وعليكم السلام أخي الكريم، ولئن كان ذلك كذلك فتأمل:
ولا يزال الشيخ كذلك! والدارس لكتب الشيخ القرضاوي يلحظ أنه ليس من الفئات التي تتحدث عن أمر كبير خطير ثم (يكتشف) غير ما تحدث عنه! أما كتاب (الخمينية) الذي أشرت إليه فارجِع إلى موقع (القرضاوي)، فلن تجد عن هذا الكتاب خبرا ولا أثرا! نصّاً ولا معنىً!
أما عن الرابط الذي يفضحهم، وغيره، فأنا هنا قد تحدثت عن جزئية محددة، وهي أن الشيعة ليس لديهم مصحف آخر.
وأشير لك - أخي - بالاطلاع على الرسالة القيمة: (فيصل التفرقة في الفصل بين أهل الإسلام والزندقة) للإمام الغزالي، كذلك الاطلاع إلى فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية في هذا الباب.
وأكرر لك أخي الفاضل الكريم:
وأختم بهذا الكلام القيم لإخينا الكريم الفاضل مجادل بالحسنى
المفضلات