قاعده المحبه:
ما هى المحبة :.
المحبة هى قمة الفضائل كلها .هى الفضيلة الاولى.
عندما سئل السيد المسيح ما هى الفضيلة العظمى فى الناموس قال هى المحبة :
((تحب الرب الهك من كل قلبك ومن كل فكرك ومن كل قوتك )) (تث 5:6)
والثانية مثلها ((تحب قريبك كنفسك ))ثم ختم بقولة ((بهاتين الوصيتين يتعلق الناموس كلة والانبياء))(مت22_ 35_40)اي ان كل الوصايا تتجمع فى المحبة
***
اذن المحبة هى جماع الفضائل كلها .
وقد قال القديس بولس الرسول فى هذا ((واما غاية الوصية فهى المحبة ومن قلب طاهر وضمير صالح...))(اتى5:1)ولذلك صدق القديس اوغسطينوس حينما قال ((تحب ثم تفعل بعد ذلك ما تشاء))...
***
وقد جعلها الرسول اعظم من الايمان والرجاء والنبوة
فقال ((اما الان فيثبت الايمان والرجاء والمحبة هذة الثلاثة ولكن اعظمهن المحبة ))(اكو13:13)وفى شرح ذلك قال ((ان كنت اتكلم بالسنة الناس والملائكة ولكن ليس لى محبة فقد صرت نحاسا يطن او صنجا يرن وان كانت لى نبوة واعلم جميع الاسرار وكل علم وان كان لى كل الايمان حتى انقل الجبال ولكن ليس لى محبة فلست شيئا ))(1كو 13_1_3)اذن ما اعجب هذة المحبة التى هى اعظم من الايمان الذى ينقل الجبال...
***
والمحبة هى اول ثمار الروح.
وبالتالى هى دليل عمل الروح فينا قال الرسول ((واما ثمر الروح فهو محبة فرح سلام طول اناة ...))(غل 22:5) وهكذا وضع المحبة اولا ولا شك ان الذى يمتلىء قلبة بالمحبة لابد سيمتلىء بالفرح واذا عاش فى حب وفرح سيحيا بالتالى فى سلام ...
***
والمحبة هى اخر وصية اعطاها الرب لتلاميذة
قال لهم ((وصية جديدة انا اعطيكم ان تحبوا بعضكم بعضا كما احبيتكم انا نحبون انتم ايضا بعضكم بعضا ))(يو34:13) وكيف احبهم هو؟ يقول الكتاب ((اذا كان قد احب خاصتة الذين فى العالم احبهم حتى المنتهى ))(يو 1:13) وايضا احبهم فبذل ذاتة عنهم هذة هى المحبة التى طلبها الرب ...
***
والمحبة المطلوبة منا هى صدى لمحبة اللة لنا ..
وعن هذا يقول الرسول ((فى هذا هى المحبة .ليس اننا نحن احبينا اللة بل انة خو احبنا وارسل ابنة كفارة لخطايانا ))(1يو10:4)... حقا ان اللة قد احبنا قبل ان نوجد ومن اجل ذلك لوجدنا فوجودنا هو ثمرة محبة اللة لنا ... حينما كنا فى عقلة فكرة وفى قلبة مسرة
***
مادام اللة محبة ونجن صورة اللة ومثالة (تك 27:26:1)اذن لابد ان نكون محبين مثلة
والا فى حالة عدم وجود المحبة فينا لا نكون على صورة اللة بل نكون قد فقدنا الصورة الالهية التى خلقنا بها كذلك نحن اولاد اللة والابن لابد ان يشبة اباة وان شابهناة كابناء اللة لابد ان المحبة ستملا قلوبنا وتفيض من وجوهنا ومن اعيننا ومن ملامحنا وتظهر فى تصرفاتنا وفى كل اعمالنا ويقول الناس عنا حقا هؤلاء هم اولاد اللة هم على مثالة فى الحب بهذا اولاد اللة ظاهرون ))(1يو10:3)
***
والسيد المسيح جعل المحبة العلامة التى تميز تلاميذة
فقال ((بهذا يعرف الجميع انكم تلاميذى ان كان فيكم حب بعضكم نحو بعض))(يو35:13)والقديس يوحنا الرسول جعل المحبة العلامة للميلاد من اللة فقال (كل من يحب فقد ولد من اللة ويعرف اللة ومن لا يجب لم يعرف اللة لان اللة محبة ))(1يوم14 7
***
هناك انواع من المحبه نحب الله ونحب الناس ونحب الخير
ان الدين هو رحله حب نحو قلب الله تعبر فى طريقها على قلوب الناس والمحبه هى الرباط المقدس الذى يربط الناس بالله انها جوهر الدين والتدين ونحن لا نستطيع ان نصل الى محبه الله دون ان نحب الناس وهكذا قال الكتاب (الذى لا يحب اخاه الذى يبصرة فكيف يحب الله الذى لا يبصرة)(20:4يو1) ومحبتنا للناس تلد فى القلب العديد من الفضائل تلد الثقه والتعاون والعطاء والبذل والصداقه والتضحيه والسلام مع الغير
*****
الحلقة القادمة عن قاعدة الخلاص



قاعده الخلاص
هىالقاعده المتممه لجميع القواعد السابقه
لا خلاص الا بدم السيد المسيح
لا ايمانولا اعمال بدون هذا الدم ان الايمان هو ايمان بدمالمسيح والاعمال هى اعمال مؤسسه على استحقاقات دم المسيح وكما يقول الرسول بولس (بدون سفك دم لاتحدث مغفره)(22:9 عب)
فما هو اذا مركز دم المسيح فى قضيه الخلااص؟وما هو مركز الايمان؟ وما هو مركز الاعمال......
الاعمال بدون دم السيد المسيح
لا يوجد خلاص الا بدم السيد المسيح جميع الاعمال الصالحه مهما سمت مهما علت مهما كملت لا يمكن ان تخلص الانسان بدون دم المسيح لذالك فان الابرار الذين ارضوا الرب باعمالهم الصالحه فى العهد القديم انتظروا هم ايضا فى الجحيم الى ان اخرجهم منه السيد المسيح بعد صلبه.ان الاعمال الصالحه وحدها لايمكن ان تخلص الانسان بدون الايمان بدم المسيح والا كان الوثنيون ذوو الاعمال الصالحه يخلصون باعمالهم حاشا
لذالك عندما يقول الرسول (لا باعمال فى بر عملناها)(5:3 ى)او عندما يقول(ليس من اعمال كيلا يفتخر احد)(9:2 اف) انما يقصد الاعمال وحدها بدون دم المسيح وهكذا ان وجد انسان يعمل اعمالا صالحه وهو غير مؤمن فان بر الناموس هذا لا يفيده شيئا واعماله الصالحه وحدها لا تخلصه بدون الايمان
لماذا لا يكون الخلاص الا بدم المسيح؟
اولا الخطيئه هى عصيان الله وتعد على حقوقه وعدم محبه له والله غير محدود اذن الخطيئه غير محدوده لانها موجهه ضد الله غير المحدود ومهما عمل الانسان فان اعماله محدوده لذالك لا تغفر الخطيئه الا كفارة غير محدوده......ولا يوجد غير محدود الا الله لذالك لم يكن هناك حل لمغفرة الخطيه سوى ان يتجسد الله ذاته ويموت ويكون موته كفارة غير محدوده الموجهه ضد الله غير المحدود
ثانيا هذا الكلام ينطبق على خطيئه ادم كما ينطبق على خطيئه اى انسان لان الخطيه هى الخطيه وعدل الله هوهو وعقاب الخطيه الذى هو الموت هوهو كما فى العهد القديم كذالك فى العهد الجديد ومعروف ان(الجميع اخطاوا وزاغو واعوزهم مجد الله ليس من يعمل صلاحا ليس ولا واحد )(12,23:3 رو) وهذا وقع حكم الموت على الجميع واستد كل فم وصار العالم كله تحت قصاص من الله(19:3 رو) ولم تعد هناك وسيله للخلاص غير نعمه الله تفتقدنا وقد افتدتنا فعلا وخلصتنا بدم المسيح الذى به وحده الخلاص
