لا حولَ ولا قوةَ إِلا بِاللهِ تعالى !
جزاكم الله خيرا يا أبا حمزة،
قد وجدت الكتابَ بدايةً بِالملتقى بِأهلِ الحديثِ فحمَّلته لقرائته لكن لضيق الوقت قرأت بدايةَ المُقدمة وفقط فلم أكملها !
فقلت لعل غيرى يحتاج لمثله فجعلت له هنا رابطاً وهو هذا الموضوع .
عموما : أستعين باللهِ وأقرأه والله المستعانُ، ولعلى أجد وقتا فأشترى نسخة منه مطبوعة أقرأها إذا ما وجدت بالنسخة الإلكترونية خطئاً بِما نبهتَ أنتَ، فإذا ما رأيتُ نَحواً مما رأيتَ فلسوف أتصل على الشيخ إن كان حَياً وإلا فسأنبه بعضَ الثقاة لتنبيه القائمينَ عليه[الكتاب].
فمَن خالفَ فعله قوله تُرِكَ وفِعلِه ! أَنظُرُ الأمرَ إِن شَاءَ اللهُ تَعَالَى .
ولا أجد الآنَ إلا القول بما قال الله تعالى عن نفسهِ " ... لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ "".
و الحمدُ للهِ وحده
المفضلات