العضو يسوع المحبة يناقشكم بضعف الاسلام أمام قوة المسيحية/الحوار ثنائي من صفحة 10

[عمر الفاروق 1]

** نداء إلى جميع الاخوة والاخوات :-

أخوتى أرجو منكم أن تأخذوا كلام العضو ( يسوع المحبة ) بكل جديه ونرجو منكم عدم السخريه من كلامه فهو بالفعل صادق فى كلاماته التى ذكرها لنا وأيضاً أحب أن أدعم كلمات العضو المحترم ( إلى الان ) بالدليل من الكتاب المقدس حتى يرى الجميع أن العضو صادق .. صادق .. صادق فيما يقوله .

يقول العضو المحترم ( إلى الان ) :-

اقتباس

جرب فى مره ان تناديه باخلاص وصدق واعلم انه سيلعن لك شخصة ويزيل الريب والشك من قلبك ليساعدك على العثور على الجواب الإيجابي، وليحثك على اتخاذ قرار حاسم بشأن النقطة الفاصلة بين أبدية في النعيم وأبدية في الجحيم. فليتك تكون مُخْلِصاً لنفسك حين تعطي نفسك الجواب لأهم سؤال تواجهه.

ونرجع لما قاله أستاذه شاؤول اليهودي ( بولس المسيحى ) :

فى رسالة بولس لاهل غلاطيه
الاصحاح الثالث العدد 13

غلاطية 3 : 13 لأَنَّهُ قَدْ كُتِبَ: («مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَةٍ»).

ولان العضو تلميذ فى مدرسة بولس لتخريج المسيحيين . فيجب أن نقدر موقفه فهو لا يعرف غير أن ربه يسوع علق على الصليب و( صَارَ لَعْنَةً عِوَضاً عَنَّهم )


أرجو من الجميع عدم السخريه ، وأن نلتزم التعامل بالمثل مع العضو فما دام حتى الان يلتزم الاحترام فعلينا جميعاً أن نقابل ذلك بأخلاق الاسلام التى قد علمنا إياها النبى الامى وحتى يعرف هذا العضو أن النبى الامى بأميته تلك علمنا كل شيئاً ومنحنا علم حتى أخر الزمان ولم يمنح أحداً من الانبياء عليهم وعلى نبينا الصلاة والسلام لقومهم ما منحه نبينا لنا . وأنتهز الفرصه واشكر العضو أنه منح نفسه الفرصه للحوار ولم يفعل مثل ما يفعله باقى المسيحيين من الهروب من المواجهه فنحن الان نقدر شجاعته تلك .

وأرجو من الجميع الالتزام والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .