يتبع بإذن الله تعالى.
يتبع بإذن الله تعالى.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدقت و الله يا شيخ شعراوى عندما قلت أنهم يأخذون سفهائنا و نحن نأخذ عقلائهم.
هم يعتبرون تنصر تلك التافهة نصرا عظيما سيحتفلون به لسنوات، إقرأوا لقاء جريدة صوت الأمة مع آخر راهب أسلم فى مصر:
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=32798
التعديل الأخير تم بواسطة Ahmed_Negm ; 11-08-2009 الساعة 09:09 PM
نجلاء الإما م تكذب ولا تتجمل
"إذا اختلفت الآراء في رجل واحد ضاعت حقيقته" .. حكمة أنتجتها الثقافة العربية أستخدمها كثيرا عندما يعترض طريقي شخص غامض ومريب لا أعرف له رأسا من قدمين.
شيء من هذا حدث معي وأنا أنقب في ملف نجلاء الإمام المحامية التي تنصرت، واختفت تماما في مكان مجهول، أغلقت تليفونها ولا تفتحه إلا لتجري مكالمات محددة مع أشخاص بعينهم، كنت واحدا منهم، حيث قالت لي إنها ممنوعة من السفر وأن أمن الدولة يسلمها بذلك إلي الجماعات الإسلامية لتقتلها.
وبعد ذلك أغلقت هاتفها ولم ترد، لكن التفاصيل الدقيقة التي تجمعت لدي تؤكد ما ذهبت إليه الأسبوع الماضي وهو أن مشكلة نجلاء الإمام نفسية وليست دينية، ورغم أنني لا أحبذ الأحكام المطلقة، لكنني مضطر إلي توصيف المحامية الغامضة، بأنها لا مسلمة ولا مسيحية ولكنها فقط نجلاء الإمام، مصلحتها وأحلامها وأهدافها وما تريده هو دينها الذي به تدين وله تخلص، وغير ذلك ليس إلا سراباً.
كنت أتحدث مع نجلاء علي التليفون الأرضي وفجأة رن تليفونها المحمول، كان المتحدث زميل من موقع اليوم السابع الإليكتروني، سألها عن حقيقة خبر تنصرها وتعميدها فنفت ذلك تماما وقالت له إنها سوف تلاحق من نشر هذا الخبر قضائيا لأنهم بذلك يسيئون إليها، ولما أكد الزميل أن الكلام منشور، قالت له:إنت ليه مش مصدق، يا سيدي أهه أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله.
لم أندهش مما فعلته، لكني سألتها عنه، فقالت ببساطة إن بتوع اليوم السابع يتعاملون معها بعداء طول الوقت وأنها تريد أن تورطهم، فينشرون الخبر خطأ بينما كل الصحف والمواقع تنشره بشكل صحيح، وبذلك تكون قد علمت علي اليوم السابع بلغة الشارع.
رأيت أنها تستهين بما تفعله، وأن حكاية دخولها المسيحية ليست حقيقة، لقد غضبت بشدة عندما قلت إنها مضطربة نفسيا، قالت لأنها مستقرة جدا، وأنها الآن تشعر بالراحة لأنها دخلت الدين الذي تريده، لكنها في الوقت نفسه أجرت إتصالات مع إسحاق حنا المسئول عن جمعية التنوير وكمال زاخر مؤسس جبهة العلمانيين والكاتب القبطي المحترم وآخرين، وألحت علي فكرة واحدة أنها تراجعت عن المسيحية وأنها تعرضت لضغوط هائلة ورجت ممن تحدثت معهم أن يكتبوا أنها عادت إلي الإسلام مرة أخري.
في قصة نجلاء الإمام آلاف المتناقضات، لا يمكن أن تمسك بها مطلقا في وضع صحيح، قالت إنها مهجورة تركها زوجها منذ سنوات وحاولت أن تحصل علي الطلاق لكنها لم تستطع،
قالت إنه يعمل أستاذا للشريعة الإسلامية في جامعة الأزهر وإنه سافر إلي السعودية، وأنه لا يعرفه أولاده ولا يسأل عليهم. ثم يتضح أن زوجها ليس أستاذا في جامعة الأزهر، ولكنه محام اسمه عادل عبد الواحد غانم، لديه مكتب في بورسعيد في منطقة شعبية،
وأنه يزور أولاده من وقت لآخر، وفي عيد ميلاد ابنتها جومانة الأخير منذ حوالي ستة شهور حضر عيد الميلاد وظل مع الأولاد يوما كاملا.
لقد دخلت نجلاء الإمام في علاقات كثيرة كان الهدف منها الزواج، لكنها في المحطة الأخيرة من العلاقة كانت تتراجع علي الفور، والسبب في كل مرة لم يكن معروفا للطرف الثاني، لكن الواقع الآن أنها لم تكن تستطيع أن تتزوج لأنها كانت متزوجة في الأساس.
