في رؤيا بطرس نقرأ :
ولكنهم لا يستطيعون إيذائي , وأنت يا بطرس ستقف في وسطهم , لا تكن خائفا بسبب جبنك , عقولهم سوف تغلق لأن الغير مرئي ( الرب ) قد إعترضهم

وعندما قال هذه الأشياء , رأيته وكأنهم يقبضون عليه , وقلت " ماذا أرى يا سيدي ؟! أنه أنت نفسك الذي يأخذونه ! وأنت الذي تقبض بيدي ؟! أو من هذا الشخص السعيد الضاحك فوق الشجرة ؟ وهناك شخص آخر يضربونه على يديه ورجليه !!!؟

قال لي المخلص " الذي تراه سعيدا وضاحكا فوق الشجرة هذا هو عيسى الحيّ ولكن الذي يدقون في يديه ورجليه المسامير هو جزئه الجسدي , البديل الذي وضع في المهانة !! الشخص الذي جاء إلى الوجود في شبهه ! ولكن أنظر إليه وإليّ " وعندما نظرت قلت " سيدي , لا ينظر إليك أحد , فلنهرب من هذا المكان ! "

ولكنه قال لي " لقد قلت لك , اترك الأعمى لوحده ! . وأنت , أنظر كيف لا يعرفون ما يقولون ! لقد وضعوا بن مجدهم مكان عبدي ! في المهانة !

اقرأوا إن شئتم

البديل الذي وضع في المهانة !! الشخص الذي جاء إلى الوجود في شبهه ! ولكن أنظر إليه وإليّ
اقرأوا إن شئتم
لقد وضعوا بن مجدهم مكان عبدي ! في المهانة !