لقد قلت لي اني تجاهلت حق الرب لكن هناك حديث يقول
(((أحب الناس إلى الله أنفعهم، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه ديناً، أو تطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهراً، ومن كف غضبه، ستر الله عورته، ومن كظم غيظاً، ولو شاء أن يمضيه أمضاه، ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزال الأقدام، وإن سوء الخلق ليفسد العمل، كما يفسد الخل العسل)))
ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهراً،
اود ان اعلق عليها ان الله بغنى عن عبادتنا له ولكن نحن البشر كائن اجتماعي ونحتاج لبعضنا البعض ولولا تعاوننا صعبت معيشتنا ومتنا فانا بالرغم من عيشي في بيئة مسيحية لكني احتاج لاخي في الانسانيه المسلم احيانا كثيرة فليس كل اصحاب المحلات حولي مسيحيين وليس كل اصحاب السلطة حولي مسيحيين
المفضلات