بِسمِ اللهِ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الْحمدُ للهِ مُصَلِياً على مُحَمَّدٍ وَ مَنْ تَلَا وبعدُ :
هذَا ملف بور بوينت رائع يتناول : إبداع الله وقدرته من مِثقال الذرة إلى ما بُعَيدِ الْمجرة .
من خلال صور رائعة تزيد الإيمان بالله سبحانه وتعالى.
نقلا عن موقع الإعجاز العلمي في القرآن والسنة.
مَعْنَى مِنْ مَعَانِى : اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ .
إبداع الله من مثقال الذرة إلى ما بُعَيدِ الْمِجَرة
من فضلكم جميعا كل من قرأ الموضوع لا أريدُ أَي رد على الموضوع قبل ان تشاهد الملف .
( طبعا لازم يكون عندك برنامج مايكروسوفت باور بوينت)
وَ قُل بينما تراهُ :
سُبْحَانَ اللهِ وَ بِحَمْدِهِ = سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْم
سُبْحَانَ اللهِ وَ بِحَمْدِهِ = سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْم
سُبْحَانَ اللهِ وَ بِحَمْدِهِ = سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْم
سُبْحَانَ اللهِ وَ بِحَمْدِهِ = سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْم
سُبْحَانَ اللهِ وَ بِحَمْدِهِ = سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْم
سُبْحَانَ اللهِ وَ بِحَمْدِهِ = سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْم
سُبْحَانَ اللهِ وَ بِحَمْدِهِ = سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْم
ـــــــــــــ
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌ تُحِبُ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌ تُحِبُ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌ تُحِبُ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌ تُحِبُ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌ تُحِبُ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌ تُحِبُ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌ تُحِبُ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا
وبعدها قل رأيك .
أنا عن نفسي عجبني جدا هذا الملف بِما لا أصِفُهُ .
لتحميل الملف اضغط يمين واختر حفظ باسم / save target as
[إذا لم يعمل الرابط فليُنظَر بالمرفقاتِ] حجم الملف 1.6 ميغا
تدبروا تلك الأيات بعد مشاهدة الملف
" أَوَلَمْ يَرَ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ . وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ . قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ . الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ . أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُم ؟! بَلَى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ . إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ . فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ" يس
" أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ؟!
وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ السَّمَاء مَاء فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ ؟!
مَّا كَانَ لَكُمْ أَن تُنبِتُوا شَجَرَهَا ؟!
أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ ؟ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ .
أَمَّن جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَارًا ؟!
وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَارًا ؟!
وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ ؟!
وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزًا ؟!
أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ ؟ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ .
أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ ؟!
وَيَكْشِفُ السُّوءَ ؟!
وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ ؟!
أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ ؟ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ .
أَمَّن يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ؟!
وَمَن يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ ؟!
أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ ؟ تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ .
أَمَّن يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ؟!
وَمَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاء وَالْأَرْضِ ؟!
أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ ؟ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ " النمل .
وَ الْحَمْدُ للهِ وَحْدَهُ رَّبِّ الْعَالَمِيْنَ
منقول من الرابط بتصرف :
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?p=171664#post171664
المفضلات