جزاك الله خيرا أخي الحبيب , فقد نبا إلى ذهني أنك تقول بقول من يقبلون أحاديث الأحاد في العبادات ولا يقبلونها في العقائد وهذا وأيم الله هو العجب العجاب , وليس مجال حديثنا الآن ,

اقتباس
وأحسبك تعى مقصدى من ذكرِ لفظةِ لا أَقولُ صحيح وإنما ـ مُتَوَاتِر وإن كان ـ طبعاـ الصحيح من المتواتر.
لعلها سبقت قلم منك أخي , فالمتواتر من الصحيح , لكن ليس كل صحيح متواتر , فلا يستقيم لنا القول بأن الصحيح من المتواتر .


على كل أرى أن جمع صفات الله من كتب المحرفة ليس من وراءه طائل , فالقاعدة تقول اثبت العرش ثم انقش , أن أخي الحبيب تدور في فلك المتواتر والآحاد , أقول ليتهم وصلوا لدرجة الآحاد , فالانقطاع في أسانيدهم يصل إلى مئات السنين .

حتى أنك إذا نظرت إلى عنوان موضوعك سترى بعض التناقض , كيف تكون ثابتة وفي الكتاب المقدس , أي كتاب مقدس هذا الذي أثبتها .

حياك الله أخي .