أماني أيها الفاضل وضرب من الخيال..
فمن ينادي اليهود, الكم إله ولهم إله؟
ومن ينادي الهندوس, والبوذيين والمجوس والمشركين؟
وهؤلاء يشعرون بوجود إلههم, وينادونه باخلاص أيضاً!!
ويستجيب لهم ويزيل عنهم الشك والريبة..
ومازالوا متمسكين بدياناتهم والهتهم منذ آلاف السنين حتي الآن ومطمئنين نفسياً بمعتقداتهم!!
أما نحن أمة الإسلام نؤمن بالله القادر, الذي ليس كمثله شيئ, نشعر بقوته رباً واحداً خالقاً للكون وما حوى, نعبده ونخشاه ونخاف عقابه, ومن لا يؤمن بوحدانيته فهو من الهالكين لا محالة, ومصيره نار الجحيم..
المفضلات