

-
مشاركة: معلومات مهمة عن التغيرات فى الدين المسيحى
تكملة
بالكامل حتى 716 م و لو أن في 786 المندوبون الأولون للبابويون فى وصولهم علقوا لى بقاءِ الممارسات الوثنية (المرجع السابق ص 45). رسالة من الكيون إِلى إثيرارد، رئيس أساقفة يورك، اشارَ بأنّ بعض الناس كَانَوا يَحْملُون تعاويذ و سحر إِلى التّلالِ، حيث يَعْبدونَ "لَيستْ بالصّلاةِ لكن بالخمر" (من إدوارد المرجع السابق).
سيطر الكاثوليك على إسبانيا المركزية. كل إسبانيا كَانَت تحت هيمنةِ الموحدين من هذا الوقتِ و ملوك القوط الغربيين لتوليدو بَقوا مدعوين آريوسيين بشكل قوي بالآريوسية كديانة الدولةِ و أسقفِ توليدو هو الحبر الأسباني. من الموحدين المسيحيين و الإسلام، اصبحَت إسبانيا مستودع لليهودِ و المسيحييين المحافظين على السبت حتى محاكم التفتيش فى القرن الـ13. (فضول النّظامِ الآريِوسى كَانَ أن التّقويمَ بَدأَ 38 سنةَ قبل التّأريخِ المَقْبُولِ بالشكل الحالي و مستمرِ حتى القرن الـ11). فى 573 توحدت البلد مرة ثانية بشكل تقدمّي و ما قَدْ سمى بالآريوسية وَقعتْ تحت سيطرةَ روما و هيمنتها. فى 586 القوطيين الغربيين عموماً اصبحَوا كاثوليك. بمرور سنة 590 روما قَدْ زَوّرتْ نظامها التّجريبي.
المؤرخون يَختلفونَ و حقاً الموسوعةَ الكاثوليكيةَ السّاميةَ تُناقضُ نفسها على أسبابِ إحتلالِ أفريقيا الشمالية في 427 - 429، مع 80000 فرقة عسكريةِ تحت قيادة جينسيريك، لكن الإمبراطورةَ بلاسديا لَرُبَما ارسلَت القوطيين الغربيين و الفاندال إِلى أفريقيا لتُعارضَ ثورة الكونت بونيفيس في 427 م. هم قَدْ روفقوا بواسطة ماكسيمانيوس، الأسقف الموحد. كَانَ يجبُ على اغسطينونس أَنْ يدافع بشكل عامّ عن طائفة أثناسيوس في 428 م. إنه متأكد بأن القوطيين الموحدين و الفاندال كَانوا في حالة حرب مع الأثناسيوسيين (الرومان بعد ذلك) الفئة الكاثوليكية في روما، فيما عدا لاجل السلام فى 435 - 439، من 429 احتلّوا روما في 455. هذه كَانتْ بزعم بناء على طلب الإمبراطورة افدوكسيا، التي سَألَت جينسيريك أَنْ يُحرّرها من زواجها المَكْرُوه مع الإمبراطورِ بيترونيوس ماكسيموس.
من هذا الإحتلالِ و موكبِ الفاندال السّابق ناحية الغال، واحدة من الأساطير العظمى قَدْ ارتكبَت بواسطة الأثناسيوسيون أو الفئة الكاثوليكية. الفاندال كَانوا موحدين و بالتالى هم "ايقونوكلاستيك" أى مدمرين للايقونات و هم احتقروا الأيقوناتَ و أصنامَ النّظامِ الوثنى بالكامل في روما و التبني السينكريتى للمناسكِ الوثنية السّابقةِ والتّماثيلِ. هؤلاء هم حَطّموهم بشكل أولي في الغال في 409 - 411 و فى الوصول الي إسبانيا، أفريقيا و مرة ثانية في روما. هم قَدْ وُسِموا كبربرِ وثنيين و من هذا نحن نُشتقّْ الكلمةَ "فاندال" اى مخربون، لكن في الحقيقةِ هم كَانوا مدمرين للايقونات الذين احتقرَوا عبادة الأصنام السينكريتية. هم كَانوا سيُحطّمونَ روما بسبب ما ادركوه كعبادة أصنامِ، لكنهم لانَوا بناء على طلب ليو فى 2 يونية 455.
