لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن سولت لهم انفسهم
السخرية من المحجةالبيضاء ومن الوئتها السامقة.
وما سخروا منا ولكن!سخروا من انفسهم جهلا وغيضا من ذواتهم وحسدا منهم .
وان دل على امر;
فانما يدل على ان الاسلام شوكة حنظلية تبثر عروقهم
وتؤرق حياتهم.
ويجدر الاشارة الى اتخاد الحيطة والحذر من مثل هذه الرسائل وغيرها .
وتقييم مصداقيتها .
وخصوصا مجهولة المصدر.
فالحرب الالكترونية فتنة من نوع اخر .