بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خيرا اخي السيف البتار
وجعل مجهودكم ومنتداكم الرائع ذلك في وجه اعداء الله وفي سبيل الدعوة الي دين الحق في ميزان حسناتكم 0
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خيرا اخي السيف البتار
وجعل مجهودكم ومنتداكم الرائع ذلك في وجه اعداء الله وفي سبيل الدعوة الي دين الحق في ميزان حسناتكم 0
ان بعض أجزاء شريعة موسى مطابقة لأجزاء معروفة من شريعة حمورابي، وبسبب هذا التطابق زعم بعض العلماء أن العبرانيون استسقوا قوانينهم منها. بينما نصَّ كتاب وثائق من وقت العهد القديم: "أنه لا أساس لافتراض أن العبرانيين استعاروا بعضاً من قوانين البابليين. ومع اختلاف مجموعتي القوانين في الصياغة، فإنهما مختلفين في الجوهر".
وهنا بعضٌ من الاختلاف بين التشريعيّن:
شريعة حمورابي و شريعة موسى
عقوبة الإعدام لسرقة معبد أو الممتلكات الحكومية العامة، أو حيازة مسروقات. يعاقب السارق بدفع تعويض للضحية.
الإعدام لمساعدة عبد على الهرب أو إواء عبدٍ هارب "يجب أن لا تعيد العبد الهارب من سيده إليك"
إذا ما تهالك بيت فوق ابن صاحبه، فإن ابن الباني يُعدم. "يجب أن لا يؤاخذ الأبناء بجريرة أبائهم، وأن لا يُعدموا على حساب أبائهم".
مجرد نفي عند وقوع سفاح القربى:"إذا ما قام رجل برتبة بمجامعة ابنته، فإن الأب سيجبر على مغادرة المدينة". الإعدام لسفاح القربى.
الفرق في العقوبة اعتماداً على الطبقة التي ينحدر منها الجاني: العقوبة الشديدة لمن يتعدى على شخص من طبقة عليا.
والعقوبة البسيطة لمن يتعدى على الطبقات الدنيا. يجب أن لا تعامل من هم دونك بازدراء لصالح من هو أعظم شأناً منه
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%...A7%D8%A8%D9%8A
ولكن عندي سؤال كيف لنا ان ندافع عن التوراة الموجودة حالياً ونحن نعلم علم اليقين انها محرفة ؟؟
والله المستعان
التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله ; 11-10-2005 الساعة 11:27 PM
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات