ابن الله الوحيد“، وهو أيضًا ”ابن الإنسان“، هو الله وهو الإنسان في آن. والإيمان به ينجي من الهلاك الأبدي ويمتع بالحياة الأبدية.
    ثم تفكر في هذا المجد: فيقول المسيح لنيقوديموس: ”لكي لا يهلك كل من يؤمن“ بالابن الوحيد، أي شخصه المعبود، بل تكون له الحياة الأبدية“. وأيضًا: ”الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين، لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد“ (يوحنا3: 18). إنه هو إذًا سر الحياة الأبدية، وهو السبب للدينونة الأبدية، أ فليس لهذا من معنى يا أولي الألباب؟
    قال المسيح: ”أنا والآب واحد“:
    فلقد قال المسيح لليهود:
    «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30).
    هذه الآيات تتحدث عن أن المسيح هو مصدر الحياة الأبدية لمن يؤمن به، باعتباره المحيي. كما تتحدث أيضًا عن قدرة المسيح باعتباره ”الراعي العظيم“ على حفظ الخراف، بحيث أنه أكد أنه لا يقدر كائن أن يخطف أحد خرافه من يده. هنا نجد قدرة المسيح كالحافظ، وهي قدرة مطلقة. وفي أثناء الحديث عن تلك القدرة الفائقة، أعلن هذا الإعلان العظيم: «أنا والآب واحد».
    هنا نجد المسيح للمرة الثالثة - بحسب إنجيل يوحنا - يعلن صراحة للجموع لاهوته وأزليته ومعادلته للآب. كانت المرة الأولى في يوحنا5: 17، والثانية في يوحنا8: 58، وهنا نجد المرة الثالثة، وفي هذه المرات الثلاث حاول اليهود رجمه، لأنهم فهموا تمامًا ما كان المسيح يقصده من كلامه.
    في المرة الأولى في يوحنا 5: 17 تحدث المسيح عن معادلته للآب في الأقنومية، عندما قال لليهود: «أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل»؛ وفي المرة الثانية في يوحنا 8: 58 تحدث عن أزليته، عندما قال: «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن» وهنا في المرة الثالثة تحدث المسيح عن وحدته مع الآب في الجوهر.
    يدَّعي بعض المبتدعين أن الوحدة هنا هي وحدة في الغرض، بمعنى أن غرض المسيح هو بعينه غرض الله. لكن واضح من قرينة الآية أن الوحدة بين الابن والآب هي أكثر بكثير من مجرد الوحدة في الغرض، وإن كانت طبعًا تشملها. كان المسيح يتحدث عن عظمة الآب لا عن غرضه. فيقول: «أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل», ثم يستطرد قائلاً: «أنا والآب واحد». فالوحدة المقصودة هنا هي وحدة في الجوهر. وهذا التعليم مقرر بوضوح في كل إنجيل يوحنا.
    واليهود الذين كان المسيح يوجه كلامه إليهم فهموا تمامًا كلام المسيح، بدليل عزمهم على رجمه باعتباره مجدفًا. أن تلك الحجارة التي رفعها أولئك الآثمون تصرخ. نعم إنها تصرخ في وجه من ينكر أن المسيح قال إنه الله. فلماذا - لو كان المسيح يقصد أي شيء آخر – أراد اليهود رجمه؟!
    قال المسيح إن من رآه رأى الآب
    قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس:
    «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
    هذه الأقوال قالها المسيح ردا على فيلبس عندما قال له: «يا سيد أرنا الآب وكفانا». لاحظ أن فيلبس لم يقل ”نريد أن نرى المسيا“ أو ”المسيح“، بل قال: «أرنا الآب». فكانت إجابة المسيح بما معناه: كيف لم تعرفني حتى الآن يا فيلبس، رغم أنك من أوائل تلاميذي؟ ليس معنى ذلك أن فيلبس لم يعرف أن يسوع هو المسيح، كلا، لقد عرفه كذلك، وعرفه من أول لقاء له معه، إذ قال لنثنائيل: «وجدنا الذي كتب عنه موسى في الناموس والأنبياء» (يوحنا1: 43-45). أي وجدنا المسيح المنتظر، لكن المسيح هنا كان ينتظر من فيلبس، ومن باقي التلاميذ، أن يدركوا من معاشرتهم للمسيح على مدى أكثر من ثلاث سنين، أنه ابن الآب، المعبر عنه. لأنه هو والآب واحد (يوحنا10: 31).
