في انتظار أن أحصل على الطبري لكي أرى بنفسي الرواية لأن الطبري يحكي حكاية من عدة طرق أي انه مؤرخ و يقول قد و صلني كدا و كدا ...اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفارس النبيل
لكن القول أن النبي ص قتل زوجها من أجل أن يتزوجها كلام فارغ
3563 - حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، - يَعْنِي ابْنَ عُلَيَّةَ - عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم غَزَا خَيْبَرَ قَالَ فَصَلَّيْنَا عِنْدَهَا صَلاَةَ الْغَدَاةِ بِغَلَسٍ فَرَكِبَ نَبِيُّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَرَكِبَ أَبُو طَلْحَةَ وَأَنَا رَدِيفُ أَبِي طَلْحَةَ فَأَجْرَى نَبِيُّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي زُقَاقِ خَيْبَرَ وَإِنَّ رُكْبَتِي لَتَمَسُّ فَخِذَ نَبِيِّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَانْحَسَرَ الإِزَارُ عَنْ فَخِذِ نَبِيِّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَإِنِّي لأَرَى بَيَاضَ فَخِذِ نَبِيِّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَلَمَّا دَخَلَ الْقَرْيَةَ قَالَ " اللَّهُ أَكْبَرُ خَرِبَتْ خَيْبَرُ إِنَّا إِذَا نَزَلْنَا بِسَاحَةِ قَوْمٍ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرِينَ " . قَالَهَا ثَلاَثَ مَرَّاتٍ قَالَ وَقَدْ خَرَجَ الْقَوْمُ إِلَى أَعْمَالِهِمْ فَقَالُوا مُحَمَّدٌ وَاللَّهِ . قَالَ عَبْدُ الْعَزِيزِ وَقَالَ بَعْضُ أَصْحَابِنَا مُحَمَّدٌ وَالْخَمِيسُ . قَالَ وَأَصَبْنَاهَا عَنْوَةً وَجُمِعَ السَّبْىُ فَجَاءَهُ دِحْيَةُ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَعْطِنِي جَارِيَةً مِنَ السَّبْىِ . فَقَالَ " اذْهَبْ فَخُذْ جَارِيَةً " . فَأَخَذَ صَفِيَّةَ بِنْتَ حُيَىٍّ فَجَاءَ رَجُلٌ إِلَى نَبِيِّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ يَا نَبِيَّ اللَّهِ أَعْطَيْتَ دِحْيَةَ صَفِيَّةَ بِنْتَ حُيَىٍّ سَيِّدِ قُرَيْظَةَ وَالنَّضِيرِ مَا تَصْلُحُ إِلاَّ لَكَ . قَالَ " ادْعُوهُ بِهَا " . قَالَ فَجَاءَ بِهَا فَلَمَّا نَظَرَ إِلَيْهَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم قَالَ " خُذْ جَارِيَةً مِنَ السَّبْىِ غَيْرَهَا " . قَالَ وَأَعْتَقَهَا وَتَزَوَّجَهَا . فَقَالَ لَهُ ثَابِتٌ يَا أَبَا حَمْزَةَ مَا أَصْدَقَهَا قَالَ نَفْسَهَا أَعْتَقَهَا وَتَزَوَّجَهَا حَتَّى إِذَا كَانَ بِالطَّرِيقِ جَهَّزَتْهَا لَهُ أُمُّ سُلَيْمٍ فَأَهْدَتْهَا لَهُ مِنَ اللَّيْلِ فَأَصْبَحَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَرُوسًا فَقَالَ " مَنْ كَانَ عِنْدَهُ شَىْءٌ فَلْيَجِئْ بِهِ " قَالَ وَبَسَطَ نِطَعًا قَالَ فَجَعَلَ الرَّجُلُ يَجِيءُ بِالأَقِطِ وَجَعَلَ الرَّجُلُ يَجِيءُ بِالتَّمْرِ وَجَعَلَ الرَّجُلُ يَجِيءُ بِالسَّمْنِ فَحَاسُوا حَيْسًا . فَكَانَتْ وَلِيمَةَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم .
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewc...9&SW=عتقها#SR1
فلمادا اعطى ادن صفية في السابق لغيره في السابق حتى سمع بأنها بنت سيد القوم و حرصا عليها امر النبي صلى الله عليه و سلم أن ياخد دحية غيرها ,??ادن النبي لم يكن يعرف أصلا من هي صفية و هل حيي له بنت أم لا ...هدا من جهة ..
