
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحبة فى الله
يعنى فعلا عذر اقبح من ذنب
وكما قال الحبيب المصطفى

(اذا لم تستحى فافعل ماشئت)
ولا ننسى اختى العزيزة خطر الموبايلات ايضا وكيف انها اصبحت اداة خطيرة فى يد الجميع بجميع الاعمار فانا اضم صوتى لصوتك لكل من له
ولد اوبنت صغيرة ان لا يسمح له بجوال خاص لان هذا خطر عظيم
اما عن الكبار اتقوا الله وابتعدوا عن كل الشبهات التى تهلك صاحبها وتخسره الدنيا والاخرة
ولعل اكثر المتضررين فى مجتماعاتنا هن الاخوات هداهن الله لانهن كما قلتى هن من يفتح المجال لعديمى الدين والاخلاق بان يضحك عليهن وقد يتعاضم الامر لغاية
التهديد والابتزاز لاسمح الله فيتفاقم الامر الى ماهو اشد واعظم

المفضلات