واهم من يظن أن إسلامنا يشترى بالمال..
وبخاصة في ثغر مجاهد كغزة الصامدة الأبية وهى جزء مضيئ من فلسطين الغالية..
وهل يظن قطعان المنصرين أن بأموالهم ينجحون في إقناعنا بعبادة خروف مذبوح أهين وقتله البشر..
إن هؤلاء ينفقون أموالهم لتكون عليهم حسرات, وخسران لصدهم عن سبيل الله:
قال تعالى: " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ"(الأنفال 36).
المفضلات