    لقد قال المسيح له: «أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟». وكون الابن في الآب، والآب في الابن، فهذا يدل على المساواة في الأقنومية والوحدة في الجوهر.
    ونلاحظ أن المسيح - بحسب إنجيل يوحنا - أكد أن من يعرفه يعرف الآب (يوحنا8: 19؛ 14: 7)، وأن من يبغضه يبغض الآب (يوحنا15: 23)، وأن من يؤمن به يؤمن بالآب (يوحنا10: 40؛ 12: 44؛ 14: 1)، وأن من رآه فقد رأى الآب (يوحنا14: 9؛ 12: 45)، وأن من يكرمه يكرم الآب أيضًا (يوحنا5: 23)!
    وإننا نقول كما قال أحد المفسرين: إن إنكار لاهوت المسيح إزاء هذه الكلمات يظهر رعب ظلام الذهن الطبيعي. فكيف يمكن لشخص، أثبت - في كل أعماله وأقواله - أنه كامل، أن يقول مثل هذه العبارات، إن لم يكن هو الله؟! لا يمكن لشخص مسيحي اليوم، مهما بلغت درجة كماله، أن يقول إن من رآه فقد رأى المسيح، إلا إذا كان مدعيًا، فكم بالحري لشخص يهودي أن يقول إن من رآه فقد رأى الآب!
    قال المسيح إنه هو معطي الروح القدس
    فقد قال لتلاميذه في العلية:
    «خير لكم أن أنطلق، لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزي، ولكن إن ذهبت أرسله إليكم» (يوحنا16: 7).
    فإذا عرفنا أن الروح القدس هو أقنوم في اللاهوت (ارجع إلى تعليقنا على الأقانيم في متى 28: 20 في الفصل التالي)، اتضح لنا فورًا أنه لا يمكن أن يرسل أقنومًا إلهيًا سوى الله.
    وفي هذا قال الرب في العهد القديم: «أني أنا الرب إلهكم وليس غيري, ويكون بعد ذلك أني أسكب روحي على كل بشر» (يوئيل2: 27و28).
    ونلاحظ أن المسيح في العظة نفسها قال إن الآب سيرسل إليكم الروح القدس (14: 26)، وهنا يقول إنه هو الذي سيرسله، مما يدل على الاتحاد والتوافق بين الابن والآب
    قال المسيح: إنه هو الرب الديان
    فلقد قال في المسيح موعظته من فوق الجبل، وهي أول مواعظه المسجلة له في الأناجيل:
    «كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم: ”يا رب يا رب: أ ليس باسمك تنبأنا؟ وباسمك أخرجنا شياطين؟ وباسمك صنعنا قوات كثيرة؟“ حينئذ أصرح لهم إني ما أعرفكم» (متى7: 22).
    تحتوي موعظة المسيح من فوق الجبل على العديد من البراهين على لاهوت المسيح. فمثلا في بداية الموعظة قدم المسيح مجموعة من التطويبات، ختمها بهذه التطويبة: «طوبى لكم إذا عيروكم وطردوكم وقالوا عليكم كل كلمة شريرة من أجلي كاذبين. افرحوا وتهللوا لأن أجركم عظيم في السماوات. فإنهم هكذا طردوا الأنبياء الذين قبلكم» (متى5: 11، 12). والشيء اللافت هنا أن المسيح يقارن بين تلاميذه الذين يتألمون لأجله، والأنبياء في العهد القديم. لقد اضطهدوا الأنبياء في العهد القديم بسبب أمانتهم لله، والآن يقول المسيح لتلاميذه إنهم، في اتباعهم له، سيتعرضون للاضطهاد بسبب أمانتهم له، ويعدهم بأنه سيكون لهم ذات المكافأة التي للأنبياء. الدلالة واضحة هنا، فإن كان تلاميذ المسيح يُشَبَّهون بأنبياء الله، فهذا معناه أنه هو يُشَبِّه نفسه بالله. أو بكلمات أخرى، يعتبر نفسه أنه هو الله.
    ثم في ختام العظة يقول المسيح: «من يسمع أقوالي هذه ويعمل بها أشبهه برجل عاقل بنى بيته على الصخر» (متى7: 24). يوضِّح المسيح هنا أن أساس الأمن والسلام في الحياة الحاضرة وفي الأبدية أيضًا هو الاستماع إلى كلامه. فمن يكون هذا؟