2*/
11168 حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ إِسْحَاقَ، وَأَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ، قَالَا أَنَا شَرِيكٌ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، وَقَيْسُ بْنُ وَهْبٍ، عَنْ أَبِي الْوَدَّاكِ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فِي سَبْيِ أَوْطَاسٍ لَا تُوطَأُ حَامِلٌ قَالَ أَسْوَدُ حَتَّى تَضَعَ وَلَا غَيْرُ حَامِلٍ حَتَّى تَحِيضَ حَيْضَةً قَالَ يَحْيَى أَوْ تَسْتَبْرِئَ بِحَيْضَةٍ
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewc...&SW=تستبرئ#SR1
مما يدل أما أن زوج صفية السابق كان متوفي اصلا أي أن صفية كانت ارملة و بالتالي تسقط رواية الطبري -التي سوف أنظر فيها من بعد- أو فعلا قد قتل زوجها في الحرب فكانت صفية في دالك الوقت حائضا و الا فليؤتوني بدليل أنها لم تكن حائضا أما دليلي فالحديت النبوي أو الأمر النبوي 11168
*
3 - باب تَحْرِيمِ وَطْءِ الْحَامِلِ الْمَسْبِيَّةِ
3635 - وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ خُمَيْرٍ، قَالَ سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ جُبَيْرٍ، يُحَدِّثُ عَنْ اَبِيهِ، عَنْ اَبِي الدَّرْدَاءِ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم اَنَّهُ اَتَى بِامْرَاَةٍ مُجِحٍّ عَلَى بَابِ فُسْطَاطٍ فَقَالَ " لَعَلَّهُ يُرِيدُ اَنْ يُلِمَّ بِهَا " . فَقَالُوا نَعَمْ . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " لَقَدْ هَمَمْتُ اَنْ اَلْعَنَهُ لَعْنًا يَدْخُلُ مَعَهُ قَبْرَهُ كَيْفَ يُوَرِّثُهُ وَهُوَ لاَ يَحِلُّ لَهُ كَيْفَ يَسْتَخْدِمُهُ وَهُوَ لاَ يَحِلُّ لَهُ " .
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewc...9&SW=العنه#SR1
هدا أحد الأدلة الأخرى
اما ان كان كنانة هدا هو ز وج صفية فالنص و اضح فقال النبي لكنانة: أرايت ان وجدناه عندك، أأقتلك؟ قال: نعم
هل قال له النبي سوف أقتاك لأني اعرف زوجتك جيدأ أم طلب منه فقط أن يريه أين خبا الكنز ??فلو دله كنانة هدا عن موضع الكنز هل كان النبي صلى الله عليه و سلم سيقتله ??بالطبع لا و لكن كنانة هو الدي قبل الشرط هدا من جهة أما عذبه حتى تستأصل ما عنده، فكان الزبير يقدح بزنده في صدره حتى اشرف على الهلاك، فالتعديب فيه أنواع تعديب جسدي و نفسي الدي يختلف من درجة الى أخرى ...فبما أنه قد تبت أن اليهودي قد طلع من الكدابين فكان بالتالي لا ينفع معه الا منطق القوة و ان كان منطق القوة فيه شيء من الليونة من طرف الزبير مع هدا النوع من الجنس الخبيث الدين هم اليهود لأن ما دلالة القدح بالزند في الصدر ..و كأنه لا شيء تم لمادا لم لا يتعرض لليهودي الدي أخبر النبي بحقيقة كنانة فاتى النبي برجل من يهود، فقال الرجل للنبي: اني قد رايت كنانة يطيف بهذه الخربة كل غداة..مع أن اليهودي أيضا كان من المحاربين و مع هدا لم يتعرض لأي اهانة بعكس ما نشاهده في الحروب أما كنانة فقد طلع أنه كداب بن كداب ...أما ضرب عنقه فهدا طبيعي لأن معناه بكل بساطة القتل دون تعديب ...و الا كيف سيقتله أن يقطعه اربا اربا ,,?.هدا لو صحت هاته الرواية التي لم أرى فيها شيئا ...و لنعد لصفية فصفية خيرها الرسول صلى الله عليه وسلم بين إطلاق سراحها وإلحاقها بقومها إن أرادت البقاء على يهوديتها ، وبين الزواج منه إن أسلمت ، فقالت له : (( يا رسول الله ، لقد هويت الإسلام وصدقت بك قبل أن تدعوني .. و خيرتني بين الكفر والإسلام ، فالله ورسوله أحب إلى من العتق ومن الرجوع إلى قومي .. فتزوجها الرسول صلى الله عليه وسلم ، وجعل تحريرها من الأسر هو مهرها . (19)
طبقات ابن سعد – الجزء الثامن – ص 138:148
و نحن نسال هل رب البايبل أمر موسى و يوشع بههدا التعامل اللين مع أسرى الحرب مع أنهم كانوا يستحقون لأنهم ظالمين ,,?
أنت تعلم أن موسى البايبل أمر بقتل الأطفال و الشيوخ بل و حتى النساء و لم يبق الا على العدارى و الصغيرات مع أن هؤلاء القوم لم يحاربوه و لكن أرض سرقة أراضيهم ..عدد31/17-1صمويل15/2-3-هوشع 6/21-2صمويل12/3 -وحشية لم يستعملها حتى هتلر-عدد31/10-11-1أخبار20-3-2صمويل12/31-قضاة4/21-قطع الرؤوس-حزقيال 9/5-يوشع 8/25-...هدا عن جرائم الحرب التي لم يفعلها هتلر و ستالين مع الأسرى الحرب ..+تقديم قرابين بشرية لربهم يهوه الشيطان انظر
1ملوك 13-2-2ملوك23-20-قضاة 11 قرابين عدارى -
أما عن العدة فهم أصلا ليس عندهم لا عدة و لا هم يحزنون لأن البايبل كتاب حيواني فلا يراعون مسالة الاستبراء عدد31-8-10-قضاة21-12-20 سرقة النساء مع -مكسوف أقولها دون عدة و لا هم يحزنون-2صمويل 11 بعد قتل داوود و خيانة صديقه من أجل الجنس لم يراعي لا صداقة و لا حرمة و لا عدة و هو جد يسوع ...و يسوع كان بعلم بهاته الفضائح التي دكرت و لم ينكر ادن كان موافق ...ثم لما دخل يوسف النجار على مريم هل استبرأ ام يسوع من حيضتها
يتبع قريبا
المفضلات