الدكتور. بطرس هيلن (تاريخ السبت، لندن 1636، جزء 2، فقرة 5، ص 73 - 74) يُلاحظُ بأنّ ميلان كَانَ يحافظ على السبت من أوقات قديمة يتبع التعاليم الشّرقية.
في نفس الوقت في 510 بروفينس، الجزء الجنوبي الشرقي من فرنسا، اخذه القوطيين الشرقيين الإيطاليين حتى 563. هذه الحقائقِ تُوضّحُ لماذا كان الساباتاتيين في جميع أنحاء فرنسا الجنوبية، إسبانيا الشمالية، وإيطاليا الشمالية. لاحظتْ المسيحيةُ السبت حتى القرن الخامسِ و في وقت جيروم (420) المسيحي المخلص عَمِلَ العملَ العاديَ يوم الأحد (الدكتور. وايت أسقف إلي، إطروحة السبت, ص 219؛ انظر اغسطينوس من هيبو سلسلة أباء نيقية و ما بعد نيقية، الجزء 1 ص 353 - 354 و ايضاً مقالة التوزيع العامّ للكنائسِ المحافظة على السبت (122) ص 2)
فى 511 كلوفيس، ملك الفرنجة، ماتَ ومملكته قَدْ قُسّمتْ بين أبنائه الأربعة: ثيودوريك الاول (مات 534)؛ تشلودومير (مات 524)؛ تشيلديبيرت الاول (مات 558) و تشلوثار (مات 561) و هم اَسّسوا محاكمَ في سويسسونس، باريس، ميز، و أورلينس على التوالي. فى هذا الوقتِ أيضا الدّير في سان سيزار في آرليس قَدْ اُسّسَ. الرهبانية أيضا قد لعبت دور اساسى فى توسعاتِ الثالوثيين.
فى 523 ثراساموند ملك الفاندال ماتَ وقَدْ تبعه هيلدريك (حتى 530). فى 524 سيجيسموند قَدْ قُتِلَ بواسطة تشلودومير إبن كلوفيس الاول. القوطيين الشرقيين اقاموا ما يدعى البابتيستري الاريوسى المدعو الآن كبابتيستري من القديسة ماريا في كوسميدن، رافينا في 525. على أية حال، في 526 ثيودوريك العظيم ماتَ وقَدْ دُفِنَ في رافينا. بنته أمالاسوينثا اصبحَت مالكة إيطاليا (حتى 534).
فى 527 جستينيان اصبح الإمبراطورَ البيزنطيَ (حتى 565) و سلسلة من المعاكسات و التّقلّباتِ قد حْدثت للقوطِ والفاندال و من هنا كنيسةِ الموحدين على ما يزيد على 590. إنه الدّور الأكثر أهمية من التّأريخِ الأوروبيِ أن الفرنجة اصبحوا ثالوثيين، لأن حقيقةِ كهذه سَاعدتْ أَنْ تُؤسّسَ الكنيسة الكاثوليكية في أوروبا. بدون الفرنجة هم كَانَ يمكنُ أَنْ يَكُونوا لاشيئَ. نحن سَنَرى هذه الحركةِ الآن حتى تصريحِ الإمبراطورية الرومانيةِ المقدّسةِ من 590 م و هذه الإمبراطوريةِ كَانت لتدوم 1260 سنة حتى انتهت في 1850.
الحروب النهائية لقيام الإسلام و الإمبراطورية الرومانية المقدّسة
فى 529 اغلق جستينيان المدرسةَ اليونانيةَ التى تاريخها يرجع الى 1000 سنة من الفلسفةِ في أثينا. هذا الفعلِ قَدْ توجه زعماً ضد الوثنيةِ، لكنه اجبر السينكريتيزية من الافلاطونية الجديدة و و اجبر بشكل فعّال الأساتذة أَنْ يَذْهبوا إلى بلاد فارس وسوريا حيث، من السّنة التالية و بعدها تحت تشوسرويس الاول (531 - 579)، بلاد فارس وَصلتْ الى قمم جديدة من التَعْليمِ. هذا كَانَ ليُحرّكَ مركز التَعْليمِ إِلى ما سيُصبحَ العالم الإسلامي، عندما تشَكّلَ في القرن التالى كرد فعل على تقدّم الثالوثيين فى القسطنطينية.