ثالثا من اجل هذا قال معلمنا بولس الرسول (متبررين مجانا بنعمته بالفداء الذى بيسوع المسيح الذى قدمه الله كفارة بالايمان بدمه لاظهار برة من اجل الصفح عن الخطايا السابقه)(25:3 رو) وقال ايضا(الذى خلصنا ودعانا دعوة مقدسه لا بمقتضى اعمالنا بل بمقتضى القصد والنعمه التى اعطيت لنا)(9:1 تى2) وقال ايضا (لا باعمال فى بر عملناها نحن بل بمقتضى رحمته خلصنا بغسل الميلاد الثانى وتجديد الروح القدس(5,4:3 تى) وقال ايضا (لانكم بالنعمه مخلصون بالايمان وذالك ليس منكم هو عطيه الله ليس من اعمال كى لا يفتخر احد 8:2 اف) وقال ايضا(فان كان بالنعمه فليس بعد بالاعمال والا فليست النعمه بعد النعمه)(6:11 رو).
رابعا نحن نقول ان دم المسيح شى واستحقاق دم المسيح شى اخر ان دم المسيح كاف لمغفرة خطايا العالم كله فهل حظى العالم كله بالغفران؟لقد(احب العالم حتى بذل ابنه الوحيد)(16:3 يو) فهل خلص العالم كله بهذا البذل ام خلص فقط (كل من يؤمن به)؟ اذن فدم المسيح موجود مستعد ان يخلص وكاف للخلاص ولكن للخلاص شروطا يجب ان تستوفى حتى يكون الخاطى مستحقا لهذا الدم الذى به الخلاص وهكذا ايضا يقول يوحنا الحبيب فى رسالته الاولى عن المسيح انه(كفارة لخطايانا ليس لخطايانا فقط بل لخطايا كل العالم ايضا)(2:2 يو1) كفارة المسيح اذن غير محدوده تكفى لمغفرة جميع الخطايا لجميع الناس فى جميع الاجيال فى الماضى وفى الحاضر وفى المستقبل .ولكن مع وجود دم المسيح هناك اشخاص هلكوا واشخاص يهلكون واشخاص سيهلكون ذالك لان استحقاقات دم المسيح لها شروط معينه
الحلقه القادمه (اعمدة العقيده المسيحيه)شروط الخلاص وارجو من الاخ ابو مريم ان يتسع صدره ويدرس جبدا ما جئتبه وما سياتي به وانا اعطيه كامل الحريه في الوقت للدراسه وعندما ننتهي الحلقه القادمه او التي تليها على اكثر تقدير انتظر اسئلته عن العقيده المسيحيه للرد عليها .وشكرا


--------------------------------------------------------------------------------
اعمدة الايمان المسيحي
.

اولا :المعموديه
ان كان احد لا يولد من الماء والروح لا يقدر ان يدخل ملكوت السموات(يو 5:3)
ثانيا: اسرار الكنيسه
الزواج و مسحة المرضى و الكهنوت و المعموديه و سر مسحة الروح القدس و سر التوبه وسر التناول
ثالثا:الاعمال الصالحه
والاعمال الصالحه هي المتممه للايمان فالايمان يجب ان يعقبه الاعمال الصالحه
((ان قلنا ان لنا شركه معه,وسلكنا في الظلمه,نكذب و لسنا نعمل الحق. و لكن ان سلكنا في النور,فلنا شركه بعضنا مع بعض,ودم المسيح ابنه يطهرنا من كل خطيه))(يو6:1)
اذن سلوكنا في النور,يجعل لنا شركه مع الرب و مع بعضنا البعض. بعكس سلوكنا في الظلمه,فانه يعطل شركتنا مع الله
السلوك الحسن ينجينا من الدينونه في اليوم الاخر.