    ثم في الأقوال السابقة للآية التي نتحدث فيها قال المسيح: «ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السماوات، بل الذي يفعل إرادة أبي الذي في السماوات». وهذا معناه أن هناك حسابًا لمن يقول له: ”يا رب“ دون أن يعيها، فكم بالحري لمن يرفض من الأساس أن يقولها!
    وهذه الآية وردت في إنجيل لوقا هكذا: «ولماذا تدعونني يا رب يا رب، وأنتم لا تفعلون ما أقوله لكم» (لوقا 6: 46). ومن هذا نفهم أن المسيح لا يعتبر نفسه مجرد سيد يُقدَّر، بل إنه رب يُطاع.
    وإن كانت الأقوال التي قالها المسيح في (ع21) تنطبق على الوقت الحاضر، فإن كلماته في (ع 22) تنطبق على يوم قادم. إن ”ذلك اليوم“ الذي يتحدث عنه المسيح في الآية السابقة، هو يوم الدينونة. إنهم سيقولون له، باعتبارهم المدانون، وهو سيصرح لهم، باعتباره الديان. وكلامه هو، وليس كلامهم هم، هو الفيصل في ذلك اليوم العصيب!
    ثم نلاحظ أن هؤلاء الكثيرين من البشر سيقولون للمسيح الديان في ذلك اليوم: «يا رب يا رب». فالمسيح إذًا بحسب كلامه هنا، هو ”الرب“ وهو ”الديان“.
    وفي هذا الاتجاه قال المسيح في عظة جبل الزيتون، إنه متى جاء في مجده وجميع الملائكة القديسون معه، سيجمع أمامه جميع الشعوب، ويقول للذين عن يمينه: «تعالوا يا مباركي أبي، رثوا الملكوت المعد لكم منذ تأسيس العالم , ثم يقول للذين عن اليسار اذهبوا عني يا ملاعين إلى النار الأبدية المعدة لإبليس وملائكته. فيمضي هؤلاء إلى عذاب أبدي والأبرار إلى حياة أبدية» (متى 25: 31- 46). هذه الآيات تؤكد لنا أيضا أن المسيح هو الديان. ومن هذه الآيات نفهم أن مصائر جميع الشعوب سيحدده المسيح، وذلك عندما يأتي كالديان في مجده، ومعه لا جمهور كبير من الملائكة، بل جميع الملائكة. ويومها سيجتمع أمامه لا جنس واحد من البشر، ولا مجموعة محدودة، بل جميع الشعوب، وسيقوم هو باعتباره الديان بمحاسبتهم.
    ترى من هو الديان الذي سيدين جميع البشر؟ قال إبراهيم في العهد القديم وهو يكلم الرب والمولى: «أ ديان كل الأرض لا يصنع عدلاً؟» (تكوين 18: 22و25). ويقول موسى النبي في العهد القديم: «الرب يدين شعبه» (تثنية32: 36)، وفي العهد الجديد يقول كاتب العبرانيين: «أتيتم, إلى الله ديان الجميع» (عبرانيين 12: 22و23).
    قال المسيح: إنه الرب:
    فالمسيح بعد أن خلص مجنون كورة الجدريين قال له:
    «اذهب إلى بيتك وإلى أهلك واخبرهم كم صنع الرب بك ورحمك» (مرقس 5: 19).
    ترى كيف فهم الرجل الذي شفاه المسيح هذا التعبير: «أخبرهم كم صنع بك الرب، ورحمك»؟ من هو الرب الذي أنقذ هذا المجنون من الشياطين التي كانت تسكنه؟
    نرى الإجابة على ذلك من كلمات البشير مرقس التي تلت عبارة المسيح هذه: «أما هو (أي الرجل الذي كان مجنونًا ورحمه الرب وشفاه) فمضى ونادى في العشر المدن كم صنع به يسوع». وهذا معناه أن يسوع الذي خلص الرجل من الشياطين، هو الرب. ونحن نعرف أن هذا هو التعبير الذي ارتبط بالنسيح من يوم مولده، عندما قال ملاك السماء للرعاة: «ولد لكم اليوم في مدينة داود مخلص هو المسيح الرب». فلم يكن يسوع هذا مجرد مسيح، ولا مجرد رب، بل هو ”المسيح الرب“.
    وفي العهد الجديد بعد قيامة المسيح وصعوده، اربتط لقب الرب بأقنوم الابن، واستخدم فيما ندر عن الآب أو الروح القدس، لكنه استخدم عن الابن حوالي 650 مرة
    وقدعزيزتي

