وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله اخي على المداخلات القيمة والمنطقية الي تفيدنا بها ساتفحص النسخة جيدا لسبر اغوار الحقائق الغائبة عني .بادن الله .بارك الله لك في علمكاخي ونور بصائرنا باليقين +امين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله اخي على المداخلات القيمة والمنطقية الي تفيدنا بها ساتفحص النسخة جيدا لسبر اغوار الحقائق الغائبة عني .بادن الله .بارك الله لك في علمكاخي ونور بصائرنا باليقين +امين
بارك الله فيك أختى الفاضلة
و أى لبس بعد مطالعة الكتاب المقدس أو أى توضيح ترغبين فيه بعدها...لا تترددى فى السؤال أبدا
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
من رفع الحجر ؟
مبدأيا سياق الاحداث بالاناجيل يقول
1- المسيح يقول انه يجب ان يظل ابن الانسان ثلاث ايام وثلاث ليالي
2- لم يفهم احد البته من التلاميذ هذا الامر
3- بعد حادثة الصلب يعين الرومان بناء على نصائح اليهود حراس على القبر لكي لا يسرق اتباع المسيح الجثة ويدعو انه قد قام !
4- مريم المجدلية تخرج باليوم الثاني للقبر لتدهن الجثة بالاطياب !
هذا سياق الاحداث
التلاميذ لم يفهموا اساسا موضوع الثلاث ايام والثلاث ليالي فكيف تسربت اشاعة القيام من الموت الى اليهود اساسا ليعينوا حراس خوفا من هذا الامر ؟!
ثم ما سر ذهاب المجدلية في اليوم الثاني من تاريخ الصلب ... هل جثة عمرها يومان تدهن بالاطياب ؟! ياللعجب !!
ومعنى ذهاب ثلاث نساء ليدهنوا جثة بالاطايب والحجر الموضوع على القبر وزنه على الاقل ربع طن ... هل تقدر ثلاث نساء على رفع حجر بوزن ربع طن ليدهنوا جثة عمرها يومان ؟!
في الامر شئ !!
علامات استفهام تحتاج لحل !!!
جزاك الله خيرا أخي مجاهد في الله ....
كلها نصوص الصلب والفداء حالها أغرب من الغرابة ....
تناقض .... ومعاكسة للواقع ....
فمثلا عندما تقرأ نص كهذا :
23: 39 و كان واحد من المذنبين المعلقين يجدف عليه قائلا ان كنت انت المسيح فخلص نفسك و ايانا
23: 40 فاجاب الاخر و انتهره قائلا اولا انت تخاف الله اذ انت تحت هذا الحكم بعينه
23: 41 اما نحن فبعدل لاننا ننال استحقاق ما فعلنا و اما هذا فلم يفعل شيئا ليس في محله
23: 42 ثم قال ليسوع اذكرني يا رب متى جئت في ملكوتك
23: 43 فقال له يسوع الحق اقول لك انك اليوم تكون معي في الفردوس .
بكل تأكيد أن هذا نصا ملفقا مليون بالمائة .....
هذا المعلق على الخشبة ....
يشهد لاله يموت !!!!!!!!!!!!
في حين التلاميذ كفروا به وصدموا لأنه مات !!!!!
من يكون هذا اللص الواعظ المؤمن ؟؟؟؟؟؟؟
حتى يشهد لرب يموت .....
ان ذلك الكلام كان كلام المحرف بلا شك .....
الذي وضع ايمان اليوم في ايمان الأمس على لسان لص وكأنه التلميذ الأول ليسوع .... وكأنه الوحيد الذي فهم الكتب وفسرها .....
فاستحق من يسوع صك الفردوس الفوري ....
قد نستوعب أن يشفق اللص على رجل برىء يكابد موتا لا يستحقه .....
أما أن يمجد اله معلق على خشبة .... فذلك غريب جدا ....
اذا كان التلاميذ أنفسهم .... شكوا أن يسوع حيا ولم يعرفوه .....
واحتاجوا يسوع ليفهمهم الكتب والنبوءات كلها فيما حدث حسبما يزعمون .....
فمن أين لذلك اللص ذلك التنبؤ والايمان برب سيموت ويأتي في ملكوته ؟!
الا اذا كان محرفا فيما بعد قد انفعل عاطفيا وهو يكتب ليزداد مجد الله بكذبه .....
فنقل ايمانه الحالي الى الرجل غير المناسب ....
وبالموقف غير المناسب .....
أليس كذلك ؟؟؟؟؟
نسأل الله لهم الهداية من ذلك الضلال الذي غرقوا به بلا عقل .....
أطيب الأمنيات من طارق ( نجم ثاقب ) .
أما ما يخص مسألة من رفع الحجر .....
فيا أخي عبد الرحمن ( جزاك الله خيرا ) أستأذنكم بمداخلة هامة ....
وأيضا من منطلق غرابة نصوص الصلب والقيامة من أثر التلفيقات والتحريفات والعواطف الجياشة ليزداد مجد الرب بالكذب ....
أؤكد لكم أن يسوع لم يكن بالقبر قبل رفع الحجر ....
واذا قال النصارى أنه قام وخرج والباب مسدود بالحجر والحرس يحرسون .....
فان الذي قام شبح بجدارة .....
لأن جسد البشر الطبيعي لا يخترق الجدران والصخور حتى وان تناول العسل والسمك ليثبت أنه انسان بجسد حي مثل أى جسد .....