((اذن لا شيء من الدينونه الان على الذين هم في المسيح يسوع,السالكين ليس حسب الجسد,بل حسب الروح))(رو1:
((ان كنا نعيش بالروح,فلنسلك ايضا بحسب الروح))(غل25:5)
اسلكوا بالروح,ولا تكملوا شهوة الجسد))
((انظروا كيف تسلكون بالتدقيق,لا كالجهلاء بل كحكماء))(اف15:5)
رابعا:الصوم
الصوم اقدم وصيه عرفتها البشريه
.فقد كانت الوصيه التي اعطاها الله لابينا ادم,هي ان يمتنع عن الاكل من صنف معين بالذات,من شجره معينه(تك16:2)بينما يمكن ان ياكل من باقي الاصناف.
وبهذا وضع الله حدودا للجسد لا يتعداها.
قد تكون الشجره(جيده للاكل,وبهجه للعيون,وشهيه للنظر))(تك6:3)ومع ذلك يجب الامتناع عنها.
هكذا صام الانبياء
:
داوود((اذللت بالصوم نفسي))(مز13:35) ((ركبتاي ارتعشتا من الصوم))(مز24:109)
وصام كل من دانيال النبي(دا3:9) حزقيال النبي(حز9:4) نحميا(نح4:1) عزرا(عز21:
صيام الرسل
في العهد الجديد كما صام المسيح صام رسله ايضا...
بطرس الرسول انهكان صائما حتى جاع كثيرا واشتهى ان ياكل(اع10:10)
وبولس الرسول كان يخدم الرب ((في اتعاب في اسهار في اصوام))(2كو5:6) في اصوام مرارا كثيره(2كو27:11),وصام مع برنابا(اع23:14)
وما اجمل ما قاله الرب للرسل عن الصوم وعلاقته باخراج الشياطين:
((هذا الجنس لا يخرج بشيء,الا بالصلاه و الصوم))(مت21:17)
ملحوظه: الحلقه القادمه باذن المسيح سوف تكون اخر حلقه

حفظ الوصايا.
وصاياالرب ليست مجرد اوامر مفروضه على الانسان ينفذها في ذل واجبار دون فهم او وعي او ادراك علاقتنا مع الله ليست هكذا اطلاقا ..انها في بساطه تحمل لك حب الله الذي يورثك الحياه((الكلام الذي اكلمكم به هو روح و حياه))(يو63:6)
وصايا الله حيه
:كل وصيه تخرج من لدن الله تعطي حياه للنفس ((ليس بالخبز وحده يحيا الانسان بل بكل كلمه تخرج من فم الرب))(مت4:4) ((وصيته هي حياه ابديه))(يو50:12)
((كلمة الله حيه وفعاله وامضى من كل سيف ذي حدين وخارقه الى مفصل النفس والروح والمفاصل والمخاخ ومميزه افكار القلب ونياته(عب12:4)
وصايا حق وعادله:
((قريب انت يا رب وكل وصايك عدل))(مز142:119)
((كل وصاياك امانه.زورايضطهدونني اعنى.....اما انا فلم اترك وصاياك))(مز86:119)
وصايا الله واسعه
(لكل كمال رايت حدا(منتهى) اما وصاياك فواسعه جدا))(مز96:119)
وصايا الله ليست ثقيله:
((هذه هي محبة الله ان نحفظ وصاياه ووصاياه ليست ثقيله))(1يو3:5)
((انا نيرى هين وحملي خفيف))(مت30:11)
وصايا الله من العهد القديم الى العهد القديم:
في بدء الخليقه خلقنا الله بلا دنس ولا عيب ولكن الانسان سقط وجرى الى الخطيه بكل قوته حتى قضى الله على الاشرار بالطوفان وابقى على نوح ثم عاد الانسان الى الخطيه بكل شراسه فكانت شريعة موسى التي بدء الله فيها رحلة الشريعه مع الانسان حتى وصل الى كمالها بالمسيح رب المجد
العهد القديم:
الوصايا العشر((الخروج:20))
* لا تصنع لك تمثالا منحوتا
* لا تنطق باسم الهك باطلا
*اذكر يوم السبت لتقدسه
*اكرم اباك وامك
* لا تقتل
* لا تزن
* لا تسرق
* لا تشهد على قريبك شهادة زور
*لا تشته بيت قريبك
وكانت تلك الوصايا كافيه كالبنه لاول شريعه عرفها الانسان وكبدايه لشريعة الكمال بالمسيح
العهد الجديد:
قال السيد المسيح(لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء.ما جئت لانقض بل لاكمل)(متى17:5)
فجاء وقت ان تعظم الوصايا ليزيد البر ويصل الانسان الى اكتماله بعد كمال الوصايا.
