6.6.6=نجمة داوود

[ismael-y]

قبل اتمام الحديت عن الوحش هو أنني لاحضت ملاحظة في القرآن تتير الحيرة
انتم تعلمون أن سورة البقرة تسما أيضا سورة بني اسرائيل و هي تعرضت لاحوالهم أكثر من سوةرة أخرى لما بحتت عن لفظ بني اسرائيل و جدت أنه تكرر 6 –ست-مرات !!
-1

2/48
يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم وإياي فارهبون
-2

2/47
يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأني فضلتكم على العالمين


-3
2/83
وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون إلا الله وبالوالدين ...
-4
2/122
يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليك.
-5
211/2
سل بني إسرائيل كم آتيناهم من آية بينة
-6
2/246
بني إسرائيل من بعد موسى ألم تر إلى الملإ من
بل حتى في سورة 5 أي سورة المائدة تكرر لفظ بني اسرائيل 6 مرات .5/12-5/32-5/70-5/72-5/78-5/110 .على كل حال في سورة البقر ة لفظ بني اسرائيل تكرر 6 مرات –يعني بدأت اشارة نحو نجمة داوود السداسية.بل الادهى من هدا هو أن لفظ ابليس أو الشيطان جاء دكره 6 مرات 2/34-2/36-2/168-2/208-2/268-2/275-========- أي لما فيل لليهود أنتم أبناء الشيطان فصحيح فهم الان مسيرون من طرف الشيطان و لا أؤمن بشيء اسمه الصدفة في تكرير رقم 6 للفظ بني اسرائيل و الشيطان في سورة البقرة التي تعرف بسورة بني اسرائيل
لكن كيف سيتكرر هدا العدد 3 مرات ليصبح 6.6.6 .ففي نفس السور ة كلمة اليهود تكررت 3 مرات
2/113

و قالت اليهود ليست النصارى على شيء و قالت النصارى ليست اليهود على شيء
2/120
و لن ترضى عنك اليهود و النصارى

ادن لفظ بني اسرائيل تكرر 6 مرات-و هو نفس عدد اسم الشيطان أو ابليس-و كلمة اليهود 3 مرات أي قوة الشر الشيطانية 6.6.6 = دولة "اسرائيل" و الويل ثم الويل لمن أقام معها علاقة دبلوماسية أو اقتصادية أو صافحها بل الويل حتى للدي دكر اسم هاته الدولة و لم يلعنها لان من فعل دلك فقد طبع بطابع اللعنة و سمة الوحش و سيناله غضب من الله من السماء لم تشهد له البشرية متيل-و سوف أتحدت عن هدا ان شاء الله-

على كل حال و ان كان التعامل مع القران شيء خطير عند التفسير لكن أِؤمن بشيئين.1- ليس شيء اسمه صدفة.2* و أؤمن بقوله تعالى أفلم يدبروا القران أم على قلوب أقفالها.