تجاهل الأيات الكثيرة التي جاء فيها ذكر النصارى
وقالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا قل بل ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين )
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فانه منهم أن الله لا يهدى القوم الظالمين
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل أن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهوائهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولى ولا نصير )
قال النبي الله صلى الله عليه وسلم( والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يعنى أمة الدعوة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار)
عجبا لليهود والنصارى والى الله ولدا نسبوه
اسلموه لليهود و قالوا انهم من بعد قتله صلبوه
فلئن كان ما يقولون حقا فسلوهم اين كان ابوه
فاذا كان راضيا باذاهم فاشكروهم لاجل ما صنعوه
واذا كان ساخطا غير راضي فاعبدوهم لانهم غلبوه
المفضلات