و باختصار
أظن و الله أعلم
أن بيلاطس أطلق المسيح على أنه باراباس
و سلم باراباس للجنود الرومان على أنه المسيح
و الجنود الرومان كانوا لا يعرفون شكل المسيح
و وضع باراباس على الصليب
و الناس تشاهد الصلب من بعيد فى الظلمة بسبب كسوف الشمس
فكانوا لا يرون ملامح المصلوب جيدا و لكن اختلاف الصفات الجسدية أهو المسيح أم هو شخص آخر
و كان الشك سبب توجه الجميع للقبر بعد الصلب
اليهود أولا حيث قاموا باستخراج الجثة
ثم النساء المؤمنات ثانية
و الله أعلم