وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
في الحقيقة مسألة التأني والتحقق واردة لكن تقلب القلوب والفتن وعدم الثبات على الدين ونقصان الدين امور قد تقع ولا ضمان لها ف زمننا هذا
فكم من عاص اصبح باهداب الدين متمسكا وكم من مؤمن اصبح لفروض الدين مضيعا وللأسف هذه الظاهرة قلما من يتحدث فيها
ويتطرق لوسائل معالجتها