و هنا رشم أبونا بيشوى الرجل فى 36 موضع بالجاز الوسخ آسف أقصد بجاز المحبة اللى طرطش على ملابسه السوداء اللى مثل قلبه ... و بعدها قرر أبونا بيشوى اشعال شمعتين لأم النور علشان يوريها أنه بينور برضه ... لكن للأسف النار مسكت فى ملابس أبونا و لكنها لم تؤثر الا فى سرواله فقط حيث أنه كان قد اخذ البركة مسبقا من برسوم المحروقى المشهور ببرسوم خشمنيوم اللى ضد الحشرة و ضد النار زى قبنورى ... فقرر الرجل أن يعوض ابونا بيشوى عن سرواله المحروق فنزل معه الى سوق الجمعة فى الأسكندرية حيث كان يصيف أبونا هناك و أشترى له بامبرز نصف عمر عوضا عن سرواله المحروق ...
أنتظرونى فى المشاركة القادمة ان شاء الله احبابى لتعرفوا بقية القصة المشوقة
المفضلات