العقيدة المسيحية عقيدة فاشلة ودائماً أراها على شكل صبي جزار يجر الأغنام ورائه بحزمة برسيم والأغنام تسير ورائه ولا تعرف إن كانوا ذاهبين للمرعى أم ذاهبين للسلخانة .

تعالى نحلل هذا التفسير الذي قرئه الكثير من المسيحيين وآمنوا به بجهالة دون عناء في التفكير او التدبر .

أولاً لو رجعنا لسفر الخروج سنجد أن الله يقول بأنه لا لإنسان يرى الله ويعيش

خر 33:20
وقال لا تقدر ان ترى وجهي . لان الانسان لا يراني ويعيش

لكن يعقوب أعترف بأنه رأى الله وجها لوجه

تك 32:30
فدعا يعقوب اسم المكان فنيئيل . قائلا لاني نظرت الله وجها لوجه ونجّيت نفسي

فلماذا لم يمت يعقوب حسب ما جاء بسفر الخروج ؟

فهل الكتاب المقدس كاذب أم مضلل ؟ اتمنى أن أرى تعليقك أو تنقل لنا رد المسيحيين حول هذه النقطة .


اقتباس
الراي الاول ( صراع روحي فقط )

كان يصلي بلجاجة شديدة لدرجة أن الصلاه الشفوية تحولت الي مادة
هذا تناقض عجيب ، لأن الرأي الأول يقول أنه صراع روحي فقط ولكن من خلال الشرح نجد أن هذا الرأي يؤكد أنه صراع جسدي بقول : الصلاه الشفوية تحولت الي مادة .. فالصراح الروحي لا نراه ولكن الصراع الجسدي هو مادي

اقتباس
فرد عليه وقاله أنت أسمك أيه؟ قاله يعقوب. فقاله من أنهاردة أسمك هيكون أسرائيل ( يعني ألله يجاهد )
للأسف هذا كلام على ورق ، ولكن الحقيقة هي أن الله إدعى أن يعقوب اصبح اسمه اسرائيل ولكن الحقيقة الملموسة في العهد القديم تؤكد بأن الكل أن يُناديه بأسمه = يعقوب ، حتى الله (حاشا لله) ناداه باسم يعقوب .

لاحظ ترتيب الإصحاحات

تك 35:10
وقال له الله اسمك يعقوب . لا يدعى اسمك فيما بعد يعقوب بل يكون اسمك اسرائيل . فدعا اسمه اسرائيل .

ولكن مازال اسمه يعقوب

تك 46:2
فكلم الله اسرائيل في رؤى الليل وقال يعقوب يعقوب . فقال هانذا

يتبع