فى 532 اسقط الفرنجة مملكةَ البورغنديين، التي قَدْ غَطّتْ مناطق فرنسا، سويسرا و النمسا. أيضا بيليساريوس انقذ عرش جستينيان بواسطة اخماد ثورة نيكا في القسطنطينية. هو قَدْ تُذكّرَ السّنة التالية بعدما طُرِدَ لهزيمته بواسطة الفارسيين. تجددت القسطنطينية إذن من جديد. فى 533 بيليساريوس اسقطَ مملكةَ الفاندال و جَعلَ أفريقيا الشمالية ولاية بيزنطية. فى 534 توليدو اصبحَت عاصمةَ مملكةِ القوط الغربين الموحدين في إسبانيا (إِلى 711). فى 535 بيليساريوس احتلَّ مملكةَ القوط الشرقين الإيطالية و بَقى حتى 540. هذا الفعلِ سَمحَ لبروفينس أَنْ يَذْهبَ من القوط الشرقية إِلى مملكةِ الفرنجة و نابولي اصبحتْ جزء من الإمبراطوريةِ البيزنطيةِ.
من 539 إِلى 562 الإمبراطوريةِ البيزنطيةِ كَانتْ في حالة حرب مع بلاد فارس. الحرب مَكّنتْ توتيلا من القوط الشرقين أَنْ يَنهي القاعدة البيزنطية في إيطاليا في 540 ويُصبحُ ملك في 541 بموتِ عمه هيلديباد (إِلى 552). فى 546 توتيلا دَخلَ روما (رحل ثانية في 547). فى تلك السنة أدوين من اللومبارد اَسّسَ اسرة ملكية جديدَة للومبارد و امتد عهده مابعد نهر السيف. فى 550 روما مَقْهُورة ثانيةً بواسطة توتيلا و عاد الموحدين الى قوتهم. فى نفس السنةِ حدثت الهجرةِ الغربيةِ التّركية و القبائل السّلافية استقرّتْ في ميكلين بيرج.
استقرّتْ البولز في غاليسيا الغربية، و الاوكران استقرّوا في غاليسيا الشرقية. فى نفس السّنةِ أيضا، الويلزية قَدْ تحُوّلتْ إِلى المسيحيةِ بواسطة ديفيد و الحفاظ على السبت اصبح متمم في ويلز، حيث كانت حتى القرن الحادي عشرِ. تَزوّجوا رجال دينُ استمرّوا حتى القرن الثاني عشرِ هناك. كولومبان المبشّر الآيرلندي في فرنسا وإيطاليا (550 - 615) يُؤرّخُ أيضا من هذه السّنةِ. الاجراس قَدْ استعملَت في الكنائسِ في فرنسا لأول مرة من هذه سنةِ مشيرة الى تأثير الثالوثية السينكريتية فى الفرنجة.
فى 543 كتابات أوريجينوس قَدْ ادينَت بواسطة مرسوم جستينيان. مع أن أوريجينوس كَانَ عِنْدَهُ ميولُ شبهُ معرفيةُ، كتاباته و الهيكسابلا كَانَت مهمةَ أيضا. هذا الفعلِ كَانَ جزءَ من تعزيزِ العقائدِ الثالوثية ضدِ الساباتاريان في الشّرقِ. ماتت الإمبراطورة ثيودورا في 548.
فى 551 قوة بحريةِ من القوط الشرقيين قَدْ هُزِمَت بواسطة البيزنطيين. توتيلا ملك القوط الشرقيين قَدْ قُتِلَ السنة التالية بواسطة البيزانطيين على يد نارسيس الخصيّ (478 - 573) في معركةِ تاجينا. فى 553 نارسيس ضَمَّ نابولي و روما لبيزنطية وهو قَدْ عُيّنَ الاسقف الإيطالي، مُصبِحا الهيئة العسكرية والمدنية العلية. عرش رئيس الأساقفةِ ماكسيميان قَدْ اُسّسَ أيضا في رافينا في هذه السّنةِ.
