النصارى قرروا تنصيب يسوع إلهاً مشاركاً في حكم البشرية, وارتضو بذلك..
ولن يستمعوا إلي صوت العقل والمنطق..
إننا نحن المسلمين لا ندعم ديننا بالأكاذيب كما يفعلون..
وصدق إنجيل برنابا لا شك فيه حتي يكون عليهم حجة يوم القيامة..
وعندما يتبرئ منه سيدنا عيسي بن مريم عليهما السلام..
عندها لن ينفعهم الندم والنحيب فقد كان أمامهم الدليل..