لقد أشارت نجلاء إلي أن هناك من اقتحم بيتها وأراد أن يختطف أولادها رغما عنها، هذا في الوقت الذي يفكر زوجها الآن في أن يرفع دعوي قضائية في أن يأخذ أولادها بعد أن دخلت أمهم في المسيحية.
لقد روجت نجلاء الإمام أن ابنتها جومانة مريضة وتحتاج عملية خطيرة في القلب، وأنها لجأت إلي نقابة المحامين كي تساعدها في علاج ابنتها لكن النقابة لم تسجب لها، وهو ما دفعها إلي أن تدخل المسيحية علي أمل أن تجد من يساعدها في علاج ابنتها، وقد اتضح أن هذا ليس صحيحا أيضا فالبنت الصغيرة ليست مريضة ولا يتمني أحد لها ذلك.
ادعت نجلاء الإمام مرة أخري أنه تم اختطافها عندما ذهبت إلي قناة المحور لتسجل حلقة عن تنصرها، وأنه تم التحرش بها والاعتداء عليها، وتاجرت بذلك كثيرا، وهو ما لم يحدث مطلقا أيضا، فقد ذهبت لتتحدث عن قرارها، ولم يكن الهدف التنصير بقدر ما كان الحديث عن تأثير مثل هذه القرارات علي الاستقرار الاجتماعي، وفي آخر لحظة تم إلغاء الحلقة بقرار من رئيس القناة حسن راتب.
تم إنقاذ الموقف بحلقة عن تعدد الزوجات وهو مشروع نجلاء الإمام القديم، وشارك في الحلقة الشيخ سيد حمدي الذي يعمل في القناة، وكان موجودا وقتها بالمصادفة البحتة، لكن بعد اللقاء قام معتز الدمرداش بإجراء لقاء ومقابلة مع نجلاء الإمام استغرقت حوالي 55 دقيقة حكت فيها تجربة تنصرها بالتفصيل، وقد اتصل فريق الإعداد في المحور بعدد من الشخصيات العامة المسلمة والمسيحية للتعليق علي الموضوع.
هذه الوثيقة التليفزيونية النادرة تحتفظ بها الآن قناة المحور، وأغلب الظن أنها تحتفظ بها حتي تسمح الظروف بإذاعتها، وإن كنت أعتقد أن هذه الظروف من الصعب أن تتوفر علي الإطلاق.
لا أجد شيئا واحدا لم تكذب فيه نجلاء الإمام، قد تكون بياناتها المسجلة في نقابة المحامين هي الوحيدة الصحيحة، فهي خريجة حقوق المنصورة دور مايو 1994، وعنوانها في القاهرة عمارة 165، بالبساتين القاهرة، ومن مواليد عزبة اللحم بدمياط، اسمها بالكامل نجلاء محمد إبراهيم الإمام، وهي محامية استئناف تحت رقم 150892، وآخر اشتراك سددته في النقابة كان في 13 يوليو الماضي وهي من مواليد 1 يناير 1973.
ما دون ذلك أعتقد أنه ليس حقيقيا بالمرة، فقد عاشت نجلاء الإمام في كذبة كبيرة، وقد أرادت أن نعيش معها هذه الكذبة ونتماهي معها، دون أن تعرف أن المجتمع الذي تعيش فيه لا يرحم علي الإطلاق، ومن يفكر مجرد تفكير في أن يهزل معه يدوسه بقدميه بلا رحمة. لقد ضاعت نجلاء الإمام تماما، فلا أحد من المسلمين يهتم بها إلا مجموعة المتطرفين المهووسين، ولم يلتفت لها الأقباط اللهم إلا مجموعة المنتفعين في المواقع القبطية في المهجر، أما دون ذلك فلم يبكي عليها أحد، فمثل نجلاء الإمام ليست جديرة لا بالتقدير ولا حتي بالاحترام.
http://www.elfagr.org/NewsDetails.as...754&secid=3310
اصدر السيد الاستاذ / قاضى الامور الوقتيه بمحكمة بورسعيد الابتدائية والمنتدب كرئيس لمحكمة الاسرة الامر على عريضة رقم 19لسنة 2009 اسرة بورسعيد والصادر بجلسة 2/8/2009 والقاضى بمنع نجلاء محمد ابراهيم الامام والصغيرين / ابراهيم وجومانه عادل عوض عوض احمد عبد الواحد من السفر خارج البلاد.
