إضافة على ما قاله الإخوة
إسأله ما مصير هذا القس؟
هو قس قد زنا ببناته و فعل اللواط مع أولاده و قتل زوجته, لكنه يؤمن بعقيدتهم كاملة
ثم فلتسأله عن هتلر الذي قتل من النصارى ما لا يحصى و كان مؤمنا بعقيدتهم بل و داعي إلى النصرانية و قد أيده ماما الفاتيكان في حينه
و ماذا عن برسوم المحروقي في مصر؟ذلك الرجل الذي زنا بمئات من النساء داخل الكنيسة؟
أكل أولئك في الحنة؟
إن قال لا , قل له لقد آمنوا بالمسيح المخلص كما آمنتم
و إن قال بل هم في الجنة, فيا له من دين ذلك الذي يجازي الطغاه بالجنة
و قل له أيا كان رده فليأتي بدليله من كتابه الذي يقدسه و لا يتكلم برأيه فلا حاجة لنا في دين ليس عليه دليل
أما عن نعيم الجنة عند المسلمين و ما يوجد فيها
فقل له :
عَنْ صُهَيْبٍ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ قَالَ: يَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: تُرِيدُونَ شَيْئًا أَزِيدُكُمْ فَيَقُولُونَ أَلَمْ تُبَيِّضْ وُجُوهَنَا أَلَمْ تُدْخِلْنَا الْجَنَّةَ وَتُنَجِّنَا مِنْ النَّارِ قَالَ فَيَكْشِفُ الْحِجَابَ فَمَا أُعْطُوا شَيْئًا أَحَبَّ إِلَيْهِمْ مِنْ النَّظَرِ إِلَى رَبِّهِمْ عَزَّ وَجَلَّ وهي الزيادة ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ ( لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ )