السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انتشر ان النبياستعاذ من موت الفجاءة
فهل لهذا سند صحيح
وجزاكم الله تعالى خيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انتشر ان النبياستعاذ من موت الفجاءة
فهل لهذا سند صحيح
وجزاكم الله تعالى خيرا
بسم الله الرحمن الرحيم
•موت الفجاءة
مفهوم خاطئ لموت الفجاءة
عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ مَا أَغْبِطُ أَحَدًا بِهَوْنِ مَوْتٍ بَعْدَ الَّذِي رَأَيْتُ مِنْ شِدَّةِ مَوْتِ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( الترمذي 979 )
عن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "إنا معاشر الأنبياء يضاعف لنا
البلاء كما يضاعف لنا الأجر إن كان النبى من الأنبياء ليبتلى بالقمل حتى يقتله وإن كان النبى من
الأنبياء ليبتلى بالفقر حتى يأخذ العباءة فيجوبها وإن كانوا ليفرحون بالبلاء كما تفرحون
بالرخاء" (أحمد 11912 ، وعبد بن حميد ، والحاكم عن أبى سعيد)
عن سَعْدٍ بن أبي وقاص قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلَاءً قَالَ الْأَنْبِيَاءُ ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَلُ
فَيُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ فَإِنْ كَانَ دِينُهُ صُلْبًا اشْتَدَّ بَلَاؤُهُ وَإِنْ كَانَ فِي دِينِهِ رِقَّةٌ ابْتُلِيَ عَلَى
حَسَبِ دِينِهِ فَمَا يَبْرَحُ الْبَلَاءُ بِالْعَبْدِ حَتَّى يَتْرُكَهُ يَمْشِي عَلَى الْأَرْضِ مَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ ( البيهقي –
أحمد 1494 – ابن حبان – الحاكم - الترمذي)
6594 - عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِي أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَ مِنْ سَبْعِ
مَوْتَاتٍ مَوْتِ الْفَجْأَةِ وَمِنْ لَدْغِ الْحَيَّةِ وَمِنْ السَّبُعِ وَمِنْ الْحَرَقِ وَمِنْ الْغَرَقِ وَمِنْ أَنْ يَخِرَّ عَلَى شَيْءٍ
أَوْ يَخِرَّ عَلَيْهِ شَيْءٌ وَمِنْ الْقَتْلِ عِنْدَ فِرَارِ الزَّحْفِ ( أحمد )
اللهم نصرك لغزة الذي وعدت
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات