بسم الله الرحمن الرحيم
تعالوا نشاهد هذه الفزورة ولكن يجب التركيز
تك-38-6: وأَخذَ يَهوذا زوجةً لِعيرَ اَبنِهِ البِكْرِ، اَسمُها ثامارُ.
تك-38-7: وكانَ عيرُ هذا شرِّيرًا في نظَر الرّبِّ، فأماتَهُ الرّبُّ.
إذن عير كان شرير فأماته الرب .
فتزوج أونان بالأرملة زوجة أخيه المتوفي
تك-38-9: وعَلِمَ أونانُ أنَّ النَّسلَ لا يكونُ لَه، فكانَ إذا دخل على اَمرأةِ أَخيهِ أَفرَغَ مَنيَّهُ على الأرضِ لئلاَ يَجعَلَ نسلاً لأخيهِ.
تك-38-10: فاَستاءَ الرّبُّ بِما فعَلَهُ أُونانُ، فأماتهُ أيضًا.
فاستاء الرب من أفعال أونان فاماته هو ايضاً
فيهوذا زنا بزوجة إبنيه
تك-38-15: فرآها يَهوذا فحَسِبَها زانيةً لأنَّها كانت تُغطي وجهَها... وزنا بها بمقابل مادي .
تفتكروا ليه الرب لم يستاء من أفعال يهوذا ولم يُميته كما امات ولديه عير واونان وجعل المولود السفاح (فارِص) هو احد اجداده؟
المفضلات