أخي الفاضل لي تعقيب بسيط علي هذه الوثيقة والتي تؤكد أن التبشير مباح للديانتين الإسلامية, والنصرانية علي حد سواء, وليست خاصة بموافقة الأزهر بتنصير المسلمين في مصر, لنحكم علي الأزهر أنه ضد الإسلام!!
كما تلاحظ أيضاً أننا وفقاً إلي هذه الوثيقة سندعو المسيحيين إلي إعتناق الإسلام!!
ولو تم العمل بهذه الوثيقة لما وجدت في مصر نصراني واحد ولدخلوا جميعاً في دين الله أفواجا.
فلا أوافقك الرأي علي هذا العنوان مطلع الموضوع!!
المفضلات