ههههه والله عجيبة

[ماسنيسا]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اممممممممممممم
لو انهم استبدلهوها بكلمة ثلاثي اابعاد

[moiami]

السلام عليكم

أولا يجب توضيح بعض الأمور قال تعالى ( الذين اتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون ابناءهم وان فريقا منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون ) فهده الآية تبين لنا وبشكل واضح أن اليهود والنصارى قاموا بتحريف الكتب السماوية وهم يعلمون وهدا باعتراف الله تعالى . وبالتالي فتحريفهم للكتاب كان متقونا وبشكل دقيق يصعب على الانسان أن يجد الخطأ ويكتشف التغيير . فلا تتصوروا أنه من السهل ايجاد الأخطاء بل الأمر صعب وصعب للغاية . فلا يمكن لهؤلاء العلماء أن يخطأوا ويدكروا أن الأرض مربعة الشكل .

وأما ما جاء في الانجيل ( قد جاءت النهاية على زوايا الارض الاربع ) أولا أنا لست مطلعا على الانجيل ولكن سأعطي رأيي . فهنا لم يدكر بأن الأرض مربعة الشكل وانما لها زوايا أربع وزاوية الشيء لها معان كثيرة . ولو افترضنا بأن المقصود بزوايا الأرض أطراف الأرض لوجدنا تطابق كبير بين ما جاء في الانجيل والآية الكريمة ( بل متعنا هؤلاء وآباءهم حتى طال عليهم العمر أفلا يرون أنا نأتي الأرض ننقصها من إطرافها افهم الغالبون)


تحياتي .

[mego650]

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين وخاتم النبين ........ اما بعد

قبل ان ابدا فى الرد على هذه المداخلة ادعوكم للتعرف على المدعو moiami على هذا الرابط وحينها ستعرفون ما ارمى له ولماذا اتكلم معه بتلك اللهجة
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=27017


يقول الاخ فى هذه المداخلة مفسرا قوله تعالى فى سورة البقرة " الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ "
ما نصه

اقتباس

[FONT="Arial"]السلام عليكم

أولا يجب توضيح بعض الأمور قال تعالى ( الذين اتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون ابناءهم وان فريقا منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون ) فهده الآية تبين لنا وبشكل واضح أن اليهود والنصارى قاموا بتحريف الكتب السماوية وهم يعلمون وهدا باعتراف الله تعالى . وبالتالي فتحريفهم للكتاب كان متقونا وبشكل دقيق يصعب على الانسان أن يجد الخطأ ويكتشف التغيير . فلا تتصوروا أنه من السهل ايجاد الأخطاء بل الأمر صعب وصعب للغاية . فلا يمكن لهؤلاء العلماء أن يخطأوا ويدكروا أن الأرض مربعة الشكل ./FONT]

وبمفهومه يتضح لنا ان الاية المعنية تتكلم عن تحريف كتاب القوم ومن ثم فقد اخطئنا التأويل ثم يستطر كلامه مادحا لهم مثنيا علمهم وعلى ذكائهم فى وضع التحريف ثم ما كانوا ليخطئوا فى مثل تلك النقطة فهم كما يدعى علماء يتحرون الخطأ ولو ثبت فنحن بالتاكيد لا نفهم هذا ظاهر كلامه
ولكن قبل ان انعته بالسفه واتكلم عن التحريف مبينا له انه قد اقره كتابهم بنفسة ويا ليته كان قد احترم ما قال عن نفسة كما سياتى بعد ذلك بانه ليس لديه علما عن دين اهل الكتاب
ولى ان اوضح قبلا معنى الاية وسبب نزولها ولو انه كان قد قرأ الصفحة التى فيها الاية ما كتب ما كتبه ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل
يقول الامام القرطبى فى تفسيره ما نصة مسألة: الجزء الثاني التحليل الموضوعي

[ ص: 152 ] قوله تعالى : الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم وإن فريقا منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون

قوله تعالى : الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم الذين في موضع رفع بالابتداء والخبر يعرفونه . ويصح أن يكون في موضع خفض على الصفة ل " لظالمين " ويعرفون في موضع الحال ، أي يعرفون نبوته وصدق رسالته ، والضمير عائد على محمد صلى الله عليه وسلم ، قاله مجاهد وقتادة وغيرهما . وقيل : يعرفون تحويل القبلة عن بيت المقدس إلى الكعبة أنه حق ، قاله ابن عباس وابن جريج والربيع وقتادة أيضا . وخص الأبناء في المعرفة بالذكر دون الأنفس وإن كانت ألصق لأن الإنسان يمر عليه من زمنه برهة لا يعرف فيها نفسه ، ولا يمر عليه وقت لا يعرف فيه ابنه . وروي أن عمر قال لعبد الله بن سلام : أتعرف محمدا صلى الله عليه وسلم كما تعرف ابنك ؟ فقال : نعم وأكثر ، بعث الله أمينه في سمائه إلى أمينه في أرضه بنعته فعرفته ، وابني لا أدري ما كان من أمه .

قوله تعالى : وإن فريقا منهم ليكتمون الحق يعني محمدا صلى الله عليه وسلم ، قاله مجاهد وقتادة وخصيف . وقيل : استقبال الكعبة ، على ما ذكرنا آنفا .

قوله تعالى : وهم يعلمون ظاهر في صحة الكفر عنادا ، ومثله : وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم وقوله فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به

فيتضح لنا مما سبق بان الله جل وعلا كان يخاطب رسولنا صلى الله عليه وسلما موضوحا له بان اهل الكتاب كانوا يعرفون الكتاب وهوالقران الكريم وما جاء به من حق كتجويل القبلة وغيرها من الامور كمعرفتهم ابنائهم وليس كما ادعى بان الاية تتكلم عن حفظ القوم لكتابهم كمعرفتهم لابنائهم وهذا ان دل يدل على جهله حتى فى النقل فقد خطرت فى باله الاية فكتبها وبدا يشرح عن هواه ما فهم

اما عن التحريف يا مفتى العصر فقد اقره كتابهم وشهد عليهم كما سترى ومن كتابهم ايضا
إرميا 14عدد14: فقال الرب لي.بالكذب يتنبأ الأنبياء باسمي.لم أرسلهم ولا أمرتهم ولا كلمتهم.برؤيا كاذبة وعرافة وباطل ومكر قلوبهم هم يتنبأون لكم
**رميا 23عدد 36: أما وحي الرب فلا تذكروه بعد لان كلمة كل إنسان تكون وحيه إذ قد حرّفتم كلام الإله الحي رب الجنود إلهنا
**إرميا 8 عدد8: كيف تقولون نحن حكماء وشريعة الرب معنا.حقا انه إلى الكذب حوّلها قلم الكتبة الكاذب
**مزمور56 عدد 5: اليوم كله يحرفون كلامي.عليّ كل افكارهم بالشر.
**أعمال الرسل 7 عدد 53 : الذين أخذتم الناموس بترتيب ملائكة ولم تحفظوه
**إرميا 23 عدد 16: هكذا قال رب الجنود لا تسمعوا لكلام الانبياء الذين يتنبأون لكم.فانهم يجعلونكم باطلا.يتكلمون برؤيا قلبهم لا عن فم الرب.
**إرميا 23 عدد11: لان الانبياء والكهنة تنجسوا جميعا بل في بيتي وجدت شرهم يقول الرب
وهذا ان دل يدل على مدى توغل الكفر فى قلوبهم حيث كان التحريف ظاهرا وما زالوا يتمسكون به ويرددون انه صدق وقد اثبتها عليهم كتابهم ولك ان تعرف ايضا بانهم ما حرفوا بعلم ولا يعرفون شيئا عن العلم ولو قرات القران لفهمت لماذ كانوا يحرفون ولك قول الله تعالى فى سورة البقرة حتى تستوعب "فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ " فقد كان هناك اغراض دنيئة من وراء التحريف ولا هناك علم ولا شئ


ثم يستطرد قائلا

اقتباس

[FONT="Arial"]وأما ما جاء في الانجيل ( قد جاءت النهاية على زوايا الارض الاربع ) أولا أنا لست مطلعا على الانجيل"]ولكن سأعطي رأيي فهنا لم يدكر بأن الأرض مربعة الشكل وانما لها زوايا أربع وزاوية الشيء لها معان كثيرة . ولو افترضنا بأن المقصود بزوايا الأرض أطراف الأرض لوجدنا تطابق كبير بين ما جاء في الانجيل والآية الكريمة ( بل متعنا هؤلاء وآباءهم حتى طال عليهم العمر أفلا يرون أنا نأتي الأرض ننقصها من إطرافها افهم الغالبون)


تحياتي ../FONT]

مدللا بما قال على انه لا يفقه شئ حتى عن تعريف الزاوية
ولنتعرف معا ماذا يعنى مصطلح الزاوية
الزاوية هي قياس مسافة بين مستقيمين مُتلاقيين في نقطة. أو هي مقياس المسافة المحصورة ما بين ضلعين مُتلاقيين أو مُتقاطعين في نقطة.

تنشأ الزاوية من تقاطع أو تلاقي مستقيمين هما ضلعي الزاوية في نقطة هي رأس الزاوية.

تُقاس الزاوية بالدرجات. و الدورة الكاملة للزاوية هي 360° و تُقرأ "360 درجة".
و تُحدد الزاوية المُقاسة بقوس مع ذكر عدد درجاتها.


هذه الزاوية هي أكبر من 180°.


حتى انه لا يحترم ما قاله اهل الكتاب حين قالوا بانها تعنى الاتجهات الاربع وكانهم يتكلمون مع اناس مغيبون للعقول ورمى الى ان للزويا معان شتى وربما كان من معانيها بطيخة او بيضة فهى فزورة اذا فكل من اراد ان ياخذها كما يحلو له فليفعل

كلمة اقولها لك ارفع يدك عن الدين فقد افنى فيه علماء اعمارهم ولا حاجة لنا بترجيحاتك وتفسيراتك التى ان نمت تشير الى جهل صاحبها وافلاسه
وفى المرة القادمة علك تكتب لنا ترجمتك فربما كنت عالم الامة ولا نعلم
ارجع عن ما تقول يا رجل ولا تتكلم فيما لا تفهمه ولا تعيه فللدين حراسا يقفون لكل من هم على شاكلتك كل مرصد وكلما اتاهم بسفه ردوه على اعقابه خاسرا وبينوا للناس عوره وخبثه
ارجع عن ما تقول وتب الى الله قبل فوات الاوان فوالله لقد كان اهل العلم ما يخشون شيئا اكثر من خشيتهم للخوض فى الله بغير علم ولا ترى منهم احد تجرأ على الفتية ابدا وكان من يقول لا اعلم اذا عرض عليه شيئا لا يعمله ذادت ثقته بين الناس

والسلام على من اتبع الهدى