وحتى ولو كان المصريون يتحدثون العربية , فالكتاب الذي كان بين أيديهم لم يكن عربياً
وعليه فهم لم يعرفوا لاسماء أعلام الكتاب تراجم , فلا يعرفون لشمعون ترجمة إلا شمعون !
الامر لا يحتاج إلى تأويلات كثيرة ولا الجنوح لنظرية المؤامرة بلا أي دليل
شيئ طبيعي جدا خاصة في ذلك المكان والزمان ان يسمي الناس أولادهم بأسماء شخصيات الكتاب , بحسب الحرف الذي اعتادوا عليه
لماذا يطلقون عليه اسم أجنبي بالنسبة لهم -وقتها- وهو سمعان !!
المفضلات