كان ادم وحواء في الجنه لا يعرفون الغضب والغيره ونزلوا الى الارض الى الخطيه فقتل قايين اخاه وجاءت وصية ( لا تقتل) ولكننا نريد العوده لحالة ابينا ادم في الجنه فجاءت تكملة الوصيه((اما انا فاقول لكم ان من يغضب اخيه باطلا يكون مستوجب الحكم...............اذهب اولا اصطلح مع اخيك))


(قيل للقدماء لا تزن)
وهنا حرم الله اقامة علاقه جنسيه مع امراه دون زواج ولكن ليكتمل البركانت التكمله والسمو بالاخلاق والطهارهفجاءت (ان كل من ينظر الى امرأه ليشتهيا,فقد زنى بها في قلبه))(متى:28:5)


(وقيل من طلق امرأته فليعطيها كتاب طلاق)
وكانت تلك الوصيه لتنظم عملية الزواج والطلاق التي كانت بدون رابط او ضابط ولكننا نريد ان نعود الى حال ابينا ادم وامنا حواء كما خلقهم الله لبعضهم ولا اعتقد ان ادم كان ليطلق حواء في جنة الله بعد ان خلقها له الله وجمعهم فكانت التكمله((ان من طلق امراته الا لعلة الزنى يجعلها تزني ،ومن يتزوج مطلقه فانه يزني))(متى31:5)


((قيل عين بعين وسن بسن)
حتى يتم تنظيم داء الانتقام الذي تغلل في دماء البشر كانت تلك الوصيه ان ترد الازيه بمسيلتها لا تزيد فكان قديما اذا ضرب احد احدا يرد هو بقتله ولما قديما لازالت الناس الى الان منها من يقوم بذلك ولكن تلك الوصيه جاءت لتنظم تلك المسئله اما المسيح جاء ليصل بالانسان الى الكمال فجاء ليقضي على قانون الغاب(( لا تقاوموا الشر))(متى 39:5) فكما نقول اخي النار تاكل نفسها ان لم تجد ما تاكله
الصلاه:
الصلاه هي نبضات القلب المستمره كلمات شفاهنا افكار عقولنا افعال حياتنا انها وصول ارواحنا الى مصدر النعمه كانية نقتبل فيها عنصر الحياه والسلام.
((كل ما تطلبوه في الصلاه مؤمنين تنالوه))(مت22:21)
((فاطلب اول كل شيء ان تقام طلبات وصلوات وابتهلات لاجل جميع الناس))1تي1:2)
((لا تهتموا بشيء بل في كل شيء بالصلاه والدعاء مع الشكر لتعلم طلباتكم لدى الله(في6:4)
((عشيه و باكر ووقت الظهر كلامي اقوله فيسمع صوتي ويخلص بالسلامه نفسي))(مز17:55)
((اسئلوا تعطوا اطلبوا تجدوا اقرعوا يفتح لكم))
((فصلى ابراهيم الى الله فشفى الله ابيمالك وامراته وجواريه فولدن))(تك 17:20)
والاف الامثله من المصليين واهمية الصلاه في الكتاب فالصلاه هي الصله بيننا وبين الله .
وبذلك ينتهي الجزء الاول في العقيده المسيحيه وانا في انتظار الاسئله من اخي ابو مريم ولكم جزيل الشكر