الشبهة الثالثة : [1]
توجد غرائب في القرآن بخصوص ما حصل في البرية لموسى منها قول أن العجل الذهبي المشار إليه " له خوار " {وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِن بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَداً لَّهُ خُوَارٌ أَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّهُ لاَ يُكَلِّمُهُمْ وَلاَ يَهْدِيهِمْ سَبِيلاً اتَّخَذُوهُ وَكَانُواْ ظَالِمِينَ }[2] وأن السامرى هو الذى صنع العجل ؟؟ {قَالَ فَإِنَّا قَدْ فَتَنَّا قَوْمَكَ مِن بَعْدِكَ وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُّ }[3]



[1]- من أراد التوسع في الرد كتابنا "المحاكمة الكبرى لإعداء الإسلام" تحت الطبع

[2] - سورة الأعراف 148

[3]- سورة طه 85
يتبع