ولنعرض قائمة الاعدام التي اعدها عند فتح مكة وطلب من اتباعه ان يعدموا المذكورة اسمائهم فيها .. وكان من بينهم نساء !!؟؟؟
اقرأ :
” فصل [ من أمر صلى الله عليه وسلم بقتلهم ]
ولما استقر الفتح أمن رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس كلهم إلا تسعة نفر فإنه أمر بقتلهم وإن وجدوا تحت أستار الكعبة وهم عبد الله بن سعد بن أبي سرح وعكرمة بن أبي جهل وعبد العزى بن خطل والحارث بن نفيل بن وهب ومقيس بن صبابة وهبار بن الأسود وقينتان لابن خطل كانتا تغنيان بهجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم وسارة مولاة لبعض بني عبد المطلب . “
____
راجع : زاد المعاد – الجزء الثالث – من أمر صلى الله عليه وسلم بقتلهم
واقرأ ايضاً … واخبرنا اين عفا عنهم ؟!
32884 – لما كان يوم فتح مكة ، أمن رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس إلا أربعة نفر وامرأتين ، وقال : اقتلوهم ! وإن وجدتموهم متعلقين بأستار الكعبة ، عكرمة ابن أبي جهل ، وعبد الله بن خطل ، ومقيس بن صبابة ، وعبد الله بن سعد ابن أبي السرح . . . فقال : أما كان فيكم رجل رشيد ، يقوم إلى هذا حيث رآني كففت يدي عن بيعته ، فيقتله فقالوا : وما يدرينا ، يا رسول الله ما في نفسك ؟ هلا أوأمات إلينا بعينك ، قال : إنه لا ينبغي لنبي أن يكون له خائنة أعين
الراوي: سعد – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: الألباني – المصدر: صحيح النسائي – الصفحة أو الرقم: 4078
فمحمد لم يعفي عن ابن ابي سرح – لكونه رحمة للعالمين كما تزعمون – انما من اجل خاطر ملايين عثمان ( اخو ابي سرح من الرضاعة ) ..
لا بل انه استاء من رجال عصابته بأنهم لم يقتلوه ويفتكوا به …!!!!!
وهنا نرى #### محمد لعثمان … فلو كان محمد فعلاً يريد قتل ابي سرح ( الذي فضح وحي القرآن ) …
فلماذا لم يتشجع ويعلن صراحة بأن ابي سرح يستحق الاعدام ويجب ان يقتل .. في حين اننا نراه ساكتاً وقد صمت امام عثمان واكتفى بانه لم يبايع ابي سرح !
وبعد ان رحلا قام بتوبيخ اتباعه بانه لم يقم احد منهم ( رجل رشيد ) ليقتل ابي سرح …!!!!!
اقرأ المزيد عن قتله للمطلوبين للتصفية والموت :
210773 – لما كان يوم فتح مكة أمن رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس إلا أربعة نفر وامرأتين ، وقال : اقتلوهم وإن وجدتموهم متعلقين بأستار الكعبة . عكرمة بن أبي جهل وعبد الله بن خطل ومقيس بن صبابة وعبد الله بن أبي السرح ، فأما عبد الله بن خطل فأدرك وهو متعلق بأستار الكعبة فاستبق إليه سعيد بن حريث وعمار بن ياسر ، فسبق سعيد عمارا وكان أشب الرجلين فقتله ، وأما مقيس بن صبابة فأدركه الناس في السوق فقتلوه ، وأما عكرمة فركب البحر فأصابتهم عاصف فقال أصحاب السفينة أخلصوا فإن آلهتكم لا تغني عنكم ها هنا شيئا فقال عكرمة : والله لئن لم ينجني في البحر إلا الإخلاص فما ينجيني في البر غيره اللهم إن لك علي عهدا إن أنت عافيتني مما أنا فيه أن آتي محمدا حتى أضع يدي في يده فلأجدنه عفوا كريما ، فجاء فأسلم ، وأما عبد الله بن أبي السرح ، فإنه اختبأ عن عثمان بن عفان فلما دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس إلى البيعة جاء به حتى أوقفه على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، بايع عبد الله ، فنظر إليه ثلاثا . كل ذلك يأبى ، فبايعه بعد ثلاث ثم أقبل على أصحابه فقال : أما فيكم رجل رشيد يقوم إلى هذا حين رآني كففت يدي عن بيعته فيقتله . فقالوا : وما يدرينا ما في نفسك يا رسول الله ، هلا أومأت إلينا بعينك . قال : إنه لا ينبغي لنبي أن تكون له خائنة الأعين
الراوي: سعد بن أبي وقاص – خلاصة الدرجة: [أشار في المقدمة أنه صحيح الإسناد] - المحدث: عبد الحق الإشبيلي – المصدر: الأحكام الصغرى – الصفحة أو الرقم: 549
186848 – أنه صلى الله عليه وسلم قتل العرنيين من غير استتابة ، وأنه أهدر دم ابن خطل ومقيس بن صبابة وابن أبي سرح من غير استتابة ، فقتل منهم اثنان ، وأراد من أصحابه أن يقتلوا الثالث بعد أن جاء تائبا
الراوي: – - خلاصة الدرجة: ثابت – المحدث: ابن تيمية – المصدر: الصارم المسلول – الصفحة أو الرقم: 3/865
225766 – لما كان يوم فتح مكة أمن رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس إلا أربعة نفر وامرأتين وقال اقتلوهم ولو وجدتموهم متعلقين بأستار الكعبة : عكرمة بن أبي جهل وعبد الله بن خطل ومقيس بن صبابة وعبد الله بن سعد بن أبي سرح , فأما عبد الله بن خطل فأدرك وهو متعلق بأستار الكعبة فاستبق إليه سعيد بن حريث وعمار بن ياسر فسبق سعيد عمارا وكان أشب الرجلين فقتله وأما مقيس بن صبابة فأدركه رجل من السوق في السوق وأما عكرمة فركب البحر فأصابتهم عاصف فقال أصحاب السفينة لأهل السفينة اخلصوا فإن آلهتكم لا تغني عنكم شيئا ههنا فقال عكرمة لئن لم ينجني في البحر إلا الإخلاص ما ينجيني في البر غيره اللهم إن لك علي عهدا إن أنت عافيتني مما أنا فيه آتي محمدا فأضع يدي في يده فلأجدنه عفوا كريما قال فجاء فأسلم
الراوي: سعد بن أبي وقاص – خلاصة الدرجة: رجاله ثقات – المحدث: الهيثمي – المصدر: مجمع الزوائد – الصفحة أو الرقم: 6/171
اذن رسولكم قد قام بقتل واعدام خصومه – من كانا يفحمونه وينشرون خباياه – في مكة , وهذا تكذيب صريح لمزاعمك الفسيدة بأنه قد عفا عنهم لكونه رحة للعالمين !!!
المفضلات