    جميعنا سوف نموت إما حجيم أو نعيم

    ولايوجد اي دليل واحد يثبت ان المسيحيين سوف يدخلون الجنه

    صدقيني لن يكون هناك فرصه للعوده إلى هذه الحياة الدنيا

    إبحثي عن الحقيقه وعن ضمان الجنه

    فلو سألتك ماهو الضمان لدخول الجنه في المسيحيه <<لن يوجد جواب على سؤالي

    اريد ضمان على اني اذا دخلت دينك سوف اضمن دخول الجنه


    لا اريد ان اكون مخدوعه متى حياتي وبعد وفاتي اندم اشد الندم-
    المسيح يضمن لك الجنة تأكدي ولكن هل رسول الاسلام يضمنها
    محمد لم يتحدث عن احوال ومكانه النساء فى الجنه لانه وضع اغلبهم فى النار

    ‏حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إسماعيل ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏التيمي ‏ ‏عن ‏ ‏أبي عثمان ‏ ‏عن ‏ ‏أسامة ‏‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏قمت على باب الجنة فكان عامة من دخلها المساكين وأصحاب الجد محبوسون غير أن أصحاب النار قد أمر بهم إلى النار وقمت على باب النار فإذا عامة من دخلها النساء

    صحيح البخاري .. كتاب النكاح
    ما النعيم الذي ينتظر المرأة هذا اذا دخلت:
    اليك عزيزتي من الطبري
    وقوله: { إنَّ أصحَابَ الـجَنَّةِ الـيَوْمَ فِـي شُغُلٍ فـاكِهُونَ } اختلف أهل التأويـل فـي معنى الشغل الذي وصف الله جلّ ثناؤه أصحاب الـجنة أنهم فـيه يوم القـيامة، فقال بعضهم: ذلك افتضاض العذارَى. ذكر من قال ذلك:

    حدثنا ابن حميد، قال: ثنا يعقوب، عن حفص بن حميد، عن شَمِر بن عطية، عن شقـيق بن سلـمة، عن عبد الله بن مسعود، فـي قوله: { إنَّ أصحَابَ الـجَنَّةِ الـيَوْمَ فِـي شُغُلٍ فـاكِهُونَ } قال: شغلهم افتضاض العذارى.
    حدثنا ابن عبد الأعلـى، قال: ثنا الـمعتـمر، عن أبـيه، عن أبـي عمرو، عن عكرمة، عن ابن عبـاس { إنَّ أصحَابَ الـجَنَّةِ الـيَوْمَ فِـي شُغُلٍ فـاكِهُونَ } قال: افتضاض الأبكار.

    حدثنـي عبـيد بن أسبـاط بن مـحمد، قال: ثنا أبـي، عن أبـيه، عن عكرمة، عن ابن عبـاس { إنَّ أصحَابَ الـجَنَّةِ الـيَوْمَ فِـي شُغُلٍ فـاكِهُون } قال: افتضاض الأبكار.

    حدثنـي الـحسن بن زُرَيْق الطُّهَوِيّ، قال: ثنا أسبـاط بن مـحمد، عن أبـيه، عن عكرمة، عن ابن عبـاس، مثله.
    http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...&UserProfile=0
    الطبري ..وابن كثير و الجلالاين
    حسنا
    إِنَّ أَصْحَابَ ٱلْجَنَّةِ } أهل الجنة { ٱليَوْمَ } وهو يوم القيامة { فِي شُغُلٍ } عما فيه أهل النار { فَاكِهُونَ } معجبون بافتضاضهم الأبكار
    http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...&UserProfile=0
    الفيروز ابادي ايضا
    وقال الكلبي ومقاتل في قوله: { إِنَّ أَصْحَـٰبَ ٱلْجَنَّةِ } الآية، يعني شغلوا بالنعيم في افتضاض لأبكار العذارى عن أهل النار فلا يذكرونهم، يعني معجبين بما هم فيه من النعم والكرامة، قال الفقيه أبو الليث رحمه الله: حدّثنا محمد بن الفضل بإسناده عن عكرمة في قوله { فِى شُغُلٍ فَـٰكِهُونَ } قال في افتضاض الأبكار وروى زيد بن أرقم عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: " إن الرجل ليعطى قوة مائة رجل في الأكل والشرب والجماع، فقال رجل من أهل الكتاب إن الذي يأكل ويشرب تكون له الحاجة فقال الرسول: يفيض من جسد أحدهم عرق مثل المسك الأذفر فيضمر بذلك بطنه
    http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...&UserProfile=0
    السمرقندي ايضا اسرائليات
    وأخرج ابن أبي شيبة وابن أبي الدنيا في صفة الجنة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه من طرق عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله { في شغل فاكهون } قال: في افتضاض الأبكار.

    وأخرج عبد بن حميد وابن أبي الدنيا وعبد الله بن أحمد في زوائد الزهد وابن جرير وابن المنذر عن ابن مسعود رضي الله عنه في قوله { إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون } قال: شغلهم افتضاض العذارى.
    وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة وقتادة، مثله.
    http://**************/forum/newreply...ote=1&p=127892

    مستحيل يكون الكل من العلماء يأخذون الشئ بدون بحث و تدقيق ..كيف يكون كلهم مخطئين؟؟؟؟
    اين المرأة في جنة الاسلام وان وجدت ما هي مكانتها بالمقارنة مع الرجل
    المجتمع ذكوري بحت........لدي الكثير والكثير ولكن سأكتفي الآن بهذا
    فيا أولي الألباب أعقلوا
    صدقوني أني أحبكم أخواتي الكريمات فكروا بكلامي بعقل ورجاء دون تعصب
    ليديا ديب
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    المشاركات
    1,916
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    06-02-2022
    على الساعة
    09:53 AM

    تجديد الدعوه للعضوه ليديا ديب

    العضوه الجديده / ليديا ديب

    لقد قام الاخ 3abd Arahman بفتح صفحة حوار معكى على هذا الرابط


    فتفضلى هناك حتى نبحث معاً عن طريق الحق ... ونحن نعلم تماماً أنكى متأكده أنكى على الحق ولذا لا نشكك فى إيمانك بل فقط سوف نستفسر منكى لعلكى ترينا ما لا نراه ...

    ننتظرك هناك ... فتفضلى

    نرجو من الاخوة والاخوات الالتزام ..
    التعديل الأخير تم بواسطة عمر الفاروق 1 ; 31-10-2009 الساعة 05:18 PM
    اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ - اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ - اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    2,576
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    30-08-2022
    على الساعة
    05:04 PM

    افتراضي

    اقتباس
    بواسطة ليديا ديب
    أقصد طبعا أنه غير موجود في الانجيل ولم أقصد التوراة
    أليس ما جاء بالكتاب المقدس هو أحكام وكلام يسوع إله العهد القديم والجديد ؟
    .
    اقتباس
    بواسطة ليديا ديب
    لأن الشعب في القديم كان بانتظار مخلص وهذا المخلص اتى في العهد الجديد فلا داعي الآن للتكفير أو القتل أوأو
    كلامك هذا يعني أن يسوع نسخ أحكام العهد القديم بالعهد الجديد علماً بأن يسوع قال : تزول السماء والارض لا يزول حرف واحد او نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل ... فهل هذه الجملة كذبة أم خدعة ؟ وهل بكتاب الكنيسة ناسخ ومنسوخ ؟
    .
    اقتباس
    بواسطة ليديا ديب
    فمثلا القواعد التي كانت تطبق على المرأة اليهودية لا تطبق اليوم على المرأة المسيحية
    لماذا إذن ؟
    .
    اقتباس
    بواسطة ليديا ديب
    وقاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله –المشكلة-من أهل الكتاب –يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون)
    يا أستاذة الإسلام جاء للسلام والتصدي لكل من تسول له نفسه الإعتداء على الأخرين حتى ولو كان المعتدي مسلم فقال تعالى : وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ .

    فالإسلام جاء للإصلاح ولم يأتي للإرهاب .. ولم يرفع مقاتل مسلم سيفه إلا ليدافع عن نفسه ضد أي سيف رفع عليه فقط .

    امّا بالنسبة للجزية فيسوعك دفع لجزية وقال : ما لقيصر لقيصر وما للّه للّه .

    وقد شهد زكريا بطرس وكذا كنيسة الأنبا تكلا هيمانوت الحبشي بالفتح الإسلامي بقولهم :-



    .

    كما أن الجزية مشروطة بأنها غير مفروضة على النساء أو الأطفال أو الشيوخ ولا على الغير قادر على الكسب بل هي مفروضة على الشخص صاحب البنيان القوي القادر على الكسب .. فلو كانت الجزية مفروضة باحتقار لفرضت على الجميع (القادر والغير قادر) .
    .

    ومعنى قوله تعالى : ((وَهُمْ صَاغِرُونَ)) :-

    لأن الحق عز وجل أراد للإسلام أن يكون هو جهة العلو ، وقد صنع فيهم الإسلام أكثر من جميل ، أنقذهم من بطش أعدائهم الرومان والبيزنطيين ولم يقتلهم ولم يرغمهم على الدخول إلى الإسلام ، لذلك فعليهم أن يتعاملوا مع المسلمين بلا كبرياء ولا غطرسة وان يخضعوا لأحكام الإسلام ، وأن يكونوا موالين للمسلمين ، لا نافضين الأيدي وأن يؤدوا الجزية يد بيد ولا يدعي البعض منهم أنه يؤدي الجزية علواً ودون انكسار فنقول له :لا ياعزيزي فاليد الآخذه هنا هي العليا ، اما العاجز وغير القادر فاٌسلام يعفيه من دفع الجزية لقول رسول الله :

    ((من ظلم معاهداً او انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ شيئاُ منه بغير طيب نفس فأنا حجيجه يوم القيامة)) ... ابو داود 3052 .

    الشيخ / محمد متولي الشعراوي .
    .

    بلاش طريقة "فين ودنك يا جحا" يا أستاذة ليديا ديب .. إذا أردتي حواراً ثنائياً فكثير هنا يمكنه محاورتك , فهيّا إقنعينا بإيمانك لكي ننال ملكوت الله .

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    اقتباس
    أود أن الفت نظزكم الى أمر مهم وهو أنني عندما قلت لا يوجد حد الردة في كتابي ثارت ثائرتكم علي وأنا أقصد طبعا أنه غير موجود في الانجيل ولم أقصد التوراة أنا هنا لا أقول أن التوراة غير صحيحة ما عاذ الله فالتوراة طبعا فيها لأنها عهد الناموس عهد ما قبل المخلص وحتى كان فيها حروب وعندما أتى المخلص له كل المجد قال أنه أكملها أي ان نبؤات مجيئه قد تمت واكملت لأن الشعب في القديم كان بانتظار مخلص وهذا المخلص اتى في العهد الجديد فلا داعي الآن للتكفير أو القتل
    حضرتك متأكدة انك مسيحية وتؤمني وتحترمي يسوعك ؟ أقسم باللهِ ، أنتِ لا تعرفي شيء عن المسيح ولا عن اقواله .

    هل يجوز لكِ أن تتزوجي اخيكِ الشرعي ؟

    سنرى في ردك كيف يكون العهد القديم ليس شي ان لم يقارن بالجديد .

    فهاتي ردك من العهد الجديد إن استطعتي .

    اقتباس
    وقد وضح السيد المسيح ذلك عندما قال لبطرس (الذي يأخذبالسيف بالسيف يؤخذ )
    يسوع هو الذي طلب منهم حمل السيوف يا استاذة

    لو 22:36
    فقال لهم لكن الآن من له كيس فليأخذه ومزود كذلك . ومن ليس له فليبع ثوبه ويشتر سيفا ... فقالوا يا رب هوذا هنا سيفان . فقال لهم يكفي .

    الأب ثيؤفلاكتيوس قال بلا شك وجود سيفين في أيدي أثنى عشر صيادًا لا يساويان شيئًا أمام جماهير اليهود وجنود الرومان القادمين للقبض عليه .

    اقتباس
    ولم يقل حسنا هيا لنقتل كل مرتد
    القصة لا تتحدث عن مرتد يا هانم بل كانت لحظة القبض عليه .

    اقتباس
    وقد وضح السيد المسيح ذلك عندما قال لبطرس (الذي يأخذبالسيف بالسيف يؤخذ )ولم يقل حسنا هيا لنقتل كل مرتد بل على العكس قال (فتشوا الكتب)
    يا أستاذة : يسوع لم يمنع التلاميذ من استخدام السيف بل التلاميذ أخذوا منه الإذن بالضرب ولم يرد عليهم فعلموا انه موافق على الضرب فضربوا ، اما حدوتة أنه انتهرهم فهو كلام للمنظرة فقط .... ومن المؤكد أن العلاقة التي كانت بين التلاميذ ويسوع تجعلهم يشعروا ببعض من نظرة الأعين .. كما أن المسيحية تؤمن بان يسوع هو الله الظاهر في الجسد .. لذلك اسألك :- ألم يكن يسوع يعرف ان التلاميذ ستستخدم السيف في ذلك الوقت ؟ فلماذا لم يمنعهم قبل المواجهة ولماذا طلب منهم بيع ملابسهم وشراء بدلاً منهم سيوف ؟

    سيبك من حدوتة سيف الكلمة وسيف الحق والسيف الروحي .. فكله كلام فارغ لا يمت للأحداث بصلة .

    اقتباس
    ولكن تذكروا نحن مسيحيون ولسنا يهود تستشهدون دائما لنا بالتوراة فمثلا القواعد التي كانت تطبق على المرأة اليهودية لا تطبق اليوم على المرأة المسيحية
    دا اسمه ناسخ ومنسوخ كما ذكر لكِ الأخ الفاضل السيف العضب ... فهل الكنيسة تؤمن بنسخ الأحكام .

    ولماذا اجد حضرتك تتكلمي بكلام مطلق دون التحديد ؟

    تعالى نرى الناموس الذي حرركم منه يسوع كما تدعي


    لا 20:17
    واذا اخذ رجل اخته بنت ابيه او بنت امه ورأى عورتها ورأت هي عورته فذلك عار . يقطعان امام اعين بني شعبهما . قد كشف عورة اخته . يحمل ذنبه

    فهل العهد الجديد سمح لكِ بزواج أخيكِ ؟

    ردي إن استطعتي وليكن ردك من مضمون كلام يسوع بالأناجيل التي تستشهدي بها .

