ولله الحمد أعاد المنتخب المصرى تنظيم صفوفة بعد النكسة فعند الإستخفاف بقدرات الخصم تظهر الكارثة ,ويعود ويتألق المنتخب بضربة صاروخ أرض جو متوسط المدى من عيار أبو تريكة.
ويوجهة حمص إلى صاروخ جو جو فى مرمى بطل العالم المنتخب الإيطالى , وتعيش إيطاليا فى كابوس مرعب أما قوة إيمان المنتخب المصرى .
رغم تعاطف الحكم مع المنتخب الإيطالى ويبصم الشعب المصرى والعالم بالخمسة أنه متعاطف عندما
جعل الوقت بدل الضائع 5دقائق ورغم سلسلة الكروت الصفراء تنتهى المباراة بإبتسامة وفرحة بيضاء للأمة العربية سعادة رايتها فى وجوة العرب جميعاً
فذادتنا سعادة أكثر لاأننا بالفعل إخوة وننتمى لوطن واحد
الأشقاء يهنئون منتخبهم العربي المصرى
اقتباس
المنتخب المصري الشقيق كان على قدر المسئولية الوطنية والرياضية، ومثل الطموحات العربية والإسلامية خير تمثيل، واستحق الفوز بالمباراة التي سيخلدها التاريخ عن جدارة واستحقاق
وبإذن الله يكون الفوز لمنتخباتنا العربية دائماً
وأهم شىء أن يظلوا متمسكين ببناء مسجد عند فوزهم بالكأس كما سبق
وأن تكون سنة طيبة لكل منتخباتنا العربية
ونحن معهم بإذن الله دائما نسأل الله لهم التوفيق