وذلك فى الطلب المقدم من الاستاذ / عادل عبد الواحد ـ زوج نجلاء الامام- وتم بالفعل تنفيذ قرار منع المتنصرة نجلاء الامام من السفر خارج جمهورية مصر العربية حيث كانت فى سبيلها للخروج من مصر كما اعدت لذلك وتم منعها فى مطار القاهرة من مغادرة جمهورية مصر العربية .
وكانت نجلاء الامام قد زعمت بان مباحث امن الدولة هى التى قامت بمنعها من السفر خارج البلاد وذلك بقصد تشوية صورة مصر امام منظمات حقوق الانسان بالخارج.
ولم تكشف نجلاء الامام عن السبب الحقيقى من منعها من السفر وهو ان زوجها هو الذى طلب منعها واولاده من السفر خارج مصر خشية هروبها بالاولاد وخاصة وان علاقة الزوجية مازالت قائمة وليس كما زعمت نجلاء الامام من انها منفصلة عن زوجها .
وحيث انه يحق للاب ضم اولاده اليه طبقا لاحكام القانون وذلك لان الام اصبحت مرتده عن الاسلام ويخشى على الاولاد منها خاصة وانهما قد بلغا سن السابعه من عمرهما وقد اقام الاب دعوى بطلب اسقاط حضانه نجلاء الامام عن الاولاد .
ومن ناحية اخرى يبحث المحامين ببورسعيد تقديم بلاغ للنائب العام ضد نجلاء الامام بتهمه ازداراء الاديان حيث قامت نجلاء الامام بشن هجوم على الاسلام والذات الالهية وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بقصد الحصول على شهرة ومساعدات ماليه من من منظمات حقوق الانسان بعد ان فشلت فى الحصول على اى مساعدات مالية لجمعية بريق لمناهضة العنف ضد المرأه والتى جعلت من مكتبها الكائن 88 ش احمد عصمت عين شمس القاهرة كمركز رئيسى لها ومن محل اقامة والدها ببورسعيد والكائن شارع بنى سويف وكسرى كفرع لها الا ان جمعية بريق فشلت فى الحصول على اموال واصبحت مهددة بالافلاس .
http://tarek-m-aly.maktoobblog.com/1...e%d8%a7%d8%b1/
تلاقيها بدور على من يبيح لها التعري و ....
لا حاجة للاسلام لمثل تلك الانسانة
الإسلام دين الله الحق, عفة, ومُثل, وقيم دينية رفيعة, يلفظ خارجاً الأنفس الدنيئة من أمثال نجلاء الإمام, وأمثالها..
فهذه المرأة بحثت عن الإنحراف والإنحلال الذي تربت وترعرعت عليه في أسرتها..
فذهبت إلى النصرانية لتجد فيها ما يتلائم مع تربيتها..
وهناك تجد التعميد والرشم ممن ليس لهم قيمة!!
ولتنطلق مع شيطانها وتشرب ثقافة الإنحلال من سفري نشيد الإنشاد وحزقيال!!
الحمد لله على نعمة الإسلام
يا جماعة و الله انا اتخنقت من كتر ما بلاقى الصفحة دى فى المشاركات الجديدة
النصارى نجحوا فعلا فى إنهم يشغلونا بقضية نجلاء الإمام
ما تتنصر ولا تتحرق خلاص مولد و انفض كل واحد يروح لحاله
و لو عاوزين يحسبوا بالنفر
هيطلع واحد بيتنصر كل 15 سنة
مقابل مئات اللى بيدخلو الإسلام سنويا
احنا ليه نشغل بالنا كل شوية
نجلاء الإمام راحت
نجلاء الإمام جات
نجلاء الإمام راحت تزور عمتها
نجلاء الإمام اشترت كيلو بطاطس
ما هو دة اللى عاوزة توصله الست نجلاء
و احنا ماشيين فى دة
كل شوة خبر عنها
و المشكلة كل دة على ايه؟؟
على واحدة و الله ما تستاهل خبر تنصرها
ياريت ننسى الموضوع دة يا جماعة
خليهم يفرحوا هما
زى ما هما عاوزين
عشان الفرحة دي مبتجيش غير كل فين و فين
وهذه هي الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته
انا لا اطيق هذه المرأة حتى قبل ان تكفر بالله لأي سبب كان - وانا علمت انها تقاضت 17 الف دولار بعد تنصيرها - كما علمت انها تعاني من ضائقة مالية وفقا لما نشر في وسائل الإعلام - ولقد تمادت في غيها ونطقت ببذاءات موجودة بالصوت والصورة على النت - وربنا ينتقم منها ومن اعداء الاسلام - لقد باعت الاخرة واشترت الدنيا والشهرة واتمنى لها الا تعود ابدا للاسلام وان تظل على كفرها وان تموت على ذلك هي وكل من فعل مثلها
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات