مطلوب منك ضيفتنا توضيح لهذه الكلمة الملونة أو إثبات لها ..اقتباستانى حاجة ازاى يعنى نبى برساله من عند ربنا يركبه عفريت او يتعمله سحرويتخيله حاجات مش حقيقيه
مطلوب منك ضيفتنا توضيح لهذه الكلمة الملونة أو إثبات لها ..اقتباستانى حاجة ازاى يعنى نبى برساله من عند ربنا يركبه عفريت او يتعمله سحرويتخيله حاجات مش حقيقيه
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله البخاري ; 26-03-2009 الساعة 11:24 PM
قال الرافعي - رحمه الله - : (وهو دين يعلو بالقوة ويدعو إليها ويريد إخضاع الدنيا وحكم العالم ويستفرغ همَّه في ذلك، لا لإعزاز الأقوى وإذلال الأضعف، ولكن للارتفاع بالأضعف إلى الأقوى؛ وفرْقُ ما بين شريعته وشرائع القوة، أن هذه إنما هي قوة سيادة الطبيعة وتحكمها، أما هو فقوة سيادة الفضيلة وتغلبها؛ وتلك تعمل للتفريق وهو يعمل للمساواة؛ وسيادة الطبيعة وعملها للتفريق هما أساس العبودية، وغلبة الفضيلة وعملها للمساواة هما أعظم وسائل الحرية) [وحي القلم: 2/7].
السلام عليكم و رحمه الله
اسمحلي يا اخي بهذه المداخله المتواضعه الدين على هذا المجهود و اسمحلي بهذه المداخله المتواضعه حول موضوع مرض الرسول صلى الله عليه و سلم بالسحر
يقول الحديث :
115802 - سحر رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من بني زريق ، يقال له لبيد بن الأعصم ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخيل إليه أنه يفعل الشيء وما فعله ، حتى إذا كان ذات يوم أو ذات ليلة وهو عندي ، لكنه دعا ودعا ، ثم قال : ( يا عائشة ، أشعرت أن الله أفتاني فيما استفتيته فيه ، أتاني رجلان ، فقعد أحدهما عند رأسي ، والآخر عند رجلي، فقال أحدهما لصاحبه : ما وجع الرجل ؟ فقال : مطبوب، قال : من طبه ؟ قال : لبيد بن الأعصم ، قال : في أي شيء ؟ قال : في مشط ومشاطة ، وجف طلع نخلة ذكر . قال : وأين هو ؟ قال : في بئر ذروان ) . فأتاها رسول الله صلى الله عليه وسلم في ناس من أصحابه ، فجاء فقال : ( يا عائشة ، كأن ماءها نقاعة الحناء ، أو كأن رؤوس نخلها رؤوس الشياطين ) . قلت : يا رسول الله : أفلا استخرجته ؟ قال : ( قد عافاني الله ، فكرهت أن أثور على الناس فيه شرا ) . فأمر بها فدفنت .
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 5763
أولا :
يا ضيفتنا هناك فرق بين السحر واستحواذ الشيطان و وحفظ النبي صلى الله عليه وسلم من الشياطين لا يمنع إرادتهم كيده .
والحديث لا يوجد به أي لفظ يدل علي استحواذ الشيطان .
فالسحر في اللغة عبارة عما لطف و خفي سببه و لهذا جاء في الحديث "إن من البيان لسحرًا" (رواه البخاري) و قال تعالى(( قَالَ أَلْقُوا فَلَمَّا أَلْقَوْا سَحَرُواأَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَاءُوا بِسِحْرٍ عَظِيمٍ )) أي أخفوا عنهم عملهم و الله أعلم .
يقول الإمام القرطبي : و عندنا أن السحر حق و له حقيقة .
و السحر المقصود في الحديث موضع المناقشة هو من ضروب الوهم و التخيلات و لا يشير إلى الاستحواذ الشيطاني الذي يتلبس به الشيطان بالإنسي و يتكلم على لسانه . الحديث يقول أنه صلي الله عليه وسلم كان يتخيل أنه ............. و الواقع على خلاف تخيله و هو بهذه الصورة لا يزيد عن كونه مرض من الأمراض أو علة من العلل .
يقول ابن القيم :« السحر الذي أصابه صلى الله عليه وسلم كان مرضاً من الأمراض عارضاً شفاه الله منه ، ولا نقص في ذلك ولا عيب بوجه ما؛ فإن المرض يجوز على الأنبياء ، وكذلك الإغماء ؛ فقد أغمي عليه صلى الله عليه وسلم في مرضه ، ووقع حين انفكت قدمه ، وجُحِشَ شِقُّهُ ، وهذا من البلاء الذي يزيده الله به رفعة في درجاته ، ونيل كرامته ، وأشد الناس بلاءً الأنبياء ، فابتلوا من أممهم بما ابتلوا به ، من القتل والضرب والشتم والحبس ، فليس بِبدْعٍ أن يُبتلى النبي صلى الله عليه وسلم من بعض أعدائه بنوع من السحر ، كما ابتلي بالذي رماه فشجه ، وابتلي بالذي ألقى على ظهره السلا وهو ساجد ، وغير ذلك ، فلا نقص عليهم ولا عار في ذلك ؛ بل هذا من كمالهم وعلو درجاتهم عند الله » .
إذن كون الرسول صلي الله عليه وسلم مسحورًا لا يعني إطلاقًا تسلط الشيطان عليه
ونحن لا نؤمن أن الرسول كان تحت تأثير الشيطان بل بالعكس هو كان مسحورًا و السحر بلاء و مرض ابتلاه الله به كما ابتلى الرسل من قبله فلا يتنافى مع عصمته ، فهو عليه الصلاة والسلام بشر كسائر البشر فليس ببعيد أن تناله بعض الأمراض كغيره و هي إنما كانت خواطر و تخيلات .
ثانيا : دلائل النبوة
جاء بالحديث
((أتاني رجلان ، فقعد أحدهما عند رأسي ، والآخر عند رجلي ، فقال أحدهما لصاحبه : ما وجع الرجل ؟ فقال : مطبوب ، قال : من طبه ؟ قال : لبيد بن الأعصم ، قال : في أي شيء ؟ قال : في مشط ومشاطة ، وجف طلع نخلة ذكر . قال : وأين هو ؟ قال : في بئر ذروان .
ونرجو من كل من يملك مسحة من العقل أن يفكر ويعي في النقاط الأتية :
1- من أخبر الرسول بهذا ؟؟؟؟؟؟
إنه الله أرسل ملائكته لفك السحر عن النبي و رفعه عنه .
كما في حديث ابن عباس عند ابن سعد " مرض النبي صلى الله عليه وسلم وأخذ عن النساء والطعام والشراب، فهبط عليه ملكان " الحديث.
2- وقع في مرسل عبد الرحمن بن كعب عند ابن سعد " فقالت أخت لبيد بن الاعصم: إن يكن نبيا فسيخبر، إلا فسيذهله هذا السحر حتى يذهب عقله "
فوقع الشق الاول (إن يكن نبيا فسيخبر ) كما في هذا الحديث الصحيح.وقد أخبر به وثبتت نبوتة عليه الصلاة والسلام وشفاه الله وعفاه من السحر .
3-تأمل قول الملاك - في الحديث - عن حال الرسول صلي الله عليه وسلم أنه " مطبوب " فما سمي المسحور مطبوبًا إلا لكونه من نوعية الأمراض و العلل التي تصيب الإنسان و هذا تأكيد لما سبق أن ذكرته من كون السحر مرضًا من الأمراض أو علة من العلل .
" وفي حديث ابن عباس عند ابن سعد " مرض النبي صلى الله عليه وسلم وأخذ عن النساء والطعام والشراب، فهبط عليه ملكان " الحديث.
وكل ما ذكرته لك موجود في شرح الحديث في كتاب فتح الباري لشرح صحيح البخاري.
رسولنا الكريم عندما جاءه الشيطان:
2622 - إن عفريتا من الجن تفلت علي البارحة ، أو كلمة نحوها ، ليقطع علي الصلاة ، فأمكنني الله منه ، وأردت أن أربطه إلى سارية من سواري المسجد ، حتى تصبحوا وتنظروا إليه كلكم ، فذكرت قول أخي سليمان : { رب هب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي } قال روح : فرده خاسئا .
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4808
117624 - قام رسول الله صلى الله عليه وسلم . فسمعناه يقول " أعوذ بالله منك " ثم قال " ألعنك بلعنة الله " ثلاثا . وبسط يده كأنه يتناول شيئا . فلما فرغ من الصلاة قلنا : يا رسول الله ! قد سمعناك تقول في الصلاة شيئا لم نسمعك تقوله قبل ذلك . ورأيناك بسطت يدك . قال " إن عدو الله ، إبليس، جاء بشهاب من نار ليجعله في وجهي . فقلت : أعوذ بالله منك . ثلاث مرات . ثم قلت : ألعنك بلعنة الله التامة . فلم يستأخر . ثلاث مرات . ثم أردت أخذه . والله ! لولا دعوة أخينا سليمان لأصبح موثقا يلعب به ولدان أهل المدينة " .
الراوي: أبو الدرداء - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 542
الفاضلة مارينا هداك الله ..
الأحاديث التي تتحدث عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم هي نفسها دلائل قاطعة على صحة نبوة الرسول صلى الله عليه وسلم ..
أعيدي قراءة هذا الحديث النبوي الشريف يا مارينا .. ماذا يقول النصف الأخير من الحديث ؟اقتباسروايات الحديث
روى البخاري و مسلم واللفظ للبخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت : " سحر رسول الله - صلى الله عليه وسلم- رجل من بني زريق يقال له لبيد بن الأعصم ، حتى كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يخيل إليه أنه كان يفعل الشيء وما فعله ، حتى إذا كان ذات يوم - أو ذات ليلة - وهو عندي ، لكنه دعا ودعا ، ثم قال : يا عائشة أشعرت أن الله أفتاني فيما استفتيته فيه ، أتاني رجلان فقعد أحدهما عند رأسي والآخر عند رجليَّ ، فقال أحدهما لصاحبه : ما وجع الرجل ؟ فقال : مطبوب ، قال : من طبه ؟ قال : لبيد بن الأعصم ، قال : في أي شيء ؟ قال : في مشط ومشاطة ، وجف طلع نخلة ذكر ، قال : وأين هو ؟ قال : في بئر ذروان ، فأتاها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في ناس من أصحابه ، فجاء فقال : يا عائشة كأن ماءها نقاعة الحناء ، أو كأن رؤوس نخلها رؤوس الشياطين ، قلت : يا رسول الله ، أفلا استخرجته ؟ فقال : قد عافاني الله ، فكرهت أن أثوِّر على الناس فيه شراً ، فأمر بها فدفنت " .
يخبرنا النصف الأخير من الحديث أن الرسول صلى الله عليه وسلم عرف أنه مسحور وشفي من السحر ..
والسؤال هنا يا مارينا كيف عرف الرسول صلى الله عليه وسلم أن به سحر وهو مسحور ؟
من أخبره بذلك يا مارينا ؟ كيف عرف صلى الله عليه وسلم السحر وعلاجه وهو مسحور ؟
الله سبحانه وتعالى هو الذي عرفه بذلك يا مارينا ..
ويكفي هذا دليلا لك يا مارينا على صحة نبوته صلى الله عليه وسلم .. ولكن أما آن لك أن تتبعي الحق وتشهدي أنه لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله وأن المسيح عبد الله ورسوله ؟
التعديل الأخير تم بواسطة إدريسي ; 27-03-2009 الساعة 12:00 AM
لأ طبعا مش شرط
لأن سحرة فرعون حين ألقوا حبالهم سحروا أعين الناس ،
قال الله تعالى:
(( قالوا ياموسى إما أن تلقي وإما أن نكون نحن الملقين * قال ألقوا فلما ألقوا سحروا أعين الناس واسترهبوهم وجاءوا بسحر عظيم ))
فهل معنى ذلك أن كل الناس إللي شاهدوا السحر من المصريين ركبوهم العفاريت؟؟
لأ طبعا فالجن له أساليب عديدة في السحر فقد يسحر عينيك فيجعلك تتخيلين أشياء غير موجودة بدون أن يدخل جسمك.
ليس شرطا ..اقتباسانا قصدى انه ازاى يتسحر ويبقي عليه جن مش اللى بيتسحر برضه بيقي عليه جن
فمن أين أتيتِ بهذه ؟!
يقول ربنا عز وجل { قال بل ألقوا فإذا حبالهم وعصيهم يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى }
وهذا كل ما حدث للرسول
فهل ركب كل الموجودين الجان حينها ؟!
ثم هل في الروايات المذكورة ما يفيد ذلك ؟!
ثم الأهم .. هو ما أجاب عنه أستاذي أسد الدين .. فهي كانت حالة كأية حالة مرضية عابرة ..
وأرسل الله إليه من أخبره بمكانه فذهب إليه ودفنه .. وشفاه الله عز وجل بعد دعائه وقراءته للقرآن ..
ملحوظة .. معذرة للتأخر في الإجابة فالنت عندي ضعيف
قال الرافعي - رحمه الله - : (وهو دين يعلو بالقوة ويدعو إليها ويريد إخضاع الدنيا وحكم العالم ويستفرغ همَّه في ذلك، لا لإعزاز الأقوى وإذلال الأضعف، ولكن للارتفاع بالأضعف إلى الأقوى؛ وفرْقُ ما بين شريعته وشرائع القوة، أن هذه إنما هي قوة سيادة الطبيعة وتحكمها، أما هو فقوة سيادة الفضيلة وتغلبها؛ وتلك تعمل للتفريق وهو يعمل للمساواة؛ وسيادة الطبيعة وعملها للتفريق هما أساس العبودية، وغلبة الفضيلة وعملها للمساواة هما أعظم وسائل الحرية) [وحي القلم: 2/7].
لم أفهم ما قلته هنا !!اقتباساه ان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
المفضلات