16: 25 في راس كل طريق بنيت مرتفعتك و رجست جمالك و فرجت رجليك لكل عابر و اكثرت زناك
16: 26 و زنيت مع جيرانك بني مصر الغلاظ اللحم و زدت في زناك لاغاظتي
هل يعقل أن يتكلم الإله بهذا الكلام الجنسى المكشوف ؟؟؟؟
16: 28 و زنيت مع بني اشور اذ كنت لم تشبعي فزنيت بهم و لم تشبعي ايضا
16: 29 و كثرت زناك في ارض كنعان الى ارض الكلدانيين و بهذا ايضا لم تشبعي
16: 30 ما امرض قلبك يقول السيد الرب اذ فعلت كل هذا فعل امراة زانية سليطة
16: 31 ببنائك قبتك في راس كل طريق و صنعتك مرتفعتك في كل شارع و لم تكوني كزانية بل محتقرة الاجرة
16: 32 ايتها الزوجة الفاسقة تاخذ اجنبيين مكان زوجها
16: 33 لكل الزواني يعطون هدية اما انت فقد اعطيت كل محبيك هداياك و رشيتهم لياتوك من كل جانب للزنا بك
16: 34 و صار فيك عكس عادة النساء في زناك اذ لم يزن وراءك بل انت تعطين اجرة و لا اجرة تعطى لك فصرت بالعكس


اولا انا نفسى حد من الاخوة الاعباط يرد عليا
زانية وهبت نفسها الى كل من يمر من امامها (ولم تشبع )
ثم زنت ببنى مصر (ولم تشبع )
ثم زنت مع بنى اشو (ولم تشبع )
ثم زنت معبنى كنعان (ولم تشبع )
ثم زنت مع بنى الكلدانيين(ولم تشبع )

ومع ذالك لم تشبع ثم تزنى وتدفع الا جرة
ومع ذالك لم تشبع
ومازال العرض مستمر

اين الاخوة الاعباط ( النصارى ) ليشبعونا بردودهم المفحمة

ومش عارف الزانية حتشبع امتى