اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديكارت مشاهدة المشاركة
دليلي هو أنه لم يكن عليها إجماع من جماعة المؤنين - بحسب ما ورد في الوثيقة - أسوة بالأسفار القانونية المذكورة فيها ،


وذلك بعد أن تأكد لجماعة المؤمنين أنها نتاج بدعة منحرفة عن المسيحية، وهي البدعة الغنوصية
معنى أنه لم يكن عليها إجماع أنه كان عليها خلاف
ثم حسم الخلاف فيما بعد لمصلحة من لم يعتبروها وحيا
و من حقنا أن نتساءل
ما الدليل أن الخلاف حسم على الوجه الصحيح و ليس على الوجه الخطأ؟
و أى مبرر يجعلنا نسلم أن الخلاف حسم على الوجه الصحيح؟
و كيف غاب عن بعض المؤمنين فى البداية وجود البدعة الغنوصية فى رؤيا بطرس؟أم أن ما تسميه أنت الآن بدعة غنوصية كان بعض المؤمنين الأوائل يؤمنون به على أنه حقيقة؟؟