اقتباس
رابعا
حضرتك بتقول ان النبى وصف الهيكل
فين دليلك ؟؟!!!!!
يعنى يا باشمهندس النبى لم يصف الهيكل ؟؟
من فضلك اعطنى رايك فى هذا الكلام(سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنْ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ(1) سورة الإسراء / 1.
يبين الله تعالى في هذه الآية أنه أسرى بالرسول ( ص ) في ليلة واحدة إلى المسجد الأقصى ليراه رأي العين. وهذه معجزة عظمى. ومعلوم أن المسجد الحرام واقع في مكة والمسجد الأقصى في القدس، والرسول كان في مكة في أثناء وقوع هذا الحدث. وحسب مقاييس ذلك العصر فمن غير الممكن أن يذهب الرسول هذه المسافة ويرجع في ليلة واحدة . وحقيقة أخرى أن الرسول ( ص ) لم يسبق له أن زار مدينة القدس أو شاهد المسجد الأقصى.
يروى أنه صباح اليوم التالي للإسراء، أخبر الرسول من حوله حديث الإسراء، فأنكره المشركون فورا، وطلبوا منه متحدين وصف ما شاهده هناك وفي الطريق. وكان جواب الرسول ( ص ) كما ورد في النص:
( لما كذبتني قريش قمت من الحجر فملا الله لي بيت المقدس فطففت أخبرهم عم آياته وأن أنظر إليه...)
( ... قال نعم ولقد مررت بعير لكم بمكان كذا وكذا وقد أظلوا بعيرا لهم وأنا سيرهم لكم، ينزلون بكذا ثم يأتون يوم كذا، يقدمهم جمل عليه فسح أسود وعزارتان سوداوان. فلما كان ذلك اليوم أشرف الناس ينظرون حتى قريبا من نصف النهار، أقبلت العير يقدمهم ذلك الجمل الذي وصف ( ص )...)
و جاء في تفسير سورة الإسراء باللغة التركية للعلامة الماليلي حمدي محمد يازو كما يلي:
( عندما وصف النبي المسجد الأقصى بدقة متناهية، أجبر المشركون على الاعتراف بصدق أقواله، ثم سألوه فيما إذا صادف أية قوافل في طريقه فأجابهم أن قافلة كانت في " الروحاء" وفقدوا جملا لهم يبحثون عنه وكان في رحلهم قدحا فيه ماء، وأنه ( ص ) عطش فأخذ القدح وشرب منه وأعاده إلى محله... وكانت قريش تجيبه في كل دليل بقولهم "
طبعا الكلام ده انا ناقله من موقع اسلامى ولك مطلق الحرية فى تصديقه او عدم تصديقه وهذا بغض النظر عن مضمون هذا الكلام ولك منى خالص تحياتى
المفضلات