الزواج والعزوبية



بولس يؤكد أن الإبتعاد عن الزواج والجنس أمر حسن {1كورنثوس(7:1)،1كورنثوس(7:8)،1كورنثوس(7:37)}.


* 1كور-7-1 يَحْسُنُ بِالرَّجُلِ أَلاَّ يَمَسَّ امْرَ أَةً
* 1كور-7-8: أَقُولُ لِغَيْرِ الْمُتَزَوِّجِينَ وَلِلأَرَامِلِ إِنَّهُ يَحْسُنُ بِهِمْ أَنْ يَبْقَوْا مِثْلِي.
* 1كور-7-37: مَنْ عَقَ عَقَدَ الْعَزْمَ .... وَاخْتَارَ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِهِ أَنْ يُحَافِظَ عَلَى عُزُوبِيَّتِهِ، فَحَسَناً يَفْعَلُ.


ثم عاد بولس ونصح بالزواج والجنس لتتجنب ان تُثير نفسك جنسياً (التحرق).

1كور-7-9: الزَّوَاجَ أَفْضَلُ مِنَ التَّحَرُّقِ.



سؤال

هل نفهم من كلام بولس أن الرجل والمرأة الذين يقدمون على الزواج هم الذين لا يملكون السيطرة على شهوتهم الجنسية وتزوجوا لأنهم معرضين للإثارة الجنسية بمحض إرادتهم فتزوجوا لعدم التحرق؟ وهل تناسى المتزوجين المسيحيين أن الملكوت مخصص لمن لم يلمس امرأة (رؤيا يوحنا14)؟