    اقتباس
    ولكن المشكلة أن القرآن عندما باشر في تعليمه عاد بالبشر الى الناموس وليس الى النعمة
    هذا مفهوك أنتِ .. لأن (على حسب الأناجيل) ذكر المسيح أنه لم يأتي لنقض الناموس بل ليكمله .. والتكملة لا تعني رفض ما سبقه .. كما انه شهد بأنه لن يسقط حرف من الناموس (ملحوظة: الناموس يعني التشريعات وليست النبوءات) ... الكلام واضح للعقلاء .

    اقتباس
    (هل أحصي كم آية تدعو للقتل في القرآن)سأذكز واحدة الآن من سورة التوبة (قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون)
    هذا الأمر يستهدف تقرير الأحكام النهائية في العلاقات بين المجتمع المسلم وأهل الكتاب ، وهذا النص الخاص بأهل الكتاب - عام في لفظه ومدلوله ؛ وهي تعني كل أهل الكتاب. سواء منهم من كان في الجزيرة العربية وقت الرسالة ومن كان خارجها كذلك.

    فالنصوص الحاضرة تقرر:

    أولاً: أنهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر.

    ثانياً: أنهم لا يحرمون ما حرم الله ورسوله.

    ثالثاً: أنهم لا يدينون دين الحق.

    رابعاً: أن اليهود منهم قالت: عزير ابن الله. وأن النصارى منهم قالت: المسيح ابن الله وأنهم في هذين القولين يضاهئون قول الذين كفروا من قبل سواء من الوثنيين الإغريق، أو الوثنيين الرومان، أو الوثنيين الهنود، أو الوثنيين الفراعنة، أو غيرهم من الذين كفروا.

    خامساً: أنهم اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله. كما اتخذوا المسيح رباً. وأنهم بهذا خالفوا عما أمروا به من توحيد الله والدينونة له وحده، وأنهم لهذا " مشركون "!

    سادساً: أنهم محاربون لدين الله يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم، وأنهم لهذا " كافرون "!

    سابعاً: أن كثيراً من أحبارهم ورهبانهم يأكلون أموال الناس بالباطل ويصدون عن سبيل الله.

    وعلى أساس هذه الأوصاف وهذا التحديد لحقيقة ما عليه أهل الكتاب .

    فالأمر في الآية هو قتال أهل الكتاب المنحرفين عن دين الله حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون.. فلم تعد تقبل منهم عهود موادعة ومهادنة إلى على هذا الأساس.. أساس إعطاء الجزية.. وفي هذه الحالة تتقرر لهم حقوق الذمي المعاهد؛ ويقوم السلام بينهم وبين المسلمين. فأما إذا هم اقتنعوا بالإسلام عقيدة فاعتنقوه فهم من المسلمين.. إنهم لا يُكرَهون على اعتناق الإسلام عقيدة. فالقاعدة الإسلامية المحكمة هي:
    { لا إكراه في الدين }
    ولكنهم لا يتركون على دينهم إلا إذا أعطوا الجزية، وقام بينهم وبين المجتمع المسلم عهد على هذا الأساس.

    والأمر مماثل للمسلمين ، فماذا فعل ابو بكر الصديق :radia-icon: بعد وفاة رسول الله ؟

    لقد انتهزت بعض القبائل التي لم يتأصل الإسلام في نفوسها انشغال المسلمين بوفاة النبي (صلى الله عليه وسلم) واختيار خليفة له، فارتدت عن الإسلام، وحاولت الرجوع إلى ما كانت عليه في الجاهلية، وسعت إلى الانشقاق عن دولة الإسلام والمسلمين سياسيا ودينيا، واتخذ هؤلاء من الزكاة ذريعة للاستقلال عن سلطة المدينة، فامتنعوا عن إرسال الزكاة وأخذتهم العصبية القبلية، وسيطرت عليهم النعرة الجاهلية.

    واستفحل أمر عدد من أدعياء النبوة الذين وجدوا من يناصرونهم ويلتفون حولهم، فظهر "الأسود العنسي" في اليمن، واستشرى أمر "مسيلمة" في اليمامة، و"سجاح بنت الحارث" في بني تميم، و"طلحة بن خويلد" في بني أسد، و"لقيط بن مالك" في عُمان. وكان هؤلاء المدعون قد ظهروا على عهد النبي (صلى الله عليه وسلم)، ولكن لم يستفحل أمرهم ويعظم خطرهم إلا بعد وفاته.

    وقد تصدى أبو بكر لهؤلاء المرتدين بشجاعة وجرأة وإيمان، وحاربهم بالرغم من معارضة بعض الصحابة له، وكان بعضهم يدعوه إلى الرفق بهم والصبر عليهم، فيجيب في عزم قاطع: "والله لو منعوني عقالا كانوا يؤدونه إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لقاتلتهم عليه، والله لأقاتلن من فرَّق بين الزكاة والصلاة".

    وأرسل أبو بكر الجيوش لقتالهم حتى قضى على فتنتهم، وأعاد تلك القبائل على حظيرة الإسلام .

    إذن لو بقى أهل الكتاب على دينهم فعليهم بالجزية ولو اعتنقوا الإسلام فعليهم بالزكاة ، فلو امتنع أهل الكتاب عن دفع الجزية فالشرع يامر بمحاربتهم ، ولو امتنع المسلم عن دفع الزكاة فالشرع أمر بمحاربته ..

    إذن : أين المشكلة ؟

    التشريع الإسلامي يُطبق على المسلم قبل أن يُطبق على أهل الكتاب .

    والعهد القديم استخدم الحروب لدفع الجزية وكانت الأمم الأخرى التي عانت من همجية العهد القديم تقول على إله العهد القديم (يسوع) ما في الخمر ، وفي العهد الجديد كان يسوع يدفع الجزية وقد صلبه الرومان لأنه إمتنع عن دفع الجزية وأعلن أنه ملك اليهود واصبح يهدد عرش قيصر .

    والعهد الجديد لا يختلف كثيراً عن العهد القديم .

    فيسوع وهو وتلاميذ ما كانوا يملكون في القوة على فعل شيء لأنهم كانوا تحت الحكم الروماني ولا يتجرأ شخص في فعل شيء ... لذلك أقواله هي التي تحث على الإرهاب ولو تحبي أقدم لكِ هذه النصوص فأنا مستعد .


    لكن كان أول اختبار لهم حين تم القبض على يسوع حملوا السيوف ورفعوها فقطعوا اذن عبد رئيس الكهنة .

    فلا تتظاهري بمحبة يسوع لأنه كان أضعف من أن يمشي ظاهراً امام الناس بل كان يمشي متخفياً خوفاً منهم .

    ولكن لحظة دخوله أورشليم رفع الكرباج للناس فخرب بيوتهم

    إذن أهل الكتاب عندما يملكوا الزمام يفجروا .

    اقتباس
    إن الإجابة عن السؤال السابق ببساطة - - هي أن المسيح قال بكل وضوح إنه هو الله،
    إذن هو القائل :-

    مر 7:7
    وباطلا يعبدونني وهم يعلمون تعاليم هي وصايا الناس .

    اقتباس
    فلقد أوضح (في ع22) أنه يعمل الأعمال الإلهية ذاتها، من ثم يخطو خطوة أبعد في الآية موضوع دراستنا فيقول إن له ذات الكرامة الإلهية. وواضح أن الأولى (الأعمال الإلهية) لا يقوى عليها مخلوق،
    التلاميذ عملت ما عمله يسوع ، فهل نعبد التلاميذ ؟

    متى 10: 8
    اشفوا مرضى طهروا برصا اقيموا موتى اخرجوا شياطين مجانا اخذتم مجانا اعطوا

    أرى ان حضرتك مش فاهمة حاجة وتتحدثي عن عقيدتك بعاطفة وعملتي بولك لعقلك تماما.

    هداكِ الله



    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

عندي 6 أسئله اريد اجابة على اسئلتي من اي شخص مسيحي جريء واثق من نفسه ..!

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. أسئله لكل مسيحي
    بواسطة مهاجر إلى الله في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 19-10-2012, 10:39 PM
  2. اريد أسئله عقلانية تقدم للمسيحى (كلا يدلو بدلوه)
    بواسطة ابو عبد الله المصرى ابو مريم في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 15-10-2011, 09:05 PM
  3. هل ابنك واثق من نفسه ؟
    بواسطة الزبير بن العوام في المنتدى قسم الأطفال
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 29-08-2008, 12:35 AM
  4. اريد اجابة لهذا السؤال فى سورة الدخان الاية56
    بواسطة mr_kimo86 في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 18-07-2008, 12:33 PM
  5. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 21-01-2008, 12:54 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

عندي 6 أسئله اريد اجابة على اسئلتي من اي شخص مسيحي جريء واثق من نفسه ..!

عندي 6 أسئله اريد اجابة على اسئلتي من اي شخص مسيحي جريء واثق من نفسه ..!