اقرأوا من انجيل متى :
28: 1 و بعد السبت عند فجر اول الاسبوع جاءت مريم المجدلية و مريم الاخرى لتنظرا القبر
28: 2 و اذا زلزلة عظيمة حدثت لان ملاك الرب نزل من السماء و جاء و دحرج الحجر عن الباب و جلس عليه
28: 3 و كان منظره كالبرق و لباسه ابيض كالثلج
28: 4 فمن خوفه ارتعد الحراس و صاروا كاموات
28: 5 فاجاب الملاك و قال للمراتين لا تخافا انتما فاني اعلم انكما تطلبان يسوع المصلوب
28: 6 ليس هو ههنا لانه قام كما قال هلم انظرا الموضع الذي كان الرب مضطجعا فيه .
اذن الملاك زحزح الحجر حسبما يزعمون وطلب من النسوة النظر الى قبر خالي ....
اذن قيامة يسوع حدثت والحجر لا زال يسد مدخل القبر تماما والحراس يحرسون الباب !
وما نزول الملاك لزحزحة القبر سوى تنبيه بأن القبر خالي !
فاذا كان يسوع قام حيا بجسد بشري .....
فكيف كان خروجه ؟؟؟؟؟
هل خرج كما خرجت الأجساد الطبيعية ؟؟؟؟؟
وما المانع أن يكون المشهد أكثر اقناع بخروج جسد طبيعي من قبر بقيامة صاحبه .....
لو أن الملاك زحزح الحجر ..... وخرج الانسان يسوع من باب القبر يمشي دما ولحما .....
أم أن خرق الجدران وصخور القبور أجدى لتصديق أن الجسد هو جسد انسان حي طبيعي ؟!
ثم يأتي يسوع على التلاميذ والأبواب مغلقة لخوفهم من اليهود ويتفاجأون به يقف بينهم !
فيظنون أن شبحا دخل عليهم يطلب أن يريهم كيف تأكل الأشباح السمك والعسل !!!!
والله نصوص سيرك وألعاب بهلوانية وعروض الساحر .....
لم يقف الأمر عند اعجاز ....
فاذا كان اثبات القيامة حددوه بقيامة يسوع بجسده الانساني الطبيعي كما كان ....
فكيف يهزأ بهم يسوع بطلبه سمكا وعسلا ليأكله بجسد اخترق جدار قبر مغلق ومنزل مغلق ؟!
ان اصرار ( متى ) أن يصور حدث نزول الملاك وزحزحة الحجر دون ذكر لقيامة يسوع حينها ونظر النسوة لقبر خالي .... يؤكد أن الحدث الذي كان هو أن الجميع اكتشفوا أن القبر خالي ....
فلم يجدوا أثرا للجثة ..... والاحتمال الأكبر أن ثمة من أخرجها واكتشف أن صاحبها ليس هو المسيح .... لأنه شبه لهم .... والحق الحق أنه شبه لهم .
هذه نصوص الصلب والقيامة .....
وهذه عقولكم يا نصارى .....
فاختاروا الحق سريعا واتركوا الضلال ..... فان الأمر يستحق لأن الأبدية تستحق ....
نسأل الله الهداية لجميع النصارى الأفاضل الباحثين عن الحق .....
جزاكم الله خيرا اخواني الأحباء وكل عام وأنتم بخير .....
أطيب الأمنيات للجميع من أخيكم طارق ( نجم ثاقب ) .![]()
التعديل الأخير تم بواسطة نجم ثاقب ; 13-12-2008 الساعة 01:16 AM
سينايو جيد اخي طارق
احدهم اخرج الجثة ووجد انه ليس هو المسيح ؟
لا ادري لكن ما تحليلك لنقطة ذهاب المرأتين او الثلاث للقبر ومعهم حنوط واطياب وعلى القبر حجر لا يكاد يرفعه سبعة رجال اقوياء ؟!
ولماذا حين ظهر المسيح ظنوه بستانيا ؟!
هل يحفر في التراب مثلا لتفترض المجدلية هذا الافتراض ؟!
- ربما يدفن جثة مثلا - !!
انا اريد تحليل هذه الاحداث والخروج منها بشئ !
الامور معقدة لكن هكذا تكون اللالغاز دائما
التعديل الأخير تم بواسطة مجاهد في الله ; 13-12-2008 الساعة 02:14 AM
لى تعليق صغير فقط هنا
و لنمض بعده فى نقطة من رفع الحجر و كأن شيئا لم يكن
لست أرى و الله أعلم فى اشتراط الشبيه ألا يمس الحواريين دليلا على أنه فدى المسيح بمحض إرادته
فمن الممكن أن يكون قد خان المسيح
و لما وقع التشبيه و علم أنه سقط فى الحفرة التى حفرها أراد أن يفعل الخير
تماما كما يحكم على شخص بالإعدام بعد جريمة قتل فنجده يتجه إلى الله و يتجه إلى قراءة القرآن
بل و من الممكن أن يكون قد تاب بعد خيانته و يكون موته على الصليب كفارة له و الله أعلم
و أرى أنه من الصعب أن يضع المسيح خطة لينجو هو مطالبا شخصا ما أن يموت مكانه و لو كان الشخص مرحبا بالتضحية بحياته
و نحن جميعا متفقون الآن - باستثناء الأخ سعد- أن الشبيه هو يهوذا بغض النظر عن هل خان المسيح أم لم يخنه؟
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
نعم أكاد أجزم أن هذا هو ما حدث
لكن من؟
هل هم الكهنة اليهود لأنهم كانوا يشكون فى شخصه و يكون هذا هو السبب الحقيقى فى المطالبة بوضع الحراسة على القبر؟
أم يوسف البار الذى دفنه فى بستانه و كان قد شك حين أنزله من على الصليب أنه ليس هو فأراد أن يتحقق فيما بعد؟
الله أعلم
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 21 (0 من الأعضاء و 21 زائر)
المفضلات