عبد فقير يرجو عفو الله
أخى مجاهد فى الله
أظن أننا الآن متفقون أن الشبيه يهوذا و أن التشبيه تم عندما سقط الجنود أرضا على الأرجح كما قال الأخ الكريم أسد الجهاد
و قد مات الرجل فى وقت الصلب بالفعل طبقا للأناجيل التى تضاربت فى مصيره بين الانتحار و بين سقوطه و انشقاق بطنه
هل هناك من الإخوة من يرفض الافتراض السابق؟
لو كنا جميعا متفقون ننتقل إلى من رفع الحجر؟
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
مدير المنتدى
أنا أعارضهاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة 3abd Arahman
لأنه كما قلنا أن الحواريين لعيسى كالصحابة لمحمد صلاة الله وسلامه عليهما
وعليه فلو كان قرار يهوذا أن يبذل نفسه عن سيده كما نام علي :radia-icon: مكان محمدليلة الهجرة ,
لنجا يهوذا كما نجا علي :radia-icon: من الإغتيال
أليس المقارنة منطقية ؟؟
وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ
على العموم لا تعيروا اعتراضي اهتماماً لأنني أنا نفسي مع الأغلبية إن اتفقتم جميعاً فكيف أخالفكم ؟؟
لذا اتركوا لي ما أؤمن به لعلنا نتيقن يوماً ما
التعديل الأخير تم بواسطة sa3d ; 12-12-2008 الساعة 02:41 PM
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
عبد فقير يرجو عفو الله
و لكن لا أرى مانعا أن يكون من بين الحواريين منافق يظهر نفاقه فيما بعد و الله أعلماقتباسأنا أعارضه
لأنه كما قلنا أن الحواريين لعيسى كالصحابة لمحمد صلاة الله وسلامه عليهما
وعليه فلو كان قرار يهوذا أن يبذل نفسه عن سيده كما نام علي :radia-icon: مكان محمد
لنجا يهوذا كما نجا علي :radia-icon: من الإغتيال
أليس المقارنة منطقية ؟؟
فمثلا
زوج السيدة أم حبيبة رضى الله عنها و هو من المهاجرين الأوائل للحبشة يموت مرتدا للنصرانية
رجل يعجب الصحابة بشجاعته فى الجهاد و يخبرهم النبي
فتى يخدم النبي
أما أن يكون ضحى بحياته مختارا فداء للسيد المسيح
لأنى لا أظن أن المسيح
و أرى أن العدل الإلهى أن من خان المسيح
و الله أعلم
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات