شكـــراً للمتابعـــــــــــــة>>>>>>>>>>>
ومن ثم فأننى اميل شخصياً للتوصيف او القول بأن المنطق
يكاد يشكل طريقة للتفكير، ومن ثم فهو يتوزع على مجالات
عديدة، بدءًا من الكتابات التاريخية التي تضخم من أدوار
بعض الشخصيات أو تفردها وتنسب إليها أدوارًا تاريخية، كما
تفعل كتب التاريخ مع شخصية عبد الله بن سبأ مثلاً، وصولاً إلى
المؤامرات العالمية ضد الإسلام والمسلمين، أو "الصليبية"
أو الماسونية، أو أندية الروتاري، أو بروتوكولات حكماء
صهيون، وصولاً إلى الحرب على العراق، وأحداث
11 أيلول 2001م واغتيال الحريري.