اقتباس
تزايدت في الفترة الأخيرة " نبرة " الإستنكار حول ما جاء في بعض النصوص الحديثية التي تتعلق ببعض الأمور في ذات الرسول صلى الله عليه وسلم كريقه وعرقه ونخامته صلى الله عليه وسلم ، بين منكر للسنة ، وبين منصر حاقد .
وفات علي هؤلاء أنه صلى الله عليه وسلم إنساناً عادياً :

قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ ( 110 ) الكهف

إلا أن الله سبحانه وتعالى قد أعطاه – من قبيل المعجزات – ما لم يعطه لبشرٍ مثله .
فقد أوتي في جسده بما لم يؤتي أحدٌ من قبله
"يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ" (المائدة 15).


بارك الله فيك أ abcdef_475 .