وهذا القول ... يدل أن الرب تعود على المغفرة والقوم تعودوا على المعصية ... فأين هذا العدد من فلسفة الصلب والفداء؟؟؟
أين هذا العدد من هذه الحبكة
عب 9: 22-26
ويكادُ لا يَطْهُرُ شيءٌ حسَبَ الشَّريعَةِ إلاَّ بِالدَّمِ، وما مِنْ مَغفِرَةٍ بِغَيرِ إراقَةِ دَمٍ. 23 فإذا كانَ مِثالُ الأُمورِ السَّماوِيَّةِ يَلزَمُهُ التَّطهيرُ بِهذِهِ الشَّعائِرِ، فالأُمورُ السَّماوِيَّةُ نَفسُها يَلزَمُها تَطهيرٌ بِذَبائِـحَ أفضَلَ مِنْ تِلكَ، 24 لأنَّ المَسيحَ ما دخَلَ قُدسًا صَنَعَتهُ أيدي البَشَرِ صُورَةً لِلقُدسِ الحَقيقِـيِّ، بَلْ دَخَلَ السَّماءَ ذاتَها لِـيظهَرَ الآنَ في حَضرَةِ اللهِ مِنْ أجلِنا، 25 لا لأنَّهُ سَيُقدِّمُ نَفسَهُ عِدَّةَ مَرّاتٍ كما يَدخُلُ رَئيسُ الكَهنَةِ قُدْسَ الأقداسِ كُلَّ سنَةٍ بِدَمٍ غَيرِ دَمِهِ، 26 وإلاَّ لكانَ علَيهِ أنْ يتَألَّمَ مَرّاتٍ كَثيرَةً مُنذُ إنشاءِ العالَمِ. ولكِنَّهُ ظَهَرَ الآنَ مرَّةً واحدَةً عِندَ اكتِمالِ الأزمِنَةِ لِـيُــزيلَ الخَطيئَةَ بِتَقديمِ نَفسِهِ ذَبـيحَةً للهِ.
بربكم أفيقوا
المفضلات