فأما طائفة شبه الله علماءهم بالحمير التي تحمل أسفارا، وطائفة علماؤها يقولون في الله ما لا ترضاه أمة من الأمم فيمن تعظمه وتجله،
تلك الأمة التي تقول عن الله، تعالى وتقدس، أنه خروف، ليست كالحمير فحسب، بل إن الحمار الأعجم يهدي أنبياءها! ( اذ منع حماقةَ النبيِّ حمارٌ اعجمُ ) 2 بطرس 2: 16
بوركت الأخ السوهاجي.
المفضلات