بارك الله فيك أخي أبوسلمان وأخي محمد

والعجب أنهم بارعون في حسابات الدنيا والمكسب والخسارة.
لكن في الاعتقاد تراه يحسب الواحد ثلاثة والثلاثة واحد.
ويقر .. بأنه يؤمن بها هكذا ولا عقل فيها ولا يمكن فهمها أو شرحها.

ويراه كتابه إنجيلا واحدا رغم احتوائه على أربعة أناجيل وبعض الرسائل.
كل منها بعنوان إنجيل .. إنجيل فلان .. وإنجيل علان .. فضلا عن المخطوطات والرسائل

ولو نظر نصراني تحت قدمه لأدرك ما هو عليه!