فى 558 كلوثار الاول إبن كلوفيس تَوحّدَ ثانية مع مملكةَ الفرنجة التي دامتْ حتى 561 عندما قَسّمتْ ثانية تحت أبنائه تشاريبيرت، جانترام، سيجيبيرت وتشيلبيريك. فى 563 الساباتاريان التّبشيري الكلتى كولومبا، اَسّسَ نفسه على جزيرةِ إونا وبَدأَ يُحوّلَ البيكتيين.
فى 565 جستينيان مات و تبعه إبن أخيه جوستن الثانى (مات 578). بعد ذلك اخرج اللومبارد البيزنطيين من إيطاليا الشّمالية إِلى الجنوبيةِ، لكن تركوهم في رافينا. أودوين قَدْ تلاه فى الحكم إبنه البوين الذي، بمساعدة الأفارز، حَطّمَ المملكةَ القوطيةَ فى جيبيدا فى فيستولا السفلى و في 568 أسّسِ مملكةِ اللومبارد في إيطاليا الشمالية و المركزية.
فى 567 ليوفيجيلد ملك القوط الغربين (حتى 586) اخرج البيزنطيين من إسبانيا الغربية و قَهرَ كل إسبانيا في 585. مملكة الفرنجة قَدْ قُسّمَت أيضا إِلى أوستراسيا التى تَتضمّنُ لورين، بلجيكا و الشاطئ الأيمن للرين و الى نيوستريا (فرنسا) و بيرغاندي.
في سنة 570 ولد محمد مؤسّس الإسلام. في سنة 572 إبتدأت من جديد الحرب بين بيزنطيا و الدولة الفارسية و استمرّت تحت قيادة خُسْروز الثاني بعد إستيلائه على الحكم في سنة 590 حتى سنة 628 و تأسِّس الإسلام حتى سنة 632. في سنة 632 استقرّت التعارضات السياسية التي ستسبّب نهائية الأمر الحرب العالمية الثالثة.
فى 573 ذهب أبناء كلوثار؛ تشيلبيريك و سيجيبيرت للحرب.
فى 590 أوثاري ملك اللومبارد تبعه أجيلولف (مات 615) و البابا بيلاجيوس الثانى تبعه البابا اغريغوريوس الاول المدعو بالعظيم. اعلنَ الإمبراطورية الرومانيةَ المقدّسةَ. فى 591 كولومبانوس (ولد فى 543) وَصلَ في بريطانيا من إيرلندا. ارسلَ اغريغوريوس اغسطينوس كمبشّرِ إِلى إنجلترا في 597 الذي عَمّد إثيلبيرت في كنت و شَرعَ النّظام الكاثوليكي في بريطانيا.
بحلول سنة 600 غزو أوربا الغربية قَدْ تُوقّف. من هذه سنةِ الخازار انفسهم شَكّلوا إمبراطوريتهم بين السفلى و الدون السفلى. اسقتر التشيك و السلوفاك فى بوهيميا و مورافيا و اليوغوسلافيون في صربيا. أوروبا قَدْ أَصْبَحتْ تقريباً مستقرة. على أية حال، واحدة من النَّتائِج الآنية لهذا "التقدم" كَانَ أن النّظامَ النّقديَ في إيطاليا قَدْ استبدلَ بالمقايضةِ في السّنةِ 600 و دخل مرض الجدري أوروبا الجنوبية من الهند عن طريق آسيا الصغرى.
