شمعون أو سيمون أو سمعان كلها مرادفات لاسم الرجل اليهودي الذي حمل الصليب عن يسوعهم
وعليه فإننا نتفهم جداً لماذا يوجد ملايين المسيحيين يسمون بهذا الاسم
أما بالنسبة لأم المؤمنين رضوان ربي عنها, بما أنها مصرية , فإنه في ذلك العصر لم يكن في مصر لا اللغة العربية حتى يسمى (سمعان) ولا اللغة الإنجليزية حتى يسمى (سيمون)
بينما كانت اللغة العبرية متواجده في هذا الزمان و المكان و كانوا يتدارسون بها العهد القديم , وعليه فإنهم لم يعلموا للرجل اسم إلا ما ورد في الكتاب وهو "شمعون"
المفضلات