بتثبيتِ أوروبا، ثبت الثالوثيون تدرج السلطة فى أوروبا بواسطة قوة الفرنجة و الأنجلو و بجشعهم الخاص. فى 600 اغريغوريوس بدأ برنامجَ للتّحويلِ المسالمِ لليهودِ. ثم قَدّمَ كتب مصورَ ليسبدل الكتاب المقدس للأميينِ. يُؤرّخُ للكتاب المقدس القوطي من 351. الكتاب المقدس قَدْ خُفّضَت قيمته، ليَكُونُ أخيراً قد ازيلَ بشكل فعّال من عند الناس بواسطة روما حتى بعد تفريقِ الإمبراطورية الرومانيةِ المقدّسةِ في 1850. فى 603 اللومبارد تحَوّلَوا الكاثوليكية الرومانية. فى 609 تكرس البانثيون الرومانى ككنيسةِ للقديسة ماريا روتاندا.
بتوحيد أوروبا، حولت الثالوثية عينيها الى آسيا الصغرى. ان أعمال تقدّم أوروبا و بيزانطية هيئت الظروف لدخول الإسلامِ كرد فعل.
اخترقَ المسيحيةَ الثالوثية الشعب الرّوسي في نهايةِ القرن العاشرِ، من التّركيب الأرثدوكسي اليوناني في القسطنطينية. و هو يبدو أن هذا كَانَ بالكامل قرارَ سياسيَ، بالنظر لحقيقة أنّ خازار في الجنوبِ وخلال أوكرانيا في أوروبا كَانَ كل الموحدين المحافظين على السبت يهود و مسيحيين. هكذا أيضا كَانَ بولجارس الذي دَخلَ في نفس الوقت كهنن في القرن العاشرِ. أيضا كَانَ البوليسيانس انتقلَ في تراس تحت كابرونيموس القسطنطينى في القرن الثامنِ و تبعه يوحنا تسميسكيس في القرن العاشرِ (انظر المقالة السابقة (122). فى الحقيقةِ، هو رُبَما يَكُونُ أن كل إتخاذ قرارِ فى النّظامِ المسيحيِ الأوروبيِ، كَانَ مستنداً على الإعتباراتِ السّياسيةِ التي لا تتعلق بالايمان المؤسس بواسطة يسوع المسيح و كما تعلنه نصوصِ الكتاب المقدس.
خلال الـ1260 سنة من 590 الى 1850 اقامت الكنيسة الرومانية الكاثوليكية لاهوتها على الفرضياتِ الباطلةِ، مستندة على الفلسفةِ اليونانيةِ و الأنظمةِ الوثنية للعبادةِ. ان تبنيهم للتّقويمِ الوثنى القى بالثالوثية في صراع مع كل قبيلةِ و شعب الذين قرأوا أو دَرسوا الكتاب المقدس و ناموس اللهِ.
نتيجةً لذلك، لكى يَحْفظُ سلطته، قَدّمَت أنظمةَ وطنيةَ ودوليةَ من الإضطهادِ والكبحِ، الذي ادى الي إبادةِ ملايين الناس المسالمين مواطنين فى قارةِ أوروبا و في آسيا الصغرى (وبعد ذلك في الامريكتين). ان غزواتها في الشرق الأوسطِ في الحملات الصليبيةِ المدعوةِ، تُلهبُ كراهيةَ الإسلامِ إِلى المدىِ أنها قَدْ استقطبَت الآن نصف عالمِ. القرن العشرون قَدْ رَأىَ هذه الحربِ ضد الشعوب المسالمة الخاضعة للناموس التى تَسْكن أوربا، بالإبادةِ الجماعيةِ المتعمّدةِ لليهود و الشعب المسيحي المحافظ على السبت فى أوروبا. هذه المسألةِ سيتم فحصها في مقالة المجزرةِ / الهلوكوست: الختم الخامس للإضطهادِ.
التعديل الأخير تم بواسطة الشرقاوى ; 23-10-2005 الساعة 07:04 PM
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة *فتاة الإسلام* في المنتدى المنتدى العام
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 28-02-2008, 01:59 AM
-
بواسطة no way out في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 36
آخر مشاركة: 25-02-2007, 09:56 PM
-
بواسطة ali9 في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 26-12-2005, 01:56 AM
-
بواسطة ali9 في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 20-11-2005, 02:34 AM
-
بواسطة ali9 في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 19-10